ل محمد الغباري اي فاجعة فيك يا ابراهيم منذ ايام قليلة كان اخر لقائي به في مدخل فندق موفمبك ..استقبلني بابتسامته الساحرة ونشاطه المعهود ..وتواضعه واخلاقه النبيلة قبل ان يصعقني خبر وفاته .. يالله ابراهيم مثنى كل هذه الحيوية والنشاط والاخلاق تغادرنا قي لحظة بائسة .. منذ سنوات عديدة تعرفت على هذا الشاب الجميل في مقهى الشيباني يشارع حده واستمر تواصلنا واخر مرة رايته كتت على يقين اني سالتقيه مرة والف مرة .. لماذا كل هذا الفجائع .. لماذا خسرت اليمن مثل هذا الشاب الجميل.. لا حول ولاقوة الله بالله ..