غادرت المنتخبات العربية ولحقها المنتخب الايراني من منافسات بطولة كأس اسيا 2011 التي احتضنتها ولا تزال العاصمة القطرية الدوحة ، ولم يشفع للمنتخب القطري عاملي الارض والجمهور كما لم تشفع الجماهير العريضة التي حضرت لمؤازرة المنتخب السوري والمنتخب الاردني والعراقي والايراني .. بكل تأكيد ضلت الصورة خير تعبير عن المشاعر التي تباينت بين الفرحة والامل والحزن .. والدموع كانت حاضرة في كل الحالات .. لكن دموع الخروج من المنافسات مريرة بكل تأكيد .. بعض الصور التي التقطتها كاميرات الاعلام من مدرجات الدوحة لمشجعين ومشجعات وجماهير الفرق العربية والاسيوية ..