ادهش الزميل الكاتب الصحفي منيرالماوري من دعوته للاعتدال والنقد البناء ، واشادته بحكمة صالح وعلى محسن الاحمر ولكن الاشادة جاءات بعد رحيلهما من السلطة، وانتقال الماوري من امريكا الى صنعاء ..ومشاركة في الحوار اليمني ... وحضورة للازمة التى تعيشها اليمن حاليا.والصراع بين القوى الاسلامية والقوى الليربالية والعلمانية اليمنية الماوري الذي تمنى نه يقتل صالح عام 2011 وكان يقول انه قد قتل وكان يعتقد بع ظهوره انه هو من فجر نفسه في جامع الرئاسة ، اصبح اكثرا اعتدلا حينما وصل الى صنعاء بعد ان تم محاكمته في عهد صالح .. لكنه كان معارضا للعزل السياسي لصالح اليوم كونه تعرض للعزل السياسي الناشط السياسي وعضو مؤتمر الحوار الوطني في اليمن, منير الماوري قال في حوار اجارة الزميل نبيل الوفي قفي قناة اليمن اليوم المملوكة لصالح وحزبة ..إن القوى التقليدية في البلاد هي من تفوقت على غيرها من القوى خلال المرحلة الراهنة وهي من حددت مسار الأحداث. واشار الماوري إلى أن القوى التقليدية، ابدت تفوقا أكبر، في تفهم التحديات المحيطة بالبلاد ف"لو لم يكن علي عبدالله صالح، وعلي محسن حكيمان، لكانت اليمن دخلت حرب أهلية من أول يوم". ودعا الماوري في لقاء مع الإعلامي نبيل الصوفي لبرنامج "على طاولة الحوار" على فضائية اليمن اليوم, من اسماها, قوى الصراع الشابة "لتنظيم صراعاتها", حسب قوله, بما ينقل اليمن للمستقبل، ولايعيدها للماضي. مسميا كلا من, أحمد علي عبدالله صالح وحميد الأحمر وعبدالملك الحوثي. مضيفا: "لو نظمته- الصراع- بشكل أفضل، ستخدم اليمن والتغيير، أما اشخاص مافوق السبعين سنة، فلن يكون لهم وجود بعد كم سنة". وقال:"للأسف ليس هناك مركز شاب في مشهد الصراع، من الجنوب". وعن العزل السياسي، قال منير الماوري: "هذا جدل نظري، لاقيمة واقعية له، فأنا كنت معزولا سياسيا بقرار من النظام السابق، ولكن الخصوم لاتستطيع عزل بعضها". وكان حزب صالح يعتبره منجما حيث كان يحلل بموت صالح او بعدم عودته لكنه سرعان ما يكشف عكس ذلك .. وهذا فيديو تعهده بملاحقة صالح