الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز، رئيس مجلس إدارة شركة "المملكة القابضة"، أن الاسلام خليط بين الرأسمالية والشيوعية، بدليل “وإن شكرتم لأزيدنكم” وهو دليل أن العمل يأتي بالمال والشكر وبوجوب الزكاة، مضيفا بالقول:"لم يحالفني الحظ الا عندما بدأت ازكي 100 %". وأشار الوليد أنه بدا حياته التجارية ب 30 ألف دولار حين عاد الى البلاد في بداية الثمانينات في السعودية، وكان دعم من والده الأمير طلال بن عبدالعزيز، متحدثا عن تجربته في الاعلام، في أن الحرية مكفولة لكل القنوات الإعلامية، غير أنه لن يتهاون مع مَن يتجرأ ويسيء إلى كيان الدولة السعودية، مؤكدا أن هناك بعض المسؤولين الذين يتهاونون في أعمالهم فنحن لهم بالمرصاد.