- أعلنت #الداخلية_البحرينية ضبط خلية إرهابية "خططت وشرعت" في تنفيذ أعمال إرهابية، منها اغتيالات شخصيات هامة، وذلك بدعم إيراني. وقالت الداخلية إن القصد من تلك الأعمال "قتل أكبر عدد ممكن من رجال الأمن، بالإضافة إلى مهاجمة عدة أهداف حيوية في البلاد". وقد أسفرت أعمال البحث عن تحديد هوية مجموعة من العناصر الإرهابية المتورطة في ارتكاب هذه الجرائم الإرهابية والقبض عليهم، وذلك خلال عمليات أمنية بعدة مناطق في البلاد، كما أثبتت التحريات أن هذه المجموعة الإرهابية، تعمل تحت إشراف مباشر من حيث التمويل والتخطيط والتنفيذ من جانب الإرهابيين: المدعو مرتضى مجيد السندي والمدعو قاسم عبدالله علي، الهاربين والموجودين في #إيران. كما أعلنت الداخلية أن المقبوض عليهم، هم: المقبوض عليهم الذين تلقوا تدريبات عسكرية في معسكرات تحت إشراف الحرس الثوري الإيراني: 1. حسين أحمد عبدالله علي علي "27 عاما"، موظف بشركة عقارات. 2. قاسم أحمد علي حسن المالكي "23 عاما ، طالب جامعي". 3. أحمد علي علي الشيخ "26 عاما، أمين مخازن بشركة خاصة". 4. علي عبدالرسول إبراهيم محمد عبد الحسن "29 عاما، مدرس لغة عربية". 5. علي جعفر رضي عبدالله عبدالرضا "26 عاما، موظف بشركة خاصة". 6. علي عبدالله علي أحمد البناء "32 عاما ،عاطل".
المقبوض عليهم الذين تلقوا تدريبات بواسطة عناصر محلية: 1. عمار أحمد عبدالله علي أحمد علي"17 عاما، عاطل" 2. حسن إسماعيل إبراهيم أحمد ناصر العريبي"23 عاما، عاطل" 3. أحمد علي مهدي علي حسين "25 عاما، موظف تحت التدريب"
المقبوض عليهم الذين تلقوا تدريبات عسكرية لدى كتائب حزب الله العراقي: 1. حسن علي عبدالجبار حسن أحمد الحمر"27 عاما، مندوب مبيعات " 2. علي جعفر عبدالله علي أحمد علي"24 عاما، موظف بشركة خاصة". 3. ياسر أحمد عبدالله علي أحمد علي"25 عاما، موظف في صيدلية". 4. أحمد جاسم سعيد مهدي "24 عاما، محاسب في شركة خاصة". 5. السيد علي محمد عيسى حسن الموسوي"32 عاما، سائق بشركة خاصة". ومن بين المضبوطات التي أثبتت تورط المقبوض عليهم في التخطيط وتنفيذ #أعمال_إرهابية، على ما ذكرت وزارة الداخلية، تلك التي عثر عليها بمنازلهم واشتملت على الأسلحة والمتفجرات والقنابل محلية الصنع الجاهزة للاستخدام في الأعمال الإرهابية والمواد التي تدخل في تصنيعها بالإضافة إلى صواعق كهربائية وأسلحة نارية وبيضاء وكميات كبيرة من الهواتف وشرائح الاتصالات والأقراص الصلبة والكاميرات وأجهزة الكمبيوتر المحمولة. كما تضمنت المضبوطات، أجهزة الاتصالات التي تم ضبطها وفحصها وعدد السفرات إلى إيران خلال فترات زمنية قصيرة، والتي بلغ عددها في السنوات الأخيرة حوالي 66 سفرة، تم استغلالها بشكل مركز في التدريب على تنفيذ أعمال إرهابية في #البحرين مع إضفاء "صبغة دينية" على عمليات التجنيد والتحركات التي يقومون بها، فضلا عن تجهيز مشاريع تجارية في البحرين تخص بعضا منهم، وتوظيفها كواجهة لنشاطهم الإرهابي واستخدام مقراتها لتخزين المتفجرات، حيث اشتملت جرائمهم على التخطيط وتنفيذ العمليات الإرهابية.