لا. ليس الندم متاحا لك. فالندم لا يمحو دما. لكنه يضاعف الرعيف. ثمة رفض عميق ينجيك من الشراك المنصوبة لأقدامك الكثيرة. ليس في المشهد ما هو جدير بك. ارفض أن تكون ضحية الوهم، مبعوثو الوهم هم دهاقنة الجناز فالحلم المستحيل أكثر رحمة من الوهم. ارفق بنفسك مثل كتابة تندلع من الكبت، فلم يعد الصمت ممكنا.