عندما ضاقت مؤسسة الثورة بالأستاذ عبدالرحمن بجاش قرّر تقديم استقالته لرئيس الجمهورية ،لكنها قوبلت بالرفض القاطع..و حينها وجه الرئيس برفع موازنة المؤسسة إلى أكثر من مليارين ريال ، فكانت تلك نقطة التحول، فأصبحت المؤسسة محل أطماع الكثير من المتربصين ممن (...)
،، لعمري ما تأثرت وتألمت بهذا الشكل، حتى أني لم أصدق أن الأستاذ/ محمد عبدالإله العصار قد انتقل إلى جوار ربه.. استغفر الله ما أضعف إيماني وقلة حيلتي فقد حاولت جاهداً أن أقنع نفسي بأنه لم يمت وكنت انتظر أن يرن تلفوني ليسألني عن أحوال العمل في (...)