أمَا و قد أقر البرلمان اليمني حصانةً تاريخيةً للرئيس (صالح) و أعوانه تمهيداً لاستكمال المبادرةِ (الخليجيةِ) عنواناً (السعوديةِ) عملاً. فلا بد أن نُحيِّي تَحلِّي اليمنِ (كلِّه) بدرجةٍ فائقةٍ من النضج و المسؤولية.
وحده (صالح) من بين القادة (فَهِمَ) لا (...)