أستغرب الكثير من أبناء مديرية المضاربة ورأس ألعاره بمحافظة لحج القيادات المدنية والعسكرية والجامعيين والشخصيات الاجتماعية في معالجتهم لبعض القضايا الحزبية والمصالح الشخصية التي أثرت عليهم واستغربوا في الاهتمام الذي تقوم به تلك القيادات في حل القضايا التي لا تخدمهم ولن تعالج مشاكلهم وقالوا أن بقاء قضايا الثار في مديرية المضاربة ورأس ألعاره بين بعض القبائل وعدم معالجتها سوف يؤثر على أوضاع المديرية ويعطي فرصة للأخرين من توسيعه من أجل تنفيذ مشاريعهم الصغيرة كما أن عدم لم الشمل بين تلك القيادات العسكرية والمدنية والشخصيات الاجتماعية يزيد من تدهور الأوضاع في المديرية ولن تستطيع حل أي قضايا إلاّ أذا طرحت كلمة الحق ووقفت تلك القيادات أمام الأوصياء على المديرية من خارجها والذين لهم علاقة في إيصال المديرية إلى هذه الحالة وشدد أبناء مضاربة لحج على تلك القيادات والاستيقاظ من سباتها وطالبوها بسرعة حل قضايا الثار قبل أن تتزايد في كل المناطق بمناطق الصبيحة