علقت المملكة العربية السعودية، على تراجع الرئيس عبدربه منصور هادي عن الاستقالة عقب تمكنه من كسر الاقامة الجبرية التي فرضتها عليه جماعة الحوثي او من يسمون انفسهم “انصار الله”، والاتجاه إلى عدن، مجددة دعمها ل”الشرعية اليمنية”. وقال الدكتور تركي بن محمد بن سعود الكبير وكيل وزارة الخارجية للعلاقات المتعددة قال الدكتور تركي بن محمد بن سعود الكبير وكيل وزارة الخارجية للعلاقات المتعددة الأطراف: إن «هناك بيانات صدرت من مجلس التعاون الخليجي تدعم الشرعية في اليمن ونحن في المملكة نؤيد الشرعية الدولية في اليمن ونتطلع الى المجتمع الدولي وخاصة أن مجلس الامن يؤكد على الشرعية الدولية وأن ما تم في اليمن هو انقلاب على الشرعية وهذا يهدد أمن واستقرار اليمن وهذا يشكل خطورة على المجتمع الدولي والدول المجاورة». وأضاف “نتطلع أن يقوم المجتمع الدولي وبالأخص مجلس الأمن بدوره للوصول إلى قرار يعيد الشرعية”.