فخامة الرئيس علي عبد الله صالح هو الإبتسامه لمفتاح السعاده ..... والحب والسرور حديقتها.... والإيمان نورها والأمن والأمان جدارها . فالفرح عنده شكر والحزن صبر والصمت تفكر والنظر اعتبارا والنطق ذكراً والحياه طاعة والموت أُمنيه فهو حكيم.. فهو من بناء اليمن طوبه طوبه تولى الرئاسه في بداية شبابه وهي خرابه .. بنى المدارس والمستشفيات والقرى هو من جعل اليمن كلها ديمقراطية نستطيع أن نعبر عن أرائنا بكل حرية وجعل للمرأة الحرية الكاملة في العمل مثلها مثل أخيها الرجل ... هو أب حنون وسموح وصبور ... أفنى عمره في خدمة الوطن منذ أن ألتحق إلى القوات المسلحه في عام 1958 عندما كان عمره 16 عاما . فانا أحبه حباً في الله من كل أعماق قلبي كل الشعب يحبه ولانريد له بديل ابداً. فنحن أمانه في عنقك يافخامة الرئيس نسالك بالله أن لاتتنازل عن السلطة فهى أرادة الشعب وأريد من الشعب اليمني العظيم كافه أن يخرج أجمع في كل المحافظاتاليمنيه ويتجمع في العاصمة صنعاء وينادي العالم في الداخل والخارج باننا الشعب الأكثر من المعارضه نريد رئيسنا ولانريد البديل وماهم إلا قلة متمرده على القانون. والحاصل الآن من قبل المعارضة وقناة سهيل لايرضى الله ولارسوله ولا أي أنسان غيور على وطنه وعلى عرضه وكرامته أن يكافأ فخامة الرئيس بهذه الطريقة الهمجيه والوحشيه بعدما قدم لليمن التقدم والإزدهار وهوالرجل الوحيد الديمقراطي الذي أعطى لشبه الحريه الكاملة في التعبير عن إرادته. هنا أنا أعتب عليك يافخامة الرئيس كثير لإنك تسامحت كثير مع هولاء المخربين في اليمن وهذا ماجعلهم يتمادوا في الفوضى والتخريب والشتم الغير لائق بكم . فأنا يافخامة الرئيس أتألم كثير عندما أسمعهم يتحدثون عنك بهذه الطريقة البشعه التي ليست من إخلاق اليمن ولا من شيمهم. ربنا يكون معك وينصرك ويجعلك فوق روؤس هولاء المتمردين على الوطن... فعليك دائماً قول ( لاحول ولاقوة إلا بالله)فانها تشرح البال وتصلح الحال وتحمل بها الأثقالوترضى ذا الجلالفاعلم إنك لست الوحيد في البلاء فماسلم من الهم أحد ومانجا من الشده بشر.... كل ماأصابك فاجره على الله من الهم والغم والحزن .. وأعلم أن الشده تفتح الأسماع والأبصار وتحيي القلب وتردع النفس وأعلم أن سب أعدائك لك وشتم حسادك يساوى قيمتك لانك أصبحت شيئاً مذكوراً ورجلاً مهماً. وأسالك بالله أن لاتتنازل أو تسلم السلطه فانت مختار من قبل الشعب وكل الشعب يحبك . فانا سوف أموت قهراً إن حصل هذا يافخامة الرئيس. المقال يعبر عن رأي كاتبه ولايعبر عن رأي الشبكة*