سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
البركاني في الجزائر لكن اسمه كان في الحضور وابنة شرف الدين وضعوا اسمها اقرأعن فضيحة مؤتمر انقاذ اليمن في الرياض من قبل الهاربين من الاخوان وهادي ب500ريال
لايزال الفشل حليفهم ،كونهم مهما عملوا ومهما قصفت طائراتهم عدوانهم الصهيو سعودي لن يسطيعوا تحقيق الا شي في ارض اليمن الا اذا كان رجالهم كرجال الحرس الجمهوري اليمني او جماعة انصار الله الحوثيين يحفرون قبورهم ولا يهربون ... يقاتلون بشجاعة ولا يذبحون الاسرى او يتلذذون بالذبح.. . وقال المحلل السياسي العربي عبدالباري عطوان : الاستسلام كلمة ليس لها مكان في قاموس الشعب اليمني، بغض النظر عن الخندق الذي يقف فيه، واذا كان المسؤولون السعوديون يمثلون دولة الجوار الاهم لليمن، وخاضت بلادهم، او دعمت، عدة حروب فيه لا يعرفون هذه الحقيقة، ولا يدركون معانيها، فهذه مأساة كبرى بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى. تجاهل التحالف الحوثي الصالحي، واقصائه بالطرق المهينة التي شاهدناها طوال الايام الخمسين الاولى من الحرب، لا يمكن ان تؤدي الى اجواء حوار صحي يؤدي الى حل سياسي للازمة، بل الى المزيد من التصعيد والتعقيد والارتماء اكثر في احضان قوى خارجية، والحضن الايراني على وجه التحديد. وكشف رئيس تحرير الأولى اليمنية عن فضيحة مدوية تكشف حقيقة القائمين على ما يسمى بمؤتمر الرياض الذين قاموا بالزج بأسماء عدة ضمن كشوفات الحاضرين والمشاركين بالمؤتمر مع أن هذه الأسماء لم تشارك أو تحضر بل ومنها من يرفض العدوان جملة وتفصيلا. ووصف محمد عايش في منشور له مؤتمر الرياض بالغاغة. وقال:صديقي إبراهيم شجاع الدين بيدور بندق ويبحث عن من يرشده إلى الحدود. أمس فقط شعر بفداحة العدوان السعودي بعد أن مسه شخصياً.. لم ينفجر صاروخ بالقرب منه، بل ظهر اسمه في كشوفات المشاركين في “مؤتمر الرياض”..! مع أنه في صنعاء، ومع أنه من رافضي العدوان، ومن الناقمين على مؤيدي “العاصفة”، وبيصوم اثنين وخميس تكفيرا عن مرّة شاف فيها جباري، وقال له: صباح الخير…! يا صديقي اهدأ مافيش داعي لخرق الهدنة، لقد قرأتُ الكشوفات ومن كثرة الأسماء التي ملؤوها بها، حشواً؛ توقعت أن اقرأ حتى اسم عبد الملك الحوثي وعلي عبد الله صالح..! المؤتمر كله كذبة في كذبة.. فلماذا لا نضع في عضويته أسماء الإنس والجن، منه نقنع الراعي السعودي أن كل اليمنيين معنا، ومنه نعمل زحمة والخط فاضي، ومنه نستلم العائد بدلا عن الغائبين (بدون عذر).. أو هكذا تحدث القوم بينهم بين. عملوا حتى إسم لمياء شرف الدين وهي التي قتلوا أباها..! عملوا اسم غسان أبو لحوم رحمه الله، وقد هو بين يدي ربه. عملوا اسم علي سيف حسن، وهو في بيته يعاني من ضجيج طابور السيارات في المحطة المجاورة له (حد يسكن جنب محطة في اليمن يا عم علي؟! ولو على مسافة خمسة كيلو، فهذا يجعل بيتك في منتصف الطابور بأحسن الأحوال) عملوا اسم سلطان البركاني، مع أنه قد غادر إلى الجزائر (بيعد الشهداء، عشان يتأكد هي بلد المليون شهيد فعلاً والا مثل كشوفات مؤتمر الرياض؟!). عملوا اسم محمد علي أبو لحوم وما هلوش. عملوا إسم باصرة وماهوش اهبل أساسا حتى يشارك. عملوا إسم حميد الاحمر، راكنين انه بايحضر فعلا مؤتمر هو متأكد مليون بالمائة انه مؤتمر لعب عيال. حميد فيه كل العيوب لكنه ذكي ويحترم نفسه على عكس ياسين (ياسين من؟ رياض والا سعيد؟ كله محصل بعضه). عملوا إسم بن عمر بس انتبهوا في اللحظة الأخيرة انه قد استقال وانقلب عليهم؛ فغيروه بنجل شقيق عبدالعزيز جباري. وبجد جدا، بالله عليكم أي مؤتمر يحمل ذرة من المصداقية أو الجدية، وفي وضع مصيري كالذي تمر به اليمن، و يجيب فيه كل قيادي ابنه او اخوه او زوجته او صديقته؟!! مش بس جباري، بن دغر ايضا يظهر اسم ابنه عبدالله بين الاعضاء.. ورشاد العليمي بيلقاه ابنه محمد في ممرات المؤتمر ويقل له: كيف حالك يازميل؟. وياسين مكاوي كلما يتكلم كلمتين يقوم ابنه فيصل: أنا أعترض. وكل هذا عشان بدل الجلسات: 500 ريال سعودي على الجلسة. وكأن الملايين اللي بيحصل عليها الآباء ثمن بيعهم ذممهم ووطنهم مش كافية.. ! المهم غاغة عاملين منها مؤتمر، وكاتبين شعاره “إنقاذ اليمن”.. خلوا حد ينقذ المسكين أمين الصندوق من معركتكم على ال”500” ريال أولاً… وبعدها تعالوا نتفاهم حول إنقاذ اليمن.. مِنْكُم. فضيحة مدوية للقائمين على مؤتمر الرياض: ب 500 ريال سعودي ..اموات وشخصيات ترفض العدوان ومتواجده في صنعاء ضمن كشوفات المشاركين