زعيمة النواعم رغم أن التقارير الرسمية لمنظمة الصحة العالمية تشير إلى أن عدد الذين أصيبوا بالمرض منذ ظهوره وحتى الآن لا يتجاوز 343 ألفا و298 شخصا توفي منهم 4188 فقط في الوقت الذي تحصد فيه أمراض أخرى مثل الملاريا ثلاثة آلاف شخص كل يوم فإن الحديث عن إنفلونزا الخنازير يتصدر وسائل الإعلام العالمية وكأنه ليس هناك أمراض أخرى غيره. ولنحاول فهم أبعاد وخفايا هذا الموضوع مع أحد أهم العلماء العالميين الأميركيين البارزين في مجال الأمراض الناشئة والصحة العامة الدكتور ليونارد هورويتز، تخرج من جامعة تافتس لطب الأسنان بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف ومنح الزمالة في العلوم السلوكية من جامعة لوشيستر، حصل على الماجستير في الصحة العامة من جامعة هارفرد كما درس العوامل النفسية وتأثيرها على الصحة العامة والوقاية من الأمراض0
حقيقة الفيروس ومخاطرالتطعيمات المضادة له
في عام1977 كان هناك آفة من إنفلونزا الخنازير صنعت في المخابر من مثل برادين وهناك علماء كتبوا ذلك وأيضا تم نشره في الصحافة الطبية ومصادره تثير الشكوك وكافة الأدلة تدل على أن تلك هي الحقيقة إذاً هو خلق في المختبر وهو عبارة عن فيروس مصنع مخبريا. اذ أنه لا يمكن أن تميز ما إذا كان الفيروس طبيعيا أو أنه صنعه الإنسان لأنه يمكن أن يكون مزيجا بين الأمرين فهناك مسائل جينية في داخلهم وهي تمر بشكل طبيعي لكن إذا وضعتها في داخل حيوان أو قمت بعزله وتقوم باستنساخه وتقوم بإنتاجهم بشكل كبير للتلقيح وقتها يصبح الأمر صعبا إن لم يكن مستحيلا أن نقول بأن هذا الفيروس أتى من هذا المختبر. بعض الدراسات تشير إلى أن الفيروس تم تصنيعه من جثة إنسان توفي في العام 1918 ومن فيروس إنفلونزا الطيور ومن فيروس إنفلونزا الخنازير يعني تم دمج ثلاثة فيروسات في بعضها حتى تم تخليق هذا الفيروس، ، إن المستفيدين الأساسيين هم عائلة روكفلر في واقع الأمر هناك أدلة قوية تحث الدول عبر العالم أن توقف حملة التلقيح حتى يكون هناك عملية تحقيق تقوم بها المحاكم الدولية، ففي نيويورك قد وجدوا شركة يرأسها مردوك وبلاك فاين وروكفلر كل هؤلاء عبارة عن مصنعين رئيسيين وهم عبارة عن يسيطرون على الإعلام، توماس غلوسر أيضا وهو يملك شركة للأدوية وهو رئيس مجلس إدارتها وهو أيضا رئيس رويترز التي كشفت القصة بشأن H1in1 و H5in1 وهو أكبر أمر يتعلق بهذا الوضع، هم كشفوا تلك القصة إذاً هناك مصالح كبيرة متضاربة بين أولئك الذين يقودون الشراكة لمدينة نيويورك وأولئك الذين يحصلون على الأموال من التلقيحات. : منظمة الصحة العالمية من ناحية تاريخية يتم التأثير عليها من عائلة روكفلر وقد فرضت سيطرة على الصحة العامة في أميركا وصناعة السرطان وكذلك فإن منظمة انتشار الأمراض التي تقوم عليها منظمة الصحة العالمية تم خلقها من طرف مؤسسة روكفلر وعائلته إذاً العلاقة والخطر الممكن يعود أساسا إلى سيطرة سياسية وجغرافية تسعى إلى تدمير الملايين من البشر وربما هناك إمكانية أنه إذا كان هذا التطعيم خطيرا كما هو واقع الحال وحسب اعتقادي أن مكونات مرتبطه سامة جدا حيث أن الكثير من الناس الذين اهتموا به يقولون مثلا إنه مسمم، وقتها يكون لدينا مشكلة كبيرة وأنا أحث الجميع لئلا يتخذوا التطعيم بأي شيء حتى يكون هناك فهم واضح للمخاطر المرتبطة وكذلك المعلومات التي يتم التعتيم عليها في هذا الإطار. المكونات النشطة والتي هي أدوات جينية غريبة وبروتينات من Hin1 فعندما تحقنها بجسم بشر فإنك تعرف كل ما هو ضروري لخلق أمراض ذات حصانة إنسانية وذات مقاومة وإذا أضفت إلى ذلك إمكانية حدوث سرطانات تتسبب فيها تغيرات جينية في الجسم ويتم خلقها، هذا يمثل خطرا آخر. إذا لم يكن هذا سيئا بما يكفي خذ المكونات غير النشطة والمعروفة بالإضافيات والتي هي تؤدي إلى المزيد من المقاومة أو ردات فعل حساسية للغاية، هذه سامة للغاية. وإذا نظرت إلى سكويلن والتي تم التحقيق بشأنها من طرف الكونغرس الأميركي وتمت إدانتها لتأثيرها في المحاربين القدامى في حرب الخليج، هؤلاء تم حقنهم من طرف التلقيح للجمرة الخبيثة وأدى إلى أن منظومة المناعة لديهم أن تفشل وفي نهاية المطاف أدى إلى تطوير أمراض ذات مقاومة. هذا مثال وهناك أمثلة كثيرة، هناك سمومية ميركوري لدينا كميات كبيرة منها والعلم ومعلوماته التي تم إخفاؤها، أنا تحدثت وأعطيت إفادتي أمام الكونغرس وقد تعتموا على حقيقة أن هذه الدراسات تظهر بشكل قاطع أن العلاقة بين ميركوري والسلوكات المضطربة العصبية لدى الأطفال. إذاً نرى العلم يتم التكتم عليه وذلك أمر مريع بالنسبة لشخص مثلي الذي أنا منخرط في العلم والتحريات الطبية والصحة العامة. دلائل التواطؤ وأبعاد المؤامرة
رغم شهادته أمام الكونغرس حول المخاطر التي تحويها هذه التطعيمات لا سيما على الأطفال فإن آن شوكات مساعدة مدير مركز المراقبة والوقاية من الأمراض في الولاياتالمتحدة أعلنت في الثاني من أكتوبر الجاري - أن ملايين التطعيمات أصبحت جاهزة قبل موعدها المقرر بأسبوعين، ومن المقرر أن تكون الولاياتالمتحدة بدأت الثلاثاء الماضي التطعيم، وأعلنت شركة سانو في باستور وهي الفرع الخاص باللقاحات في الشركة الأم أن التجارب السريرية التي أجريت في الولاياتالمتحدة أثبتت فعالية اللقاح حتى لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما. هذا كلام مناقض تماما لما تقوله ولما أدليت به أمام الكونغرس. وهذا مايظهر بأن الكونغرس لم يكن مهتما بالأمر، في واقع الأمر أولا هناك مجموعة لوبيات وذوي المصالح الخاصة في الكونغرس يؤثرون على التشريعات هؤلاء هم صناع الأدوية وحاليا في الولاياتالمتحدة فإن مجلس الشيوخ هناك مشروع داخل هذا هناك مشروع للرعاية الصحية يقوده روكفلر، الأمر كان خلال القرن الماضي ولم يتغير فعائلة روكفلر تسيطر على الصحة في أميركا وما يحدث أيضا في الكونغرس. أن هذه التطعيمات تمت المسارعة بها للحقن العام وتم تجميعها من طرف الحكومة والآن يوزعونها خلال ستة أسابيع للتجريب، لا يمكنك أن تقول بأن كافة الأمراض التي تحدث لمدة طويلة لا يمكنك أن تعرفها وهذا ليس علما هذا في المصلحة العامة، ما هو في المصلحة العامة هو دراسات على المدى الطويل وللأسف وحتى اليوم فإن آليات الرقابة للتعرف على المرضى والناس الذين أخذوا التطعيم وبعدها عانوا لمدة طويلة من هذه الأمراض، هذه الدراسات غير ممكنة إذاً البيانات التي يمكن عليها أن نحدد مزايا الخطر ليست موجودة هذه البيانات، إذاً هذا هو الركيزة الأساسية والمتطلب الأساسي لأي تشريع للصحة العامة والسياسة لتتحدد بشكل جيد أن هذا الأمر لا يقتل أو يجرح الناس وإنما يساعد على حمايتهم ونتيجة لغياب البيانات الأساسية بشأن المخاطر على المدى الطويل لهذه التطعيمات إننا لا نتعامل هنا مع العلم وما لم يكن صحيا 100% فليس علما وما دامت هناك مخاطر ومخاطر لا يتم التعبير عنها فإننا نتعامل أكثر بأجندة انتحارية اقتصادية أكثر من تعاملنا مع العلم الذي يخدم الصحة العامة. أن هذه الدراسات وبشكل مذهل تم إنهاؤها وإكمالها الآن في أستراليا في مستشفيات عامة يتم إدارتها من طرف روبرت ميردوك والأم أليزابيت وسارة ميردوك وهي نسيبته، هذا من حيث الأطفال والأمهات الحوامل يتم تحريهم نتيجة مدة ستة أسابيع للقاح إنفلونزا الخنازير، إذاً هذا المفهوم القائل بأننا سنحقن الحوامل بالميركوري حيث أن النظام العصبي لهم يطورها ودرجة سمومية ميركوري1 هي الأكثر على وجه الأرض، الأمر بأن السماح بهذا يعني أنهم لا يتعاملون بأي شيء قائم على العلم الحقيقي وإن الأمر غريب بالنسبة لي أن هذا يتعارض تماما مع أي شيء نفهمه نحن كرجال في مجال العمل، في الماضي التلقيحات عندما كانت تقدم للحوامل كانت دائما انتقائية واختيارية، كافة الإجراءات للنساء إذا كانت اختيارية يجب تجنبها، الآن مع هذا الوباء نقوم بتلقيح الأمهات بالميركوري السام، بصراحة كافة الأطباء لا يفهمون ذلك ولذلك فإن نصف العملاء الذين تم التحدث لهم رفضوا تقديم هذا التطعيم ليس فقط لمرضاهم ولكن أيضا لعائلاتهم. إن المشتقات لا يتم الكشف عنها وهي ليست في العلبة المقدمة إذاً علينا أن نذهب نتحرى بالأشكال فأحدها تحدثت عنه الشركات وهو ما يسمى ال nanoxel9 وهو عبارة عن آلة تقتل ال HIV وتقل أيضا الأمراض، ربما هم يحاولون قتل الإيدز لكن الدراسات تظهر أن هناك إجهاضات تلقائية وأيضا مسائل غير طبيعية في الجنين، هذا نتيجة لهذه المشتقات التي تعطى للأمهات الحوامل، هذه بعض من المخاطر التي لا يتم التحدث عنها في وسائل الإعلام الرسمية، رويتر لا تتحدث إليكم عن ذلك وشبكة Fox news وكذلك ABC news كل هذه الشركات الإعلامية يتم السيطرة عليها مباشرة من خلال شركات الأدوية وصانعي الأدوية وهناك مصالح متضاربة كبيرة وهي التي تشرح لماذا لا نحصل على كافة المعلومات الضرورية. إنها مؤامرة في واقع الأمر فهي ربما أسوأ مثال وأسوأ كابوس في تاريخ الإنسانية وأفعالها ضد بعضها البعض، علينا أن ننظر ونتعمق في دواخلنا لنكتشف ما الذي أدى إلى هذا الأمر وأعتقد أنه علينا أن نقوم بذلك الآن، حسب الكثير من العلماء فإننا نمر على حافة الانقراض نحن أنفسنا كجنس بشري، علم البيولوجيا أي الأحياء يتم تسميمه بشكل خطر ومناخنا يتراجع من خلال شركات الأدوية هذه، وبالإضافة إلى تسميمنا وتسميم مناخنا هناك أيضا هم يبقوننا بعيدين من كافة هذه المواد الشافية التي يمكن أن تقدم لنا. سبل الوقاية والبدائل الصحية الطبيعية
الليمون الذي يوضع في الماء ونتيجة لأنه يحتوي على الكالسيوم فإنه سيؤدي إلى التأثير على الماء وأيضا يؤدي بعدها إلى التأثير على الجسم، هناك الكثير من المعلومات في الطب الطبيعي مثلا فيتامين C والذي تقدم بجرعات معينة هو مهم جدا ضد الفيروسات وتحمي الناس ضد الإنفلونزا وغيرها من الأمراض العديدة وفيتامين D أيضا هو مهم وأنا أحث الحكومات والشعوب الذين يمكنهم أن يحصلوا عليهم أن يهتموا بالماء المعدني الذي يمكنه أن يقضي على كافة الأمراض المعدية من على وجه الأرض وأن يستخدموا.. كافة التطعيمات يجعلها غير ضرورية، هذا تم تطويره بطلب علماء ناسا لرواد.. ركاب الفضاء، أنا أحثكم جميعا نحن الشعوب والحكومات، الحكومات التي تمثلنا أن نطور هذه التكنولوجيا وأن نقدمها إلى شعوبنا، إن تكلفتها منخفضة وليست بها مخاطر وهي ناجعة للغاية من أجل القضاء على الأمراض المعدية من على وجه الأرض إن تناول ملعقة صغيرة من بيكربونات الصوديوم أو الخميرة التي تستخدم في العجين للخبز مع كوب من الماء كاف بتحويل الدم إلى الوسط القلوي ومن ثم قتل الفيروسات التي لا تعيش إلا في الوسط الحمضي، هناك ما يسمى PH أو مكونات هيدروجينية في الجسد التي إذا كيفتها فإن الميكروبات لا يمكنها أن تنمو وقتها، هذا تماما هو البحث والتثقيف الذي يحتاجه العموم ويجب أن يحصل عليه من الحكومة التي لا تسمح بحصول مثل هذه المعلومات وذلك إهمال مريع وإجرامي. إن تناول كوب من اليانسون الدافئ وليس المغلي كل صباح كفيل بالوقاية من إنفلونزا الخنازير الصلاة وأيضا المناهج الطبيعية لحماية الجسد وأن يحرر مناعتك الشخصية. وأصبح الخيار في أيديكم إما أن تأخذوا التطعيم وإما أن تقووا أنفسكم بزيادة تقوية جهاز المناعة الخاص بكم. ودمتم سالمين