دق بابي قلت : من ذا الطارقُ ؟ رد ّ في صوت ٍ حنون ٍ ذا أنا ... نط قلبي ذا الصديق ُ الصادق ُ أسرعت كفي فتحت الباب ..أهلا ً قلتها شوقا ً تهلل .... ثم أبرقَ في المحيا البارق قلت شكرا ياصديقي ياجميل الروح ... شكراً غبت بعض الوقت... لكن مر بعض الوقت ِ دهرا تمتمت شفتاه ُ .. تواً ... قلت لاتبد اعتذارا لست أرجو ... منك عذرا أنت _ في الحالين _ عندي سر أفراحي وسعدي إن في لقياك سحرا ياجميل الروح ... شكراً