قال مصدر مقرب من طارق الفضلي ان الفضلي لم يغادر مدينة زنجبار , موضحا أن الفضلي موجود في منزله بمدينة زنجبار ولم يغادره مطلقاً, مضيفاً أن الذين غادروا هم أفراد أسرته متجهين إلى جمهورية مصر العربية في رحلة سنوية معتادة وليس إلى سوريا. وأرجع المصدر سبب هذه الأخبار إلى مساعي السلطة لإفشال فعالية 23 يوليو في الذكرى السنوية الأولى لمذبحة زنجبار على حد وصفه. وكانت مصادر قد افادت ان طارق الفضلي سافر مع افراد اسرته بجوازات سفر دبلوماسية .