وذكرت مصادر في هيئة الاحصاء الماليزية اليوم ان هذا الفائض تراجع خلال فبراير الماضي الى 11 بالمئة اي ما قيمته2ر5/ مليار رينجيت ماليزى مقارنة بما كان عليه فى الشهر ذاته من العام الماضى حيث وصلت قيمتة 8ر5/ مليار رينجيت ماليزي . وقد عزت المصادر تراجع الفائض التجارى لشهر فبراير الى تزايد الواردات بشكل أعلى مما سجلته الصادرات حيث سجلت الواردات الماليزية خلال شهرفبراير ارتفاعا بنسبة 3ر24 فى المائة مقارنة بالعام الماضى . وتساهم كل من الولاياتالمتحدةالامريكية الشريك التجاري الاول لماليزيا تليها اليابان وسنغافورة والصين بأكثر من 50 فى المائة من مجموع التجارة الماليزية للفترة من شهر يناير الى فبراير من العام الجارى.