أكدت مصادر خاصة ل " مأرب برس " الليلة أنة تم قتل مصلح شريان رئيس اللجنة الإشرافية بمحافظة الجوف ولم تفصح المصادر بالأسباب الحقيقة لمقتل رئيس اللجنة . ونقلت مصادر محلية أنه تم تعليق صور مرشح المؤتمر يوم أمس في اللجنة الأشرافيه من قبل أحد الأعضاء مما ولد بعض الخلافات . كما توفي شخص أخر أثناء الحادث ولم تفصح تلك المصادر حتى اللحظة عن تفصيل دقيقة حول أسباب الحادث وفي نفس السياق طالب رئيس اللجنة التنفيذية لأحزاب المشترك بمحافظة الجوف محافظ محافظة الجوف -رئيس اللجنة الأمنية- ومدير الأمن العام وقائد الأمن المركزي بسرعة التحقيق في الحادث وجمع الملابسات وخيوط عملية الاغتيال. وقال الحسن بن علي أبكر "فوجئنا بالحادث الإجرامي المشين المدبر والمخطط له باغتيال الأخ رئيس اللجنة الإشرافية مصلح مصلح شريان". وطالب أبكر الجهات المعنية بنسخة من التحقيق "وفي أسرع وقت" متسائلاً "كيف دخل السلاح إلى داخل المجمع الحكومي في هذا الوقت من الليل مع العلم أنه لا يسمح بدخوله لأحد أياً كان في وضح النهار". وحمل أبكر الجهات الأمنية في الجوف "مسئولية ما يترتب عليه من تأخر في التحقيق". ويتواجد حوالي 200 شخص يحاصرون المجمع الحكومي بالجوف من قبيلة شريان، يتبادلون إطلاق النار مع العسكر المتواجدين فيه. وقال أبكر في رسالة وجهها إلى اللجنة الأمنية باللجنة العليا للانتخابات "حدث في الساعة التاسعة مساء تقريباً إطلاق نار داخل اللجنة الإشرافية بالمجمع الحكومي، حيث تم تسهيل دخول السلاح من قبل مجموعة من الحزب الحاكم وتم إطلاق النار وتبادله مما أدى إلى قتل رئيس اللجنة الإشرافية الأخ/ مصلح مصلح شريان، وقتل عدد من الحاضرين". وأضاف "لم تتضح ملابسات الحادث، ومحمد علي الضمين رئيس فرع المؤتمر بالزاهر مصاب، ولا زال داخل المجمع الحكومي حتى الآن" موضحاً أن "الأمور مشدودة جداً بين الدولة وهمدان التي ينتمي إليها الأخ/ مصلح، وهذا حسب ما وصل إلينا من المعلومات التي لم تؤكدها لنا الجهات ذات العلاقة رغم تواصلنا بهم بشدة، ورفضهم إعطاء أي معلومات والمحافظ ورئيس اللجنة الأمينة لم يرد علينا حين اتصلنابه". وفي نفس السياق طالب رئيس اللجنة التنفيذية لأحزاب المشترك بمحافظة الجوف محافظ محافظة الجوف -رئيس اللجنة الأمنية- ومدير الأمن العام وقائد الأمن المركزي بسرعة التحقيق في الحادث وجمع الملابسات وخيوط عملية الاغتيال. وقال الحسن بن علي أبكر "فوجئنا بالحادث الإجرامي المشين المدبر والمخطط له باغتيال الأخ رئيس اللجنة الإشرافية مصلح مصلح شريان". وطالب أبكر الجهات المعنية بنسخة من التحقيق "وفي أسرع وقت" متسائلاً "كيف دخل السلاح إلى داخل المجمع الحكومي في هذا الوقت من الليل مع العلم أنه لا يسمح بدخوله لأحد أياً كان في وضح النهار". وحمل أبكر الجهات الأمنية في الجوف "مسئولية ما يترتب عليه من تأخر في التحقيق". ويتواجد حوالي 200 شخص يحاصرون المجمع الحكومي بالجوف من قبيلة شريان، يتبادلون إطلاق النار مع العسكر المتواجدين فيه. وقال أبكر في رسالة وجهها إلى اللجنة الأمنية باللجنة العليا للانتخابات "حدث في الساعة التاسعة مساء تقريباً إطلاق نار داخل اللجنة الإشرافية بالمجمع الحكومي، حيث تم تسهيل دخول السلاح من قبل مجموعة من الحزب الحاكم وتم إطلاق النار وتبادله مما أدى إلى قتل رئيس اللجنة الإشرافية الأخ/ مصلح مصلح شريان، وقتل عدد من الحاضرين". وأضاف "لم تتضح ملابسات الحادث، ومحمد علي الضمين رئيس فرع المؤتمر بالزاهر مصاب، ولا زال داخل المجمع الحكومي حتى الآن" موضحاً أن "الأمور مشدودة جداً بين الدولة وهمدان التي ينتمي إليها الأخ/ مصلح، وهذا حسب ما وصل إلينا من المعلومات التي لم تؤكدها لنا الجهات ذات العلاقة رغم تواصلنا بهم بشدة، ورفضهم إعطاء أي معلومات والمحافظ ورئيس اللجنة الأمينة لم يرد علينا حين اتصلنابه". وقال الحسن بن علي أبكر "فوجئنا بالحادث الإجرامي المشين المدبر والمخطط له باغتيال الأخ رئيس اللجنة الإشرافية مصلح مصلح شريان". وطالب أبكر الجهات المعنية بنسخة من التحقيق "وفي أسرع وقت" متسائلاً "كيف دخل السلاح إلى داخل المجمع الحكومي في هذا الوقت من الليل مع العلم أنه لا يسمح بدخوله لأحد أياً كان في وضح النهار". وحمل أبكر الجهات الأمنية في الجوف "مسئولية ما يترتب عليه من تأخر في التحقيق". ويتواجد حوالي 200 شخص يحاصرون المجمع الحكومي بالجوف من قبيلة شريان، يتبادلون إطلاق النار مع العسكر المتواجدين فيه. وقال أبكر في رسالة وجهها إلى اللجنة الأمنية باللجنة العليا للانتخابات "حدث في الساعة التاسعة مساء تقريباً إطلاق نار داخل اللجنة الإشرافية بالمجمع الحكومي، حيث تم تسهيل دخول السلاح من قبل مجموعة من الحزب الحاكم وتم إطلاق النار وتبادله مما أدى إلى قتل رئيس اللجنة الإشرافية الأخ/ مصلح مصلح شريان، وقتل عدد من الحاضرين". وأضاف "لم تتضح ملابسات الحادث، ومحمد علي الضمين رئيس فرع المؤتمر بالزاهر مصاب، ولا زال داخل المجمع الحكومي حتى الآن" موضحاً أن "الأمور مشدودة جداً بين الدولة وهمدان التي ينتمي إليها الأخ/ مصلح، وهذا حسب ما وصل إلينا من المعلومات التي لم تؤكدها لنا الجهات ذات العلاقة رغم تواصلنا بهم بشدة، ورفضهم إعطاء أي معلومات والمحافظ ورئيس اللجنة الأمينة لم يرد علينا حين اتصلنابه".