فيما يلي رصد تاريخي لمكتب التحقيقات الاستقصائية البريطاني عن حرب الولايات المتحدة وملف تنظيم القاعدة في اليمن ، حيث يقدم التقرير رصد تتابعياً للأحداث والضربات بدون طيار مابعد هجمات ال11 من سبتمبر وحتى نهاية 2012 . خلال هذه السنوات انتهكت سيادة البلاد وقتل المئات من جنود وضباط الجيش والأمن اليمني وتم اختراق الدولة والتدخل في سياساتها، وتصب مجمل هذه التطورات في إضعاف جهاز الدولة في اليمن . بينما ظل مسلحو القاعدة أداة وضحية لهذه الحرب: إلى الرصد: مكتب التحقيقات الاستقصائية البريطاني 25-27 نوفمبر 2001 وقع الرئيس اليمني علي عبد الله صالح صفقة تبلغ قيمتها 400 مليون دولار مع إدارة بوش، كجزء من التعاون المشترك مع الولايات المتحدة لإنشاء مخيم مكافحة الإرهاب في اليمن والذي تديره وكالة المخابرات المركزية، والقوات البحرية الامريكية والقوات الخاصة. وقد تم الاتفاق مع مدير وكالة المخابرات المركزية جورج تينيت الذي بدوره قام بتزويد قوات صالح بالمروحيات ومعدات التنصت و 100 من أعضاء القوات الخاصة لتدريب وحدة مكافحة الإرهاب. وقد نجح السيد تينيت بالحصول على موافقة صالح بالسماح للطائرات بدون طيار المزودة بصواريخ هيل فاير بالتحليق في أنحاء البلاد. ديسمبر 2001 قالت تقارير انه تم وضع خطط للقوات البريطانية لتنفيذ سلسلة من الهجمات على معسكرات القاعدة في اليمن، إذا ما قررت الولايات المتحدة أن هناك حاجة إلى القوات البريطانية. وأشارة تقرير في صحيفة هيرالد الاسكتلندية مارس 2002 أن الولايات المتحدة ترغب في استخدام القوات البريطانية لنزع فتيل الشعور المتنامي المناهض للولايات المتحدة بين أمراء الحرب اليمنية . وقد حملت تلك التقارير العلامات الاولى بشأن مزاعم مشاركة القوات الخاصة البريطانية في عمليات مكافحة الارهاب في اليمن. 15 مارس 2002 أكدت اليمن خلال زيارة قام بها نائب الرئيس الامريكي ديك تشيني على توسيع وجود القوات الخاصة الامريكية الى اكثر من 100 جندي، والسماح لهم بتدريب الحرس الجمهوري. وقال نائب الرئيس الامريكي من مصر "نعمل مع الحكومة اليمنية لمنع تنظيم القاعدة من إعادة التجمع هناك." 10 أبريل 2002 تم اعتبار اليمن رسميا "منطقة قتال" لدعم عملية الحرية الدائمة، والسماح للولايات المتحدة لبدء نشر القوات الخاصة الأمريكية . حيث ادرجت اليمن كجزء من منطقة القتال الى جانب أفغانستان.
19 سبتمبر 2002 ذكرت الولايات المتحدة انها قامت بنقل نحو 800 جندي، بما في ذلك ما يصل إلى 200 من قوات النخبة الخاصة إلى جيبوتي جنبا إلى جنب مع سفينة هجومية برمائية "يو اس اس" بيلو وود، في اطار استعدادها للانتشار بصورة سريعة ضد تنظيم القاعدة في اليمن. وكانت الحكومة اليمنية قد نفت أنها ستسمح للقوات الامريكية المشاركة في أي عمليات على أراضيها. 3 نوفمبر 2002 في اول غارة جوية ضمن عمليات الاغتيال المعروفة عبر طائرات بدون طيار أطلقت وكالة الاستخبارات المركزية غارة جوية من جيبوتي استهدفت سيارة مما أسفر عن مقتل ستة من المشتبه بهم من تنظيم القاعدة. حيث نجا الشخص السابع من الهجوم. وكان من ضمن الذين لقوا مصرعهم قيادي في تنظيم القاعدة ويدعى قائد سالم سنان الحارثي، المعروف أيضا باسم أبو مي ( أحد العقول المدبرة المزعومة وراء الهجوم على المدمرة الامريكية كول) وأبو أحمد حجازي ، وهو مواطن أميركي بالتجنس المعروف أيضا باسم كمال كمال درويش. ودرويش، هو يمني مولود في الولايات المتحدة ، كان يشتبه في كونه مجند ضمن خلية لدعم الإرهاب التي تم اعتقالها في بوفالو، ولاية نيويورك. وورد أن أربعة آخرين قتلوا ينتمون الى جيش عدن-أبين الإسلامي. 13 يناير 2003 اصدرت السيدة أسما جهانكير مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بعمليات الإعدام التعسفي خارج اطار القانون ، أول تقرير لها على ضربات امريكية بلا طيار خارج ميدان المعركة ، في أعقاب هجوم نوفمبر 2002 الذي وصفته بأنه "تطور مثير للقلق حقا." 14 أبريل 2003 ردت الولايات المتحدة عل مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة . حيث اشارت إلى أنه "لا تعليق على ادعاءات واستنتاجات محددة بشأن حادث نوفمبر 2002 في اليمن"، وزعمت الولايات المتحدة أيضا أن الأمم المتحدة ليس لديها سلطة قضائية. ربيع عام 2004 أصدر وزير الدفاع الامريكي دونالد رامسفيلد الأمر التنفيذي السري بشأن شبكة القاعدة، والمعروف باسم ( AQN ExOrd ) ، والي يجيز كافة أنشطة مكافحة تنظيم القاعدة في جميع أنحاء العالم من قبل القوات الخاصة الأمريكية، بما في ذلك في اليمن. 9 نوفمبر 2005 وصل الرئيس صالح الى واشنطن في زيارة رسمية "مع قائمة من ألامنيات" من المكافآت لكونه "حليف لا يمكن الاستغناء عنه." حيث وقد عمل عل التخلص من كل اسم في قائمة قادة تنظيم القاعدة الذي اعطته اياه وكالة المخابرات المركزية في عام 2001. وفي عام 2005 تعامل صالح بسرعة مع خلية إرهابية كانت تهدد بمهاجمة السفارة الأميركية في صنعاء . انه كان بحاجه لتجديد ترسانته الخاصة 'بمساعدة الولايات المتحدة لخوض الحرب الثالثة في غضون ثلاث سنوات مع الحوثيين في الشمال. ولكن ، وفقا لمجلة فورين بوليسي، فقد نجح صالح للغاية في التصدي لتنظيم القاعدة وجعل أولوية واشنطن في اليمن تتحول من مكافحة الإرهاب إلى تعزيز الديمقراطية . 3 فبراير 2006 فرار ثلاثة وعشرين من المشتبه بهم والمدانين ضمن مسلحي القاعدة من سجن حكومي خارج صنعاء. وقد تم ذلك عبر نفق من زنزانتهم إلى مسجد قريب حيث ادوا فيه صلاة الفجر ومن ثم خرجوا من الباب الأمامي. وكانت تلك "لحظة نشوء" القاعدة في جزيرة العرب. من بين الهاربين كان جمال أحمد بدوي الذي كان قد حكم عليه بالإعدام في عام 2004 لدوره في تفجير المدمرة الامريكية كول. ومن ضمنهم ايضاً احد من مفجري الناقلة الفرنسية ليمبورغ ، فواز الربيعي، الي فر أيضا بجانب أكثر من عشرة من متشددي القاعدة. وتعتقد وكالات المخابرات الامريكية ان الهاربين قد حصلوا عل مساعدة من الداخل. وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت في عام 2006 عن 4.6 مليون دولار فقط كمساعدات بعد ان اقرت ان تنظيم القاعدة في اليمن لم يعد يشكل تهديداً 29 مارس 2007 اقدم تنظيم القاعدة في اليمن عل اغتيال علي محمود قصيلة، كبير المحققين الجنائيين في محافظة مأرب. وقد أعلنت الجماعة أن القصيلة قتل لدوره في الغارة الجوية عبر طائرة بدون طيار في نوفمبر 2002 التي استهدفت الحارثي. وعرضت وزارة الداخلية اليمنية جائزة مقدارها 25 الف دولار لمن يدلي بمعلومات تتعلق بثلاثة من المشتبه بهم. وهذا الهجوم هو أول مؤشر على وجود تنظيم القاعدة في اليمن. 31 مارس 2007 وفقا لبرقية دبلوماسية صادرة عن ويكيليكس، تم العثور عل طائرة استطلاع امريكية اصطدمت على الشاطئ اليمني. وأكد الرئيس صالح للبحرية الأمريكية أن هذا الامر لم يكن مجرد صدفه وقالت البرقية السرية: كان الرئيس صالح يعلم بوضوح ان الطائرات بدون طيار تقوم بعمليات استطلاع في الأراضي اليمنية عندما تحطمت. ولكنه استغل الفرصة لتسجيل نقاط سياسية من خلال الظهور في موقف القوي ضد الولايات المتحدة، واختار بدلا من ذلك إلقاء اللوم على إيران. 26 أكتوبر 2007 أعلنت السلطات اليمنية أنها أطلقت سراح احد مهاجمي يو اس اس كول ويدعى جمال البدوي، مما أثار انتقادات من واشنطن ضد الحكومة اليمنية. وكان قد سلم نفسه للسلطات في اوائل اكتوبر تشرين الاول 2007 بعد الهروب من سجن شديد الحراسة بالقرب من صنعاء في عام 2006. وكان بدوي قد حكم عليه بالإعدام في عام 2004( وتم تخفيف العقوبة إلى 15 عاما) لدورة المحوري في الهجوم على السفينة الحربية التي قتل فيها 17 بحارا أمريكيا . 18 مارس 2008 أطلق تنظيم القاعدة في اليمن ثلاث قذائف هاون على السفارة الأميركية في صنعاء. وقد اخطأت القذائف السفارة ، لتصل إلى مدرسة قريبة. وقتل حارس المدرسة، وأصيب العديد من الطلاب اليمنيين وأفراد الأمن الذين كانوا منتشرين خارج السفارة. 17 سبتمبر 2008 شن تنظيم القاعدة في اليمن هجوم على مجمع السفارة الأميركية، بما في ذلك هجوم انتحاري. حيث قام مسلحون بزي عسكري بإطلاق الرصاص والقذائف الصاروخية على نقطة تفتيش خارج سفارة الولايات المتحدة، ثم تجاوزوا نقطة التفتيش وأقدموا عل تفجير سيارتين ملغومتين. وأسفر الهجوم عن مقتل ما يصل الى 18 شخصا بينهم مواطنة أمريكية تبلغ من العمر 18 عاما وتدعى سوزان البنا. أواخر عام 2008 وكشفت شبكة "سي بي اس" الاخبارية في شهر نوفمبر 2009 أن الولايات المتحدة تقوم باعتراض الاتصالات المتعلقة برجل الدين الامريكي المتشدد أنور العولقي منذ أواخر ما لا يقل عن 2008. وزعمت واشنطن ان العولقي كان على تواصل مع نضال حسن، الطبيب النفسي في الجيش الامريكي والمتهم بمذبحة فورت هود، التي وقعت في 5 نوفمبر 2009، مما تسبب في مقتل 13 شخصا. 24 يناير 2009 أعلن فرعين في تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية عن اندماجهما- في كلاً من اليمن والمملكة العربية السعودية. وفقا لمجلة "لونق وار جورنال" توعدت الجماعة بمهاجمة المنشآت النفطية والسياح وقوات الأمن. أوائل فبراير 2009 عرض الرئيس صالح سرا على تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية وقف إطلاق النار إذا ما توقفت عن مهاجمة القوات اليمنية، وعلمت الولايات المتحدة بدلك في وقت لاحق . ووفقا لبرقية دبلوماسية مسربة فقد رفضت القاعدة في جزيرة العرب العرض لأنها كانت في عملية ازدهار. 1 أبريل 2009 وفقا للصحفي جيرمي سكاهيل، وافق الجنرال ديفيد بترايوس، قائد القيادة المركزية الأمريكية على خطة وضعها مع السفارة الأميركية في صنعاء، ووكالة المخابرات المركزية وغيرها، ' لتوسيع العمليات العسكرية الامريكية في اليمن. الخطة المعنية ليست فقط تدريب العمليات الخاصة للقوات اليمنية ولكن الضربات الامريكية من جانب واحد ضد القاعدة في جزيرة العرب. 26 يوليو 2009 في اجتماع دام ساعة في قصر الرئاسة في صنعاء يوم 26 يوليو، وعد الرئيس صالح قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال ديفيد بترايوس بالتعاون الكامل في مجال مكافحة الإرهاب "دون قيود أو شروط ، بما في ذلك ملاحقة تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية. ووصف صالح القاعدة في جزيرة العرب بال" السم الخطير' و' الوباء ' وقال ان الحكومة اليمنية ملتزمة بملاحقة الإرهابيين في الجوف وصعدة و مأرب وأبينوحضرموت. 30 سبتمبر 2009 أصدر قائد القيادة المركزية الأميركية ديفيد بترايوس أمر بإنشاء فرقة عمل مشتركة معنية بالحروب تقوم ب"التخطيط وتنفيذ جمع المعلومات الاستخباراتية السرية لدعم العمليات العسكرية السرية في جميع أنحاء منطقة القيادة المركزية الأمريكية." 17 ديسمبر 2009 انباء عن مقتل من 55 الى 58 شخصا لقي 41 مدنيا مصرعهم في الضربة الأولى بينهم 12 امرأة، 5 منهن حوامل، ومن ضمنهم من 21 الى 22 من الأطفال. كما قتل في وقت لاحق 3-4 بسبب القنابل العنقودية. وتمت إصابة 9 أشخاص بجروح بسبب القنابل العنقودية بعد الهجوم. وهذا هو أول هجوم معروف من قبل الولايات المتحدة في اليمن منذ سبع سنوات، حيث تم اطلاق على الأقل صاروخ كروز محمل بالقنابل العنقودية استهدفت قرية المعجلة، محافظة أبين. وكان الهدف استهداف معسكر تدريب تابع لتنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية وقتلت الصواريخ 58 شخصا، بينهم 44 مدنيا. وأكدت برقية دبلوماسية أمريكية سرية حصل عليها موقع ويكيليكس أن الولايات المتحدة كانت مسئولة عن الهجوم. 2009 وورد أن العملية الثانية من ذالك اليوم وقعت على المنزل الذي كان يعتقد ان قاسم الريمي أن يعيش فيه. وقد نجا الريمي، القائد العسكري لتنظيم القاعدة في جزيرة العرب، من الهجوم. وقالت وزارة الدفاع اليمنية ان الغارة اسفرت عن سقوط اربعة انتخاريين واعتقال اربعة اخرون. 21 ديسمبر 2009 اظهرت برقية سرية نشرها موقع ويكيليكس منسوبه لسفير الولايات المتحدة حينها ستيفن سيش انه تم وضع خطوط بين كلاً من واشنطنوصنعاء في التستر عن تورط الولايات المتحدة في الغارات الجوية او'ألاضرار الجانبية'. وأشارت البرقية الى دعم اليمن للحملة، وأضافت الوثيقة ان الرئيس صالح حث الولايات المتحدة على مواصلة عملياتها "دون توقف حتى نقضي على هذا المرض." 24 ديسمبر 200 تنفيذ اول محاولة معروفة للولايات المتحدة الامريكية لاغتيال رجل الدين الأمريكي المولد أنور العولقي. وقالت مصادر أمنية وحكومية يمنية أن الضربة استهدفت منزل عائلة العولقي في محافظة شبوة، وقتل 30 مسلحا على الاقل من المشتبهين. وقالت السفارة اليمنية في واشنطن ان العولقي كان يعتقد انه يعقد لقاء مع أعضاء تنظيم القاعدة آخرون ساعة وقوع الهجوم، بما في ذلك ناصر الوحيشي، زعيم تنظيم القاعدة الإقليمي، ونائبه سعيد علي الشهري. وقال مسئولون يمنيون ان قيادات القاعدة كانت "يخططون لشن هجوم على أهداف نفطية يمنية وأجنبية." 24 ديسمبر 2009 استهدفت الغارة الامريكية الثانية في ذات اليوم عبر طائرات بدون طيار عشية عيد الميلاد منطقة في محافظة أبين الجنوبية واسفرت عن سقوط عدد غير معروف من القتلى وعدد من الجرح. 25 ديسمبر 2009 حاول النيجيري عمر فاروق عبد المطلب تفجير طائرة امريكية – عل خطوط نورث ويست الجوية في الرحلة 253 – والتي كانت في طريقها من أمستردام إلى ديترويت. وقد قام بإخفاء قنبلة في ملابسه الداخلية، وحاول عبد المطلب لتفجير الجهاز في الطائرة وعلى متنها 289 شخصا، بالقرب من ديترويت. إلا ان العملية فشلت وتم القاء القبض عليه. وقد افاد أثناء محاكمته أنه في أغسطس 2009، عبد المطلب كان قد ذهب للبحث عن "معلمه" أنور العولقي في اليمن. 3 يناير 2010 افاد تقرير ان فريقا يتكون من حوالي 30 فردا من القوات الجوية قد تم نقلهم جوا إلى اليمن في حملة جديدة ضد الارهابيين في المناطق الجبلية من البلاد. وقال مصدر استخباراتي: "تم ارسال فريق مكون من 22 من القوات الجوية قريبا الى اليمن." 2-4 يناير 2010 التقى قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال ديفيد بترايوس مع الرئيس صالح في اليمن. ووفقا لبرقية دبلوماسية أمريكية نشرها ويكيليكس، على الرغم من المخاوف التي ابداها صالح، إلا ان بتريوس زعم أن ثلاثة فقط قتلوا من المدنيين في الغارات التي وقعت في 17 و 24 ديسمبر. 6 يناير 2010 حذر رجل الدين اليمني رجال السياسية في الولايات المتحدة أن النشاط العسكري في البلاد قد يعمل عل دفع الشباب الى التطرف. 12 يناير 2010 لقي قائد تنظيم القاعدة المزعوم عبد الله المحضار مصرعه على يد قوات الأمن اليمنية بعد ان تم تعقبه إلى منزل آمن في شبوة. وقال مراسل الجزيرة في صنعاء أن "الحكومة أكدت قتل المحضار جنبا إلى جنب مع مقاتل أخر وأنه نجا ثلاثة آخرون." 15 يناير 2010 استهدفت غارة جوية أبي هريرة قاسم الريمي وعايض جابر الشبواني، وهو زعيم محلي في تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، جنبا إلى جنب مع قيادات في تنظيم القاعدة عمارعبادة الوائلي، وصالح آلتيس، وعبدالله هادي التيس والمصري المعروف باسم أبو أيمن المصري، المعروف أيضا باسم الشيخ إبراهيم محمد صالح البنا.. 19 يناير 2010 اعتبرت الولايات المتحدة تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية جماعة إرهابية بموجب القسم 219 من قانون الهجرة والجنسية. ودعت الولايات المتحدة أيضا أعضاء الأمم المتحدة لفرض عقوبات على القاعدة في جزيرة العرب وعلى اثنين من كبار قادة القاعدة في جزيرة العرب - ناصر الوحيشي وسعيد الشهري. ولم يرد اسم أنور العولقي. 20 يناير 2010 وهناك عدد من الغارات الجوية، وربما من قبل القوات الجوية اليمنية، استهدفت منزل عايض الشبواني، زعيم تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية في محافظة مأرب، في قرية عرق الشبوان، الامر الي يثير شكوك على تأكيدات الحكومة اليمنية أن الشبواني قتل في هجوم قبل خمسة أيام. أواخر يناير 2010 وفقا لمصدر موثوق وعلى مدى ستة أسابيع، نفذت القوات الخاصة الامريكية أكثر من 24 غارات برية في اليمن. وبحلول أواخر كانون الثاني 2010، شاركت القوات المشتركة الامريكية في أكثر من عشرين من الغارات البرية في اليمن، والتي انطلقت مع ضربات 17 ديسمبر. وقتل عشرات الاشخاص في الحملة، في حين تم نقل اخرين الى السجون. وفي نفس الوقت، بدأت عمليات الطائرات بدون طيار في البلاد كما توسعت الحرب السرية. 14 مارس 201 قتلت غارة جوية امريكية نفذُت ليلا اثنين من المسلحين المزعومين في غارة جوية على موقع يعتقد انه للتدريب الإرهابيين في محافظة أبين، والمعروف ملاذا لتنظيم القاعدة. وفقا لوكالة فرانس برس فان من بين القتلى جميل ناصر عبد الله الانباري، المعروف أيضا باسم أبي صابر الابيني، ويعتقد أنه زعيم في تنظيم القاعدة في محافظة أبين الجنوبية. 6 أبريل 2010 وافقت الولايات المتحدة على قتل المواطن الأمريكي أنور العولقي، حيث تم التوقيع على الاتفاق رسميا من قبل مكتب الولايات المتحدة للاستشارات القانونية في يونيو 2010، على الرغم من أن الوثائق لا تزال سرية. 24 مايو 2010 اسفرت غارة جوية امريكية فاشلة عن مقتل وكيل محافظ محافظة مأرب، جابر الشبواني. والذي كانت له قرابة بعايض البواني الزعيم المحلي في تنظيم القاعدة. وكان جابر في مهمة تهدف الى الصلح. كما قتل عمه فهد جابر الشبواني واثنين من مرافقيه، بن عزيز ومحمد سعيد جميل. ولم يتم الكشف عن اثنين آخرين، فهد جابر حسن الشبواني، وفهد سعود الشبواني، ويعتقد أن أبناء جابر، اصيبوا بجروح. 11 يونيو 2010 ظهرت مزاعم مرة اخر توحي بان قوات بريطانية قد تم نشرها في اليمن للبحث عن رجل الدين المولود في الولايات المتحدة أنور العولقي، في أعقاب مخاوف من أن العولقي كان يستقطب المتطرفين البريطانيين الذين 'يمكن أن يطلقوا موجة من الهجمات وحرب العصابات الإرهابية المخطط لها بسهولة، على غرار المذبحة التي وقعت في مومباي." 16 يوليو 2010 ادرجت وزارة الخزانة الامريكية أنور العولقي، المولود في لاس كروسيس، نيو مكسيكو، رسميا في قائمة الارهاب. 29 أغسطس 2010 نفت الحكومة اليمنية أن القوات الأمريكية والبريطانية تشارك في مكافحة تنظيم القاعدة داخل البلاد. 16 سبتمبر 2010 ابد جوناثان إيفانز، رئيس جهاز الامن الداخلي البريطاني، في خطاب علني نادر مخاوف بشأن التطرف في اليمن. 13 أكتوبر 2010 في إشارة الى الكيفية التي أصبحت من خلالها طائرات الاستطلاع بدون طيار ألامريكية تحلق في سماء اليمن، بث صحفي في وكالة رويترز تصوير يظهر طائرة أمريكية بدون طيار تحلق فوق اجتماع للقبائل في وادي عبيدة في محافظة مأرب الشرقية المضطربة. 28 أكتوبر 2010 في ذات اليوم الذي تم فيها اكتشاف القنبلة في مؤامرة يو بي إس، اشار السير جون سويرز، رئيس جهاز الأمن الخارجية البريطاني، الى ان وكالات المخابرات البريطانية كانت متورطة في القتال ضد القاعدة في اليمن 6 نوفمبر 2010 قال وزير الخارجية اليمني أبو بكر القربي ل"سي ان ان" ان الطائرات ألامريكية بدون طيار تشارك فقط في "عمليات المراقبة" على بلاده، وأنه كان هناك معلومات استخبارية يتم تبادلها حول مواقع الإرهابيين من قبل الاميركيين. 15 ديسمبر 2010 نجا أربعة من موظفي وكالة ال"سي اي ايه" من محاولة اغتيال وتعرضا لإصابة في صنعاء بعد انفجار قنبلة تحت سيارتهم خارج مطعم محلي. 23 ديسمبر 2010 اجرى كبير مستشاري أوباما لمكافحة الإرهاب جون برينان مكالمة هاتفية مع الرئيس اليمني صالح، وأكد عل ضرورة اتخاذ اجراءات صارمة ضد تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية. 8 فبراير 2011 تحطمت أحد الطائرات ألأمريكية بلا طيار في اليمن. وقال مسؤول لوكالة فرانس برس ان الطائرة سقطت في قرية جهيان بالقرب من لودر في محافظة أبين في اليمن. وقد تم العثور عليها من قبل سكان محليون. مايو.- يونيو. 2011 قال مسئول طلب عدم الكشف عن هويته في وزارة الدفاع اليمنية أن عددا كبيرا من هجمات الطائرات بدون طيار الامريكية جرت بين منتصف مايو ومنتصف يونيو 2011. وأسفرت عن سقوط عدد من القتلى والجرح. مايو 2011 ذكرت مجلة نيوزويك أن الجيش الأمريكي اقترح قتل 11 من قادة القاعدة في جزيرة العرب في ان واحد، ويعد ذلك إلى حد بعيد أكبر طلب منذ تصاعد عمليات تنظيم القاعدة في اليمن. 5 مايو 2011 في أول هجوم أمريكي مسجل خلال انتفاضة الربيع العربي في اليمن، جرت محاولة جديدة لقتل رجل الدين المولود في الولايات المتحدة أنور العولقي في غارة طائرة بدون طيار منسقة. توفي فيها شقيقين في القاعدة في جزيرة العرب، حيث كشف مسئولون في الحكومة اليمنية عن اسمائهم ويدعون عبد الله مبارك ومسعد مبارك. 9 مايو 2011 في أغسطس 2012 ذكرت صحيفة الاخبار ان علي الخضر والدي يبلغ من العمر 14 عاما اصيب بجروح بالغة في غارة جوية غير محددة ضد القاعدة في شبه الجزيرة العربية. وانباء عن اصابة طفل بجروح. 3 يونيو 2011 ذكرت صحيفة نيويورك تايمز ان غارة جوية امريكية في مدينة زنجبار، وعلى الأرجح طائرة بدون طيار، قتلت أبو علي الحارثي وعدد من المسلحين الأخرين، فضلا عن أربعة مدنيين، وفقا لشهود عيان. 10 يونيو 2011 ذكرت يونايتد برس انترناشونال (يو بي آي) أن "مسلح رفيع قتل في الغارات العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة من قبل الطائرات بدون طيار"، التي بدأت في زنجبار. في حين ذكرت وكالة رويترز أن الغارات الجوية على زنجبار تقودها 'قوات الدولة " 10 يونيو 2011 زعم مسئول أمني من محافظة أبين أن واحدا من ثلاث ضربات مرتبطة ضد المتشددين أسفرت عن مقتل ما يصل الى ثلاثة مدنيين. وكان نادر الشدادي ليس في المنزل أثناء الهجوم لكن مسئول قال ان والده وأمه، وأخته قتلوا في الغارة. 14 يونيو 2011 وسائل الاعلام الامريكية تقول ان وكالة الاستخبارات المركزية ستبدأ التحليق عبر طائرات بدون طيار الخاصة في أنحاء اليمن. 18 يونيو 2011 ذكرت صحيفة يمن بوست ان ستة مدنيين اصيبوا بجروح في غارة بطائرة بدون طيار استهدفت على ما يبدو "كبار الجهاديين." ومع ذلك، لم ترد انباء عن ان نشطاء القاعدة في جزيرة العرب قد أصيبوا في الهجوم جنوب اليمن. 14 يوليو 2011 غارة أمريكية على سيارة تسهدف فهد القصع، زعيم تنظيم القاعدة والمشتبه به في تفجير المدمرة كول، وفقا لصحيفة نيويورك تايمز نقلا عن ممثل القاعدة في جزيرة العرب. ولكنه نجا من الهجوم. 21 يوليو 2011 لقي زعيم تنظيم القاعدة و 10 مسلحين آخرين مصرعهم في معركة في جنوب اليمن. 2 يوليو 2011 ذكرت وكالة انباء شينخوا نقلاً عن مسئول محلي قوله ان خمسة متشددين من القاعدة في جزيرة العرب، بما في ذلك قائد ميداني، قتلوا في غارة بطائرة أمريكية بدون طيار عل منطقة الكرديف، في غرب زنجبار. 1 أغسطس 2011 اسفرت غارتين او ثلاث جوية عن مقتل ما يصل إلى 16 مسلحا ، بما في ذلك زعيم تنظيم القاعدة المحلي نادر الشدادي في قرية الكميلة جنوب اليمن. 24 أغسطس 2011 استهدفت غارة جوية مجموعة من المسلحين بالقرب من مدينة زنجبار. وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية نقلاً عن مسئولون يمنيون قولهم ان: "الجولة الأولى من الضربات الجوية صباح الاربعاء اسفرت عن مقتل 30 متشددا بالقرب من زنجبار. وقال المسئولون ان 40 متشددا أصيبوا أيضا في العملية. 24 أغسطس 2011 اسفرت غارة جوية عن مقتل مجموعة من المسلحين المزعومين في منطقة العرقوب، وقالت مصادر طبية لوكالة فرانس برس أن ست جثث نقلت إلى مستشفى في جعار. 25 أغسطس 2011 قتل ثمانية متشددين يشتبه بأن لهم صلات بتنظيم القاعدة في غارة جوية. وورد أنهم أعضاء في جماعة أنصار الشريعة ووفقا لموقع "كريتيكال ثريتس" قال مسئولون يمنيون ان احد المسلحين كان الزعيم المحلي، أبو جابر الصنعاني. 31 أغسطس 2011 اسفرت الضربات الجوية الامريكية عن مقتل ما لا يقل عن 30 من متشددي القاعدة بالقرب من زنجبار. 2 سبتمبر 2011 افادت تقارير بأن وكالة المخابرات المركزية تقوم ببناء قاعدة سرية للطائرات بدون طيار "في منطقة الخليج العربي 'يشاع أن تكون في المملكة العربية السعودية أو عمان، والتي يمكن من خلالها شن حملة موازية ضد المتشددين في اليمن. 5 سبتمبر 2011 استهدفت غارة جوية الجامع الكبير في جعار قبل صلاة الظهر. واسفرت عن مقتل ما يصل الى سبعة مدنيين في الهجوم. 5 سبتمبر 2011 قتل تسعة اشخاص على الاقل في هجوم مزدوج في جعار. وتوفي ثمانية على الاقل من المتشددين من القاعدة في جزيرة العرب في غارة على مستشفى الرازي في ابين. 7 سبتمبر 2011 ضربات متعددة. حيث استهدفت غارة بطائرة بدون طيار نقطة تفتيش مؤقتة تنظيم القاعدة في المحفد، محافظة أبين. وذكرت وكالة فرانس برس ان قال مسؤول أمني محلي ان غارة طائرة أمريكية بدون طيار قتلت ثلاثة مسلحين وإصابة اثنين اخرين. وفي الوقت نفسه، ذكرت وكالة شينخوا ان '10 من مقاتلي القاعدة قتلوا وأصيب عشرات آخرون بجروح "في مساء يوم 7 سبتمبر ايلول عندما ضربت طائرة أمريكية بدون طيار 'عدة أهداف' في أبين. 7 سبتمبر 2011 قتل عدد غير معروف من المسلحين في هجوم على مستشفى الرازي في جعار. 21 سبتمبر 2011 في هذا اليوم كان هناك غارتان مزعومة عبر الطائرات بدون طيار الامريكية. حيث قال مسؤول محلي لوكالة فرانس برس ان "طائرات أمريكية بدون طيار نفذت ضربتين جويتين على منطقة المحفد (في محافظة أبين جنوب اليمن ) حيث كان يتجمع متشددي القاعدة - من بينهم الرجل الثاني في تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية سعيد الشهري. ولكن الشهري لا بالفرار 21 سبتمبر 2011 وورد أن الضربة الثانية استهدفت ناشطين في المدينة الساحلية الجنوبية شقرة، مما أسفر عن مقتل ما يصل الى سبعة من مقاتلي تنظيم القاعدة، وفقا لمجلة "لونق وار جورنال". 30 سبتمبر 2011 مقتل أنور العولقي، رجل الدين المولود في الولايات المتحدة، والدي على ما يبدو أصبح أول مواطن أمريكي يتم قتله عمدا من قبل وكالة المخابرات المركزية في هجوم طائرة بدون طيار. كما قتل مواطن أمريكي سمير خان، رئيس تحرير مجلة انسباير القاعدة في جزيرة العرب، وأبو محسن آلماربي (أو محمد بن محسن) وسالم المرواني (ويعرف أيضا باسم سالم بن العرفج). 5 أكتوبر 2011 هذه الضربة استهدفت معاقل المتشددين في العرقوب، شرق زنجبار، عاصمة محافظة أبين. وقال مسئولون لوكالة أسوشييتد برس أن الهجوم اسفر عن مقتل خمسة وجرح سبعة. 14 أكتوبر 2011 في هجوم هو الأول من عدة هجمات في هذا اليوم، وقع هجوم بطائرة بدون طيار على منزل في حي بمدينة عزان بشبوة، واستهداف القائد الاعلامي في القاعدة في جزيرة العرب إبراهيم البنا، ولكن الساكنين في المنزل غادروا دقيقتين في وقت سابق، وفقا لشيوخ قبليين. 14 أكتوبر 2011 استهدف هجوم بطائرة بدون طيار في الهجوم هو الثاني بذات اليوم سيارة او مطعم شعبي. وبث برنامج تلفزيوني المشهد في وقت لاحق، وأظهرت لقطات مبنى صغير مدمر جنبا إلى جنب مع حفرة في مكان قريب. توفي فيها عبد الرحمن أنور العولقي، 16 عاما وأصدقائه. حيث خرجوا للوي والعشاء عل ضوء القمر. 14 أكتوبر 2011 أشارت تقارير عن ضربة ثالثة محتملة في نفس اليوم اسفرت عن سقوط ضحايا بين 15-17. 14 أكتوبر 2011 لقي صالح قايد طعيمان وابنه البالغ من العمر 14 عاما مصرعهم في غارة ليلية في عزان. 14-15 أكتوبر 2011 زعمت وكالة اسوييتد برس أن هجومان عبر طائرات بدون طيار وقعت خلال عطلة نهاية الأسبوع، وأسفرت عن قتل 2 وأصابة 12. 8 نوفمبر 2011 تم استهداف معقل للقاعدة في منطقة الرميلة في جعار عن طريق 'خمس ضربات بطائرة أمريكية بدون طيار،' وفقا لمسئول يمني لم يذكر اسمه. أواخر عام 2011 مع استمرار الفوضى الثورية في اليمن سحبت الولايات المتحدة معظم أصولها العسكرية من البلاد. وانتقل مكتب تنسيق عمليات مكافحة الإرهاب إلى معسكر ليمونير في جيبوتي. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز ان الولايات المتحدة "سحبت نحو 75 مدربا من القوات الخاصة وموظفي الدعم في اليمن، وان عملية التدريب لمكافحة الإرهاب ستتوقف '. ولكن في 23 يناير 2012 أعلنت مجلة ذا اتلانتيك أن عدد القوات الأميركية على كان لا يزال في نطاق من 300 الى 500. 31 يناير 2012 قتل عشرة مسلحين على الاقل في غارة بطائرة بدون طيار في جنوب اليمن. وقال سكان محليون ان طائرة بدون طيار ضربت سيارتين للقاعدة شرق لودر. أواخر يناير 2012 وقال الجنرال محمد الصوملي، قائد اللواء 25 ميكا في اليمن، للصحفي جيرمي سكاهيل أن "الولايات المتحدة نفذت سلسلة من الغارات الجوية في أواخر يناير كانون الثاني و... غارتين جويتين على الأقل حول زنجبار استهدفت قادة تنظيم القاعدة." 12 فبراير 2012 قالت تقارير ان ثلاثة من المواطنين تم اعدامهم عبر قطع رؤسهم فجرا"من قبل جماعة أنصار الشريعة اليمنية بتهمة اعطاء معلومات إلى الولايات المتحدة للسماح لها بشن ضربات الطائرات بدون طيار في المنطقة. 26 فبراير 2012 بعد احتجاجات واسعة اجبرت علي عبدالله صالح عل التنحي من منصبه كرئيسا لليمن. ذكرت حكومة الولايات المتحدة أنها ستعمل جنبا إلى جنب مع الحكومة اليمنية الجديدة من اجل "قتل أو اعتقال نحو عشرين من عناصر القاعدة الأكثر خطورة، الذين يركزون اهتمامهم على مهاجمة أميركا ومصالحها '. 2 مارس 2012 تعرضت عربة مدرعة تحمل 'فريق أمن امريكي" لاطلاق نار في جنوب اليمن. 6 مارس 2012 ذكرت شبكة سى ان ان انه وسط تصاعد العنف من جانب المتطرفين الإسلاميين في أعقاب الانتخابات اليمنية؛ عمل المدربين الأميركيين على مساعدة الحكومة اليمنية في جهودها لاستعادة آلكود من ايدي المسلحين. 9 مارس 2012 استهدفت غارة جوية نفدت ليلاً بمحافظة البيضاء من قبل طائرات أمريكية بدون طيار تجمعا لنشطاء من تنظيم القاعدة. وقد اسفر الهجوم عن مقتل ما يصل ال 34من مسلحي القاعدة من بينهم 4 من كبار قيادات القاعدة. وفي مايو 2012 ذكرت صحيفة واشنطن بوست ان "العديد من المدنيين لقوا حتفهم في الهجوم، وفقا لمقابلات مع أقارب الضحايا ونشطاء حقوق الإنسان." 10 مارس 2012 اسفرت غارة جوية في جعار وزنجبار عن مقتل ما يصل الى 24 متشددا يزعم انتمائهم ال تنظيم القاعدة. 11 مارس 2012 استهدفت غارة جوية مصنع استولى عليه المسلحون حيث كان يتم تخزين الأسلحة ويزعم ان ثلاثة على الاقل لقوا حتفهم بالقرب من جعار. 13 مارس 2012 استمرت الحملة الجوية الشرسة ضد القاعدة وحلفائها مع طائرة بدون طيار أو غارة جوية حيث استهدفت سيارة وأسفرت عن مقتل ما يصل الى خمسة متشددين. 18 مارس 2012 قالت قناة العربية ان صواريخ "أطلقت من البحر 'على معاقل لتنظيم القاعدة في شمال شرق زنجبار، بمحافظة أبين، أسفرت عن مقتل 16 على الاقل من المتشددين المشتبه بهم. 18 مارس 2012 وفي يوم الأحد 18 مارس ايضا، قصفت طائرة حربية حكومية متشددين في جنوب مدينة جعار، "الأمر الذي اجبر الناس على الفرار من منازلهم. في حين ذكرت قناة العربية ان لم تكن هناك تقارير فورية عن وقوع اصابات، وذكرت وكالة اسوشيتد برس في وقت لاحق أن ثمانية مسلحين قتلوا في الهجوم. 22 مارس 2012 وفقا لمسئولين محليين، شنت غارة جوية امريكية عبر طائرة بدون طيار هجوماً على ثلاث مناطق في زنجبار مما أسفر عن مقتل 30 على الاقل من مقاتلي تنظيم القاعدة. 30 مارس 2012 لقي أربعة من قيادات تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية مصرعهم وأصيب ثلاثة "بجروح خطيرة" بعد هجوم بطائرة أمريكية بدون طيار ضرب سياراتهم، وفقا لمسئولين عسكريين والأمن اليمن. 1-3 أبريل 2012 قالت سبكة ال"سي ان ان" الاخبارية انغارات جوية متعددة قتلت ما يصل الى 38 'متشددين يشتبه في انتمائهم لتنظيم القاعدة "في لحجوأبين على مدى 48 ساعة. 7 أبريل 2012 ذكرت وكالات الانباء ان طائرة أمريكية بدون طيار ضربت سيارة في محافظة شبوة. 8 أبريل 2012 وذكرت وزارة الدفاع اليمنية أن "الغارات الجوية المشتركة قصفت معاقل لتنظيم القاعدة في محافظة أبين الجنوبية، مما أسفر عن مقتل 16 متشددا على الاقل، وفقا لشينخوا. 11 أبريل 2012 استهدفت غارة امريكية عبر طائرة بدون طيار في وقت متاخر "موكب لتنظيم القاعدة " اسفر عن مقتل ما يصل الى 14 مسلحا قرب لودر، محافظة أبين. 14 أبريل 2012 ضربت غارة جوية في وقت متأخر سيارة وأسفرت عن مقتل ثلاثة على الأقل من أعضاء أنصار الشريعة، من بينهما محمد الصبري، وهو 'قيادي فعال في التنظيم." 16 أبريل 2012 اسفرت خمس ضربات عبر الطائرات بدون طيار عن خمسة مسلحين على الاقل في محافظة شبوة. 18 أبريل 2012 اسفرت غارة جوية قرب قرية بجنوب لودر عن مقتل ستة مسلحين على الاقل وفقا لبيان لوزارة الدفاع. أثارت صحيفة واشنطن بوست نقاشا كبير بشأن الاتجاه المستقبلي للغارات الطائرات الأمريكية بدون طيار في اليمن، وكشفت عن تفاصيل واسعة من السياسات التي تتبناها الولايات المتحدة في اليمن. 21 أبريل 2012 قتل ما يصل الى 17 متشددا في سلسلة من الإضرابات في جنوب البلاد. وقالت وزارة الدفاع ان 17 متشددا قتلوا في غارة قرب لودر. 22 أبريل 2012 قتل اربعة مسلحين على الاقل عندما دمرت غارة طائرة بدون طيار ثلاث سيارات عل الطريق الصحراوي في محافظة مأرب وسط اليمن. 23 أبريل 2012 اسفر هجوم بطائرة بدون طيار عل سيارات في محافظة شبوة عن ثلاثة قتلى وجرح اثنين. ادى القتال حول بلدة لودر الجنوبية الى مقتل ما يصل الى 15 متشددا مع ما يصل إلى أربعة قتلوا في غارة جوية. بعد أسبوع من تقارير تفيد بأن وكالة المخابرات المركزية تسعى ال الحصول عل "أذن لتنفيذ الغارات" أعطى البيت الأبيض الضوء الأخضر لذلك التكتيك. 26 أبريل 2012 قتل ثلاثة على الاقل من المسلحين في غارة بطائرة بدون طيار في جنوب مدينة مودية. 29 أبريل 2012 قتل ثلاثة متشددين اثناء قيادتهم لسياراتهم في المحافظة الشمالية الجوف. 30 أبريل 2012 لقي أربعة مسلحين مصرعهم في غارة جوية قرب مدينة لودر. 30 أبريل 2012 استهداف غارة جوية لسيارة بالقرب من زنجبار أسفر عن مقتل ثلاثة نشطاء بتنظيم القاعدة. 2 مايو 2012 سي ان ان" الاخبارية ان طائرة أمريكية بدون طيار سنت هجوم عل معسكر تدريب للقاعدة خارج مدينة جعار جنوب، مما أسفر عن مقتل ما يصل الى 15مسلحاً. 6 مايو 2012 مقتل فهد القصع – احد قيادات تنظيم القاعدة المطلوبين لدوره في تفجير المدمرة الأمريكية كول - في هجوم بطائرة بدون طيار نفذتها وكالة المخابرات المركزية على سيارة في وادي بمنطقة جبلية نائية يدعا وادي رافاد. 8 مايو 2012 أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية أنه ستعيد ارسال 'المدربين العسكريين إلى اليمن، الدين انسحبوا سابقا خلال انتفاضة الربيع العربي. 10 مايو 2012 اسفرت سلسلة من الغارات في غضون ساعات قليلة عن مقتل ما يصل الى 8 في محافظة أبين. 10 مايو 2012 قالت وكالة الصحافة الفرنسية ان اثنين من النشطاء في تنظيم القاعدة قتلا في غارة ثانية على مدينة شقره، الى الشمال الشرقي من زنجبار عاصمة المحافظة. 12 مايو 2012 وقعت ضربة امريكية بطائرة بلا طيار في منطقة الحصون، بالقرب من مدينة مأرب. وقال زعيم قبلي لرويترز ان "طائرة بدون طيار أطلقت صاروخين على سيارتين، مما أسفر عن مقتل خمسة عناصر من القاعدة." 12 مايو 2012 ذكرت وكالات عن ضربة ثانية في نفس اليوم، استهدفت موكب سيارات: وقالت احد الوكالات ان "طائرة بدون طيار اطلقت صواريخ على موكب مكون من ثلاث سيارات على الطريق الصحراوي في منطقة حريب في محافظة شبوة. وافادت ان 7 لقوا مصرعهم في الهجوم." 12 مايو 2012 مصرع من 6 الى 10 مسلحين اسفرت غارة امريكية عبر طائرة بدون طيار هي الثالثة في ذات اليوم عن مقتل ما بين 6 و 10 من متشددي القاعدة في احد "معاقل" التنظيم، وفقا لمسؤول محلي يمني. 14 مايو 2012 في الوقت الذي كانت الحكومة اليمنية مستمرة في حربها ضد المسلحين والمتشددين في جنوب البلاد، استهدفت سلسلة من الغارات الجوية نشطاء في القاعدة بأبين. حيث ضربت طائرة حكومية مواقع تنظيم القاعدة في شقره، بالقرب من مدينة زنجبار، مما أسفر عن مقتل عشرة. 14 مايو 2012 مصرع 6 مسلحين في هجوم منفصل، أطلقت صواريخ على سيارة تسير بالقرب من لودر. تم تدمير السيارة وقتل ستة ممن كانوا عل متنها في غارة نفذتها طائرة يمنية. 15 مايو 2012 مقتل من 14 الى 42 مسلحاً قتل 14 شخصا على الاقل في غارة جوية في منطقة سكنية بمدينة جعار. حيث افادت مصادر حكومية ان اثنين أو ثلاثة من كبار متشددي القاعدة قتلوا فضلا عن ثمانية مدنيين على الاقل. في حين ذكرت منظمة العفو الدولية 14 من الضحايا المدنيين بالاسم - بينهم امرأة حامل. 15 مايو 2012 ذكرت وكالة الاسوييتد برس ان ما يقارب 60 من الجنود الامريكيين يبعدون فقط 65 كم من منطقة الصراع في قاعدة العند الجوية، حيث كانوا يقومون بتنسيق الضربات وتوفير المعلومات للقوات اليمنية. 16 مايو 2012 قتل 16 مسلحا على الاقل في غارة جوية استهدفت مزعة قرب مودية خارج مدينة لودر واسفرت ايضاً عن اصابة ما يصل الى 14 وأكثر من ذلك. منتصف مايو 2012 نُفدت ضربتين جويتين بجعار في منتصف مايو. استهدفت احداهما منزل قيل انه كان مستأجر من قبل المسلحين أنصار الشريعة. والغارة الاخرى استهدفت زعيم القاعدة في جزيرة العرب نادر الشدادي. ولكنه نجا وقتل ابن عمه وائل الشدادي. 17 مايو 2012 قتل ثلاثة متشددين في ضربة امريكية بطائرة بلا طيار في المنطقة الشرقية من حضرموت. 17 مايو 2012 مقتل ما يصل الى ثمانية اشخاص في غارة في بلدة شقره. 18 مايو 2012 ذكرت أسوشيتد برس ان طائرة حربية يمنية ضربت نقطة تفتيش في شقرة في محافظة أبين. وقالت الوكالة ان ثلاثة متشددين قتلوا وجرح ستة اخرون. 19 مايو 2012 قال مسؤول محلي لرويترز ان ثلاثة متشددين قتلوا في غارة جوية في محيط جعار مع استمرار القتال بين القوات الحكومية والمسلحين في جنوب اليمن. 19 مايو 2012 مقتل شخصين واسفرت الغارة الجوية الثانية في ذات اليوم عن تدمير سيارة في جنوب محافظة البيضاء. وقال محمد العامري لموقع وزارة الدفاع ان الهجوم أسفر عن مقتل اثنين كانوا عل متن السياره. 20 مايو 2012 تم استهداف مصنع في سمال جعار بغارة جوية في حين يستمر القتال في المدينة. وفادت تقارير ان ما يصل الى تسعة قتلوا- بحسب وكالة رويترز. 21-22 مايو 2012 اقدم انتحاري تم الكشف عن اسمه فيما بعد ويدعا هيثم حميد حسين مفرح بارتكاب مجزرة في صنعاء خلال بروفة عسكرية عل بعد امتار من القصر الرئاسي. وأسفر الهجوم عن مقتل أكثر من 100 جنديا واصابة 300 على الاقل. 27 مايو 2012 في سلسلة من الغارات الجوية على جنوب اليمن قتل سبعة على الاقل من المسلحين جراء قصف مصنع في جعار حسبما أفادت وكالة رويترز. 27 مايو 2012 في الضربة الثانية من نفس اليوم تم استهداف منزل يزعم انه كان يستخدم كمكان اجتماع لنشطاء القاعدة في جزيرة العرب من قبل الطائرات الحربية. ووفقاً لوكالة ينخوا لقي عشرة من مقاتلي القاعدة في جزيرة العرب مصرعهم بينهم اثنان من القادة المحليين. 27 مايو 2012 الضربة الثالثة من نفس اليوم على جعار دمرت سيارة تابعة لتنظيم القاعدة وأسفر الهجوم عن مقتل ستة. 28 مايو 2012 قتل ما يصل الى خمسة من مسلحي القاعدة وأصيب أربعة في هجوم طائرة بدون طيار في وسط البلاد. حيث تم استهداف اشقاء لأنور العولقي قائد ونبيل الذهب لكنه لم يقتلا. 28 مايو 2012 مقتل 5 مسلحين في الهجوم الثاني من نفس اليوم لقي خمسة متشددين مصرعهم في المنطقة الشرقية من حضرموت، بما في ذلك قائد محلي صالح عبد الخالق علي جابر. 1 يونيو 2012 قال مسئولون وسكان محليون ان طائرة أمريكية بدون طيار قتلت 11 -12 يستبه في انتمائهم لتنظيم القاعدة، كانوا متجمعين مجتمعين في منزل (أو "مجمع الاتصالات ') في المحفد. 3 يونيو 2012 ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن الطائرات الامريكية تشارك في الغارات الجوية في اليمن إلى جانب الطائرات بدون طيار. 7 يونيو 2012 قتل اثنان من قادة تنظيم القاعدة قتلوا 'بينما كانوا يتفقدان نقطة تفتيش "بحسب ما افادت شينخوا نقلا عن مسئول أمني محلي. 7 يونيو 2012 تم استهداف 'سيارة تابعة لتنظيم القاعدة "في غارة قرب جعار كانت تقل نشطاء وأسلحة الثقيلة. وذكرت شينخوا عن شهود قائلا انه يعتقد ان ثلاثة من مقاتلي القاعدة لقوا مصرعهم أو أصيبوا بجروح في الهجوم. 7 يونيو 2012 قتل خمسة من مقاتلي القاعدة في غارة جوية على الضواحي الشرقية لجعار. وذكرت وكالة فرانس برس ان ثلاثة اصيبوا بجروح في غارة نسبت الى القوات الجوية اليمنية من قبل مسؤول محلي. 11 يونيو 2012 لقي ثلاثة من كبار قيادات القاعدة مصرعهم في غارة جوية على سيارتهم. وقد قتلوا اثناء قيامهم بإجراء جولة استطلاعية عل القتال الدائر في ضواحي جعار 11 يونيو 2012 في تواصل القوات الحكومية واللجان الشعبية هجومها على جعار اسفرت غارة جوية عن مقتل 16 مسلحا. 13 يونيو 2012 اسفرت غارة جوية امريكية بطائرات بدون طيار جنوب شرق اليمن، عن مقتل ما يصل الى 27 متشددا. وقال في بيان وزارة الدفاع ان ما يصل الى 30 متشددا قتلوا وجرح العشرات في ما يصل إلى ثلاث غارات جوية. 13 يونيو 2012 ضرب طائرة أمريكية بدون طيار منزل وسيارة في عزان، مما أسفر عن مقتل تسعة نشطاء في الصباح الباكر. 14 يونيو 2012 ذكرت صحيفة يمن تايمز ان غارة جوية بواسطة طائرة امريكية بلا طيار في عزان بمحافظة شبوة اسفرت عن سقوط عدد غير معروف من القتل والجرح. 15 يونيو 2012 ذكرت وكالة الانباء الصينية شينخوا ان ضربة جوية في محافظة شبوة أسفرت عن مقتل خمسة متشددين ، بما في ذلك 'اثنين من كبار قادة تنظيم القاعدة. 15 يونيو 2012 استهدف هجوم قرية شقره، قرب جعار، ما اسفر عن سقوط عدد من المدنيين – ما لا يقل عن أربعة أطفال وامرأة واحدة وفقا لتحقيقات يوليو 2013 من قبل منظمة الكرامة لحقوق الإنسان. 15 يونيو 2012 اعترفت الولايات المتحدة رسميا لأول مرة بعملياتها القتالية العسكرية في اليمن والصومال. 18 يونيو 2012 مقتل اللواء سالم قطن 'العقل المدبر' في الجيش اليمني ضد تنظيم القاعدة في جزيرة العرب وأنصار الشريعة في الحرب التي تجري في جنوب البلاد في هجوم انتحاري في مدينة عدن الجنوبية. 19 يونيو 2012 مقتل صلاح الجوهري احد مسلحي القاعدة مع اثنين آخرين عندما تم تدمير سيارته في جنوب محافظة البيضاء. 20 يونيو 2012 ادت غارة جوية من طرف مجهول في شمال أبين الى مقتل حسين صالح، وهو عامل مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر.. ونفد الجيش اليمني غارتين أخرى في ذلك اليوم. حيث لقيت امرأة في انتظار طفلها الخامس مصرعها بينما كانت تقوم بتقييم الاحتياجات الانسانية بجانب ثلاثة من زملائها. لقي ما لا يقل عن 30 متشددا حتفهم في سلسلة من الغارات الجوية في جنوب اليمن. وذكرت وكالة فرانس برس نقلاً عن مسئولون عسكريون قولهم ان "ما لا يقل عن ست من الغارات الجوية استهدفت سيارة ومعاقل لتنظيم القاعدة في المحفد، آخر معقل لتنظيم القاعدة في محافظة أبين." 25 يونيو 2012 اسفرت طائرة أمريكية بدون طيار عن مصرع ثلاثة من أعضاء القاعدة في جزيرة العرب ، بما في ذلك قيادي بارز. 3 يوليو 2012 لقي ما يصل الى خمسة متشددين مصرعهم في هجوم بطائرة بدون طيار في وقت متاخر. قالت وزارة الدفاع ان اثنين من القتلى من كبار شخصيات القاعدة في جزيرة العرب يدعى حسين الرباحي وفهد الحارثي. 4 يوليو 2012 استهدفت الغارات الجوية البلدة الوحيدة في محافظة أبين 'حيث لا تزال الجهاديين لديهم وجود قوي.' حيث تم تنفيذ ما يصل إلى أربعة غارات جوية عل معاقل للتنظيم اسفرت عن مقتل ثلاثة متشددين في حين يقول مسئول محلي ان 13 قتلوا. 23 يوليو 2012 اسفرت غارة جوية ليلية عن مقتل خمسة على الأقل في عدد من "الضربات الجوية" افي محافظة أبين الجنوبية ومنطقة المحفد. 28 يوليو 2012 قصف سلاح الجو اليمني تجمعين لتنظيم القاعدة في محافظة أبين. 4 أغسطس 2012 قتل ما يصل الى خمسة وأصيب اثنان آخران أثناء اثناء سفرهما شرق اليمن في غارة جوية امريكية. 6 أغسطس 2012 استهدفت طائرات أمريكية بدون طيار سيارتين، مما أسفر عن مقتل سبعة اسخاص. وزعم ان من بين القتل المحترف في صنع القنابل عبد الله عوض المصري (ويعرف أيضا باسم أبو أسامة). 7 أغسطس 2012 لقي ما يصل الى ثلاثة اشخاص مصرعهم وأصيب اثنان اخران بجروح في غارة جوية. وقال مسئولون يمنيون ان الغارة عبر طائرات بدون طيار كانت هي الثانية بالمنطقة في أربعة أيام. 8 أغسطس 2012 ناقش كبير مستشاري مكافحة الإرهاب جون برينان اليمن في كلمة مطولة في مجلس العلاقات الخارجية. 28 أغسطس 2012 بعد عشرين يوما من توقف الغارات الجوية، قتلت طائرة بدون طيار شخصين على الأقل في في طريقهم من حضرموت إلى محافظة مأرب. 29 أغسطس 2012 لقي ما يصل الى سبعة اشخاص حتفهم بينما كانوا يسافرون عبر قرية القطن. حيث أطلقت أربعة صواريخ على القرية مما تسبب في أضرار واسعة النطاق للمنازل وترويع السكان المحليين بما فيه الكفاية. 31 أغسطس 2012 قتل ثمانية أشخاص ازاء استهداف سيارتهما بغارة امريكية في محافظة حضرموت، وهم من القادة المحليين لتنظيم القاعدة في اليمن. 2 سبتمبر 2012 اسفرت طائرات أمريكية بدون طيار عن مقتل 12 مدنيا في هجوم فاشل على كبار المتشددين الارهابيين. حيث توفي أحد عشر على الفور واخر في وقت لاحق متأثرا بجراحه. وادت الغارة الجوية الرابعة في غضون سته ايام ال سقوط ضحايا بينهم نساء وثلاثة أطفال. 5 سبتمبر 2012 قتل ما يصل إلى ستة أشخاص وأصيب ثلاثة آخرون جراء اطلاق طائرة أمريكية بدون طيار ثمانية صواريخ على منزل في حضرموت. 8 سبتمبر 2012 كانت صحيفة يمن أوبزرفر المصدر الوحيد والتي افادت أن طائرات أمريكية بدون طيار قتلت أربعة أشخاص بينهم شقيق زعيم تنظيم القاعدة عبدالرؤوف الذهب والتي حاولت الولايات المتحدة قتله الأيام السابقة. حيث كان يقود سيارته في منطقة قيفة بالبيضاء. 10 سبتمبر 2012 لقي سبعة أشخاص بينهم الرجل الثاني في القاعدة في جزيرة العرب سعيد الشهري في غارة على سيارة ومنزل في حضرموت، شرق اليمن، وفقا لمسؤولين أميركيين ويمنيين. 11 سبتمبر 2012 انفجرت سيارة ملغومة خلال مرور موكب وزير الدفاع اليمني، مما أسفر عن مقتل 12. حيث توفي سبعة من الحراسه وخمسة من المارة ولكن الوزير اللواء محمد ناصر أحمد نجا. وأصيب 15 شخصا في الانفجار على الطريق الرئيسي بين مكتب مجلس الوزراء ومحطة الاذاعة الرسمية. 20 سبتمبر 2012 اسفرت غارة جوية عن مقتل شخصين على الاقل في محافظة أبين جراء استهداف غارة جوية يمنية لتجميع لتنظيم القاعدة في المحفد. 20 سبتمبر 2012 تم دفن ضحايا الغارة الفاشلة في 2 سبتمبر في ذمار، جنوب صنعاء. حيث لقي وأحد عشر مدنيا مصرعهم، بينهم ثلاثة أطفال، عندما استهدفت صواريخ من طائرة أمريكية بدون طيار حافلتهم الصغيرة. أفادت الأنباء أن الهدف المقصود كان عبد الرؤوف الدهب، وهو زعيم محلي في تنظيم القاعدة. 4 أكتوبر 2012 استهدفت طائرة بدون طيار متشددين يشتبه في انتمائهم لتنظيم القاعدة أو أنصار الشريعة في المنطقة السعيد الصحراوية الجبلية في محافظة شبوة، مما أسفر عن مقتل ثلاثة على الاقل واصابة عدة اشخاص اخرين. 18 أكتوبر 2012 في هجوم بالفجر، أطلقت سلسلة من الصواريخ على أهداف في ضواحي جعار، على ما يبدو تستهدف متشددي القاعدة كانوا يخططون لشن هجوم انتحاري على أهداف عسكرية. 21 أكتوبر 2012 اسفرت غارة جوية على سيارة عن مقتل "أربعة على الأقل من أعضاء القاعدة في محافظة مأرب، عل بعد أميال من مدينة مأرب، حسبما ذكرت المصادر. 26 أكتوبر 2012 أكد الجيش الأمريكي للمرة الأولى أن الطائرات بدون طيار المسلحة تنطلق من معسكر ليمونير في جيبوتي. 28 أكتوبر 2012 قتل ثلاثة أشخاص على الأقل في غارة بطائرة بدون طيار في شمال اليمن. وكرت الانباء ان قائد تنظيم القاعدة المحلي عمر صالح تايس قد قتل في البداية. لكن محافظ صعدة فارس مناع والشيخ مسؤول بوزارة الداخلية قال انه اصيب بجروح في الهجوم. 6 نوفمبر 2012 قالت صحيفة فورين بوليسي ان المساعدات الأمريكية نمت لليمن للعام الثالث على التوالي. 7 نوفمبر 2012 قتل نحو ثلاثة أشخاص في ضربة امريكية بطائرة بلا طيار دمرت سيارتهم بعد أقل من 24 ساعة من انتخاب الرئيس أوباما لولاية ثانية. حيث كانت السيارة تسير عل بعد تسعة اميال خارج العاصمة صنعاء في مسقط رأس الرئيس السابق علي عبد الله صالح. 28 نوفمبر 2012 اغتيال دبلوماسي سعودي في احد شوارع صنعاء. وقد قتل الملحق العسكري مساعد خالد اميزي مع حارسه اليمني جلال مبارك شيبان.
24 ديسمبر 2012 قتل اثنان على الأقل في ضربة بطائرة أمريكية بدون طيار في محافظة البيضاء الجنوبية. وكانت هذه الضربة الأولى في اليمن في غضون 47 يوما، وذكرت وسائل الاعلام المحلية انها استهدفت سيارة. 24 ديسمبر 2012 قتل ما يصل الى خمسة متشددين في الضربة الثانية بطائرة أمريكية بدون طيار في نفس اليوم. وتقول التقارير إن الطائرة من دون طيار أطلقت ثلاثة صواريخ على اسخاص عل متن دراجة نارية ويرتدون مسدسات خصية في المكلا. 28 ديسمبر 2012 أطلقت صواريخ على دراجة نارية واسفرت عن مقتل اثنين على الاقل من متشددي القاعدة بالقرب من بلدة الشحر. 29 ديسمبر 2012 أصابت صواريخ سيارة نوع لاند كروزر كانت مسافرة على مشارف بلدة المناسح، بالقرب من رداع، في الغارة الرابعة في غضون أسبوع. قتل ثلاثة على الأقل من أعضاء تنظيم القاعدة واصيب اثنين اخرين.
