نشر الشيخ عمر باوزير سلسلة من المنشورات بصفحة التواصل الاجتماعي الفيسبوك عدة منشورات تختص بامن حضرموت وما لحق به من انهيار غير عادي في الاونة الاخيرة. وفي اول منشور له قال الشيخ:الجرائم ذات البعد السياسي هذه من اختصاص الأمن السياسي والقومي، وذات البعد الجنائي كالسرقة من اختصاص الأمن العام . وتابع منشوره الثاني حيث كتب "وزير الداخلية السابق خفض ميزانية الأمن العام إلى النصف، ورفض تسليح الجنود الحضارم الجدد .
وقال في الثالث "متى سيتوفر الأمن في حضرموت والأمن السياسي منهار تماما.:
وأما عن المتسببين في العبث في امن حضرموت فكتب الشيخ باوزير في منشوره الرابع "متى سيتوفر وضباط محسوبين على النظام السابق مازالوا يلعبون بأمننا لم تتم محاسبتهم .
وتابع الشيخ باوزير في منشوره الخامس " ألوية وقيادات عسكرية معروفة يسلمون السلاح ويوصلونه للعابثين بأمننا."
وأما عن المشكلة الأساسية في اختلال امن حضرموت وبعد ما قدم العميد محروس من احتياجات لامن حضرموت فقال "خمسمائة جندي مستجد يسلحهم وزير الداخلية السابق ب(7) مسدسات، و(3) رشاشات!!! وبعدها يتباكون على أمن حضرموت!!" وختم سلسلة منشوراته بقوله " لا نريد إقالة ضابط أو ضابطين بل نريد تقييم الوضع الأمني كاملا، ووضع الحلول، ومحاسبة المتسببين في الإنفلات.