أجبر أحد السجناء المسلمين على النطق بالكفر وكيل الإهانات للنبي محمد- صلى الله عليه وسلم- في إطار ثقافة منهجية معادية للاسلام باتت تمارس في السجون البلجيكية. فقد تكشفت فضائح في السجون البلجيكية تفوق في وحشيتها ما حصل في سجن أبو غريب العراقي، فقد قال تقرير تلقاه وزير العدل البلجيكي ستيفان دي كيلرك إن أحد السجناء وهو مسلم تعرض للنطق بالكفر وإهانة الرسول." وأشار التقرير إلى أن "هذه الممارسات تمارس من قبل السجانين وخاصة في سجن فوريست القريب من بروكسل، وذلك في الفترة من 22 سبتمبر/أيلول إلى 30 أكتوبر/تشرين أول الماضيين."