أن اليتيمات تلبسن الجينز مقلوباً..
تقرأن صلاح جاهين لتزددن سمرة مالحة..
تتمايلن فجراً مشدوفات بالإغراءات الأخرى ..
تنمن متوسدات الهاجس والماوراء..
لأنك مثلي تعرف
أن الصمت أكثر فتنة من العشق
وأن القلب يحجب المركز الأول في الحب
لأنك مثلي تعرف
أن هدى (...)
في صحّة الحياة نشرب كأسي فوبيا
نتعطّر بعرق الفزّاعة ذات النّصف فم
لا طلبا للنّقطة البيضاء في رأس كونتا كينتي
لا فهما لاكتمال بنية الفكرة الشعريّة
ولا بحثا عن أغاني الشّتاء المترمّلة في النّهار ...
في صحّة الحياة نشرب كأسي فوبيا
نتعطّر بعرق الفزّاعة (...)
في صحّة الحياة نشرب كأسي فوبيا
نتعطّر بعرق الفزّاعة ذات النّصف فم
لا طلبا للنّقطة البيضاء في رأس كونتا كينتي
لا فهما لاكتمال بنية الفكرة الشعريّة
ولا بحثا عن أغاني الشّتاء المترمّلة في النّهار ...
في صحّة الحياة نشرب كأسي فوبيا
نتعطّر بعرق الفزّاعة (...)
مححححححححح.. و تنطلق فرقعة قُبلة أخرى خجلى .. القُبلة ذات القِبلة الإلكترونية تُطبع على شاشة الحاسوب، حمراء بأحمر التكنولوجيا الفاقع .بتثاقل تبتسم إثرها.طفلها في الغرفة المجاورة يرسل لها كعادته كثيرا من القبل الإلكترونية على الميسنجر، متمنيا لها (...)