ثم باسمي نفتتح الصمت البداية كانت مع البوح مستهلا يتباكى على الظل يعريه دون الجدار ثم يتلو على الحاضرين آية الانشطار تتبعها ألف آية من سورة القُبلتين بعده الشوق يدلي بدلوه تمتمات ويمضي يقوم الانين يعزف مقطوعة الآه ومن بعده الوجد ثم الأماني تليها السنين اثنتين اثنتين تغادر تلك النوايا ويرحل كل السديم تصيح المسافات يكفي فينفض عني الهوى إذ لم يعد من حضور ٍ سوايا ماء وطين وبعض المرايا فكيف أعود وحيدا ؟ بحرفي حنينٍ وبعض الغوايه