- قدم فريق هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في اليمن مساعدات إغاثية عاجلة لسكان بلدة يختل الساحلية الواقعة على بعد 12 كيلو متراً شمال مدينة المخا بعد استعادتها من الميليشيات الانقلابية، فيما واصل توزيع المساعدات في محافظة شبوة، واستجابت الهيئة سريعاً لنداءات أهالي منطقة نسمة بمديرية ساه النائية بحضرموت وقدمت مساعدات غذائية وإنسانية عاجلة لهم. وجاءت الإغاثة الإنسانية للمخا تجسيداً للدور الذي تقوم به الهيئة في أن يكون المستفيدون من خدماتها الإنسانية من أكثر المحتاجين إليها، ومساهمة منها في تخفيف الأعباء المعيشية على سكان المنطقة الذين يعانون أوضاعا اقتصادية صعبة إبان الوضع الذي فرضته الميليشيات الانقلابية.
فقد وزع فريق الهلال الأحمر أكثر من 5 آلاف سلة غذائية متكاملة، بالإضافة إلى بطانيات وخيام على العائلات المحررة في بلدة يختل.
وعبر أهالي البلدة عن امتنانهم لدولة الإمارات العربية المتحدة السباقة في مد يد العون للمحتاجين، خصوصاً في مناطق الساحل الغربي التي عانى أهلها الحصار المفروض من قبل الميليشيات على مدى عامين.
وقال أحد أبناء يختل إن دولة الإمارات قدمت الكثير من المساعدات الإنسانية والدعم العسكري من أجل تحريرهم من الحصار والمعاناة.
وأثنى أهالي يختل على دور الهلال الأحمر الإماراتي الذي قدم القوافل الإغاثية للمناطق الساحلية «ذوباب - المخا - يختل» بعد تحريرها بساعات، بل ووصل بعض المناطق والمعارك كانت لا تزال مستمرة.
وأعرب المستفيدون من هذه المساعدات عن شكرهم وتقديرهم لدولة الإمارات، حكومة وشعباً، ولفريق الهلال الأحمر على جهوده في إيصال هذه المساعدات الإنسانية إلى مستحقيها، مؤكدين أن السلال الغذائية جاءت في وقتها المناسب. إغاثة إماراتية عاجلة لسكان يختل المحررة شمال #المخا براقش نت - قدم فريق هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في اليمن مساعدات إغاثية عاجلة لسكان بلدة يختل الساحلية الواقعة على بعد 12 كيلو متراً شمال مدينة المخا بعد استعادتها من الميليشيات الانقلابية، فيما واصل توزيع المساعدات في محافظة شبوة، واستجابت الهيئة سريعاً لنداءات أهالي منطقة نسمة بمديرية ساه النائية بحضرموت وقدمت مساعدات غذائية وإنسانية عاجلة لهم.
وجاءت الإغاثة الإنسانية للمخا تجسيداً للدور الذي تقوم به الهيئة في أن يكون المستفيدون من خدماتها الإنسانية من أكثر المحتاجين إليها، ومساهمة منها في تخفيف الأعباء المعيشية على سكان المنطقة الذين يعانون أوضاعا اقتصادية صعبة إبان الوضع الذي فرضته الميليشيات الانقلابية.
فقد وزع فريق الهلال الأحمر أكثر من 5 آلاف سلة غذائية متكاملة، بالإضافة إلى بطانيات وخيام على العائلات المحررة في بلدة يختل.
وعبر أهالي البلدة عن امتنانهم لدولة الإمارات العربية المتحدة السباقة في مد يد العون للمحتاجين، خصوصاً في مناطق الساحل الغربي التي عانى أهلها الحصار المفروض من قبل الميليشيات على مدى عامين.
وقال أحد أبناء يختل إن دولة الإمارات قدمت الكثير من المساعدات الإنسانية والدعم العسكري من أجل تحريرهم من الحصار والمعاناة.
وأثنى أهالي يختل على دور الهلال الأحمر الإماراتي الذي قدم القوافل الإغاثية للمناطق الساحلية «ذوباب - المخا - يختل» بعد تحريرها بساعات، بل ووصل بعض المناطق والمعارك كانت لا تزال مستمرة.
وأعرب المستفيدون من هذه المساعدات عن شكرهم وتقديرهم لدولة الإمارات، حكومة وشعباً، ولفريق الهلال الأحمر على جهوده في إيصال هذه المساعدات الإنسانية إلى مستحقيها، مؤكدين أن السلال الغذائية جاءت في وقتها المناسب.