لَأَولِ مرَّةٍ تصبحُ المسافةُ بينَ الحقيقة والحُلم في حياتنا كيمنيين خلال نصف قرن من الزَّمنِ تُسَاوي عُرضَ إِصْبَع، ويصبح الزَّمنُ والسَّاعاتُ تتحركُ عقاربُهَا بفرحٍ فِيْ بُعدها الآينشتاني النسبي.
ومن هنا يتطلبُ الأمرُ الإمكانية الأخلاقية عندَ مَنْ (...)