على مقربة من نهاية هذا السلم، قتل حفيد شقيق الرئيس عبدربه منصور هادي.
لم تنشف دماؤه بعد، وما تزال واضحة ومكومة على حواف الدرج في الصورة أمامكم.
والسؤال العفوي على لسان كل يمني: هل ستذهب دماءه الزكية وسائر شهداء جريمة مجمع وزارة الدفاع، هدراً في (...)