في ضفاف العيد وأفراحه تغمرنا الكثير من الأحلام نسقط يأسنا الذي كلما فررنا منه أتى إلينا على شكل هدية للعيد .. قاتم أنت أيها اليأس الدفين فينا .. قاتمة هي أيامنا التي لم نعد نعرفها أهي أيام أفراح والعيد أم هي مجازر من الدماء.. قاتمة هي أفراحنا تأتي إلينا مفخخة بصوت البنادق ..