الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
رئيس مجلس القيادة يطالب بموقف دولي موحد تجاه التصعيد الأخير للانتقالي
إعلان حالة الطوارئ.. ماذا تعني؟ وكم مرة أُعلنت في اليمن؟
قرارات العليمي المنفردة مخالفة لإعلان نقل السلطة
صنعاء.. جمعية الصرافين تعمم بإعادة وإيقاف التعامل مع شركات صرافة
الخارجية العمانية تصدر بيانا بشأن الوضع شرق اليمن
مصر تتسلم 3.5 مليارات دولار من قطر ضمن صفقة علم الروم
اللواء أحمد سعيد بن بريك : استهداف المكلا جريمة وشرعية العليمي انتهت اخلاقيا وسياسيا
وقفة قبلية مسلحة في الحيمة الخارجية إعلانًا للجهوزية
العيدروس يدعو رابطة مجالس الشيوخ والشورى لبحث تداعيات الاعتراف بأرض الصومال
قائد الثورة يعزي كتائب القسّام وحركة حماس باستشهاد الشهداء القادة
تونس تتعادل مع تنزانيا ويتأهلان لدور ال16 في أمم أفريقيا
مجلس الوزراء السعودي يناقش الوضع في اليمن والصومال ويوجه دعوة للامارات
هاني بن بريك: قصف ميناء المكلا اعتداء سعودي وانتهاك للقانون الدولي
اتحاد حضرموت يتأهل رسميًا إلى دوري الدرجة الأولى وفتح ذمار يخسر أمام خنفر أبين
الافراج عن دفعة ثانية من السجناء بالحديدة
فيفا يدرس رسمياً مقترح "فينغر" لتعديل قانون التسلل
الدفاع الإماراتية تصدر بيانا بشأن إنهاء تواجدها العسكري في اليمن
ضبط متهمين بقتل شخص وإصابة اثنين قرب قاعة الوشاح
أبو الغيط يدعو إلى الوقف الفوري للتصعيد وتغليب لغة الحوار في اليمن
اللقاء الأسبوعي السادس بين الحكومة والقطاع الخاص يؤكد الشراكة في دعم الاقتصاد الوطني
وزارة الاقتصاد والصناعة تحيي ذكرى جمعة رجب بفعالية خطابية وثقافية
خلال 8 أشهر.. تسجيل أكثر من 7300 حالة إصابة بالكوليرا في القاعدة جنوب إب
الأرصاد يحذر من تشكّل الصقيع ويدعو المزارعين لحماية محاصيلهم
توجه حكومي لحماية الصناعة المحلية: تسجيل 100 مشروع جديد وفريق فني لحل إشكالات الضرائب
المعادن النفيسة تسترد عافيتها: الذهب يصعد 1% والفضة تقفز 3%
مصادر: استئناف الأنشطة الملاحية في ميناء المكلا عقب تعرضه لضربات جوية
تأهل 14 منتخبا إلى ثمن نهائي أمم أفريقيا.. ووداع 6
نائب وزير الثقافة يزور الفنان محمد مقبل والمنشد محمد الحلبي
الصحة: العدوان استهدف 542 منشأة صحية وحرم 20 مليون يمني من الرعاية الطبية
الصحفي والأكاديمي القدير الدكتور عبد الملك الدناني
سفر الروح
بيان صادر عن الشبكة المدنية حول التقارير والادعاءات المتعلقة بالأوضاع في محافظتي حضرموت والمهرة
صنعاء.. الحكومة تدرس مشروع برنامج استبدال سيارات المحروقات بالسيارات الكهربائية
الرئيس الزُبيدي يطّلع على سير العمل في وزارتي الشؤون الاجتماعية والعمل والخدمة المدنية والتأمينات
فريق السد مأرب يفلت من شبح الهبوط وأهلي تعز يزاحم على صدارة تجمع أبين
النفط يرتفع في التعاملات المبكرة وبرنت يسجل 61.21 دولار للبرميل
لملس يناقش أوضاع المياه والصرف الصحي ويطّلع على سير العمل في المشروع الاستراتيجي لخزان الضخ
أذربيجان تؤكد دعمها لوحدة اليمن وسيادته وسلامة أراضيه
لوحات طلابية تجسد فلسطين واليمن في المعرض التشكيلي الرابع
الصين تدعو إلى التمسك بسيادة اليمن ووحدة وسلامة أراضيه
إدارة أمن عدن تكشف حقيقة قضية الفتاة أبرار رضوان وتفند شائعات الاختطاف
صنعاء.. المالية والخدمة المدنية تصدران بيانًا مشتركًا بشأن المرتبات
قراءة تحليلية لنص "من بوحي لهيفاء" ل"أحمد سيف حاشد"
بسبب جنى الأرباح.. هبوط جماعي لأسعار المعادن
تكريم البروفيسور محمد الشرجبي في ختام المؤتمر العالمي الرابع عشر لجراحة التجميل بموسكو
مرض الفشل الكلوي (34)
حين يكون الإيمان هوية يكون اليمن نموذجا
الهوية والوعي في مواجهة الاستكبار
فلسطين الوطن البشارة
المكلا حضرموت ينفرد بصدارة المجموعة الثالثة بدوري الدرجة الثانية لكرة القدم
وفاة المخرج المصري الكبير داوود عبد السيد
محمد صلاح يواصل تحطيم الأرقام القياسية في «كأس أمم إفريقيا»
ضربة بداية منافسات بطولة كأس العالم للشطرنج السريع والخاطف قطر 2025
الكشف عن عدد باصات النساء في صنعاء
الكتابُ.. ذلكَ المجهول
بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني يستصرخن القبائل والمشايخ وسلطات الدولة ووجاهات اليمن لرفع الظلم وإنصافهن من أخيهن عبدالكريم
بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني يستصرخن القبائل والمشايخ وسلطات الدولة ووجاهات اليمن لرفع الظلم وإنصافهن من أخيهن عبدالكريم
لملس والعاقل يدشنان مهرجان عدن الدولي للشعوب والتراث
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
المواجهة الكبرى مع الكيان الصهيوني البغيض
26 سبتمبر
نشر في
26 سبتمبر
يوم 30 - 12 - 2025
أ. د / عبدالعزيز صالح بن حَبتُور*
حينَما أبلغنِي الفنيُّونَ مِنَ اللجنةِ العلميَّةِ في مُؤسَّسةِ دارِ ابنِ حَبتُور للثقافةِ والعُلومِ والتوثيقِ الخيريَّةِ بأنَّ المُجلَّدَ الثالثَ قد اكتملَ ولم يبقَ سوى انتظارِهمُ المقدمةَ التي انتظروهَا منِّي، شعرتُ بسعادةٍ غامِرةٍ، وفرحٍ لا يُضاهِيهِ فرحٌ إنسانيٌ لسماعِي خبرَ انتهاءِ الجمعِ والتصحيحِ والتدقيقِ للمجلَّدِ الثالثِ، في هذهِ اللحظةِ استوقفتنِي المقولةُ الرَّبانيَّةُ التي تقولُ: ( وما التوفيقُ إلا من عندِ اللهِ )، نعمْ وألفُ نعم، لقد وفَّقنِي اللهُ العليُّ الكريمُ في أنْ أنهيَ هذا الجُهدَ الفكريَّ، وأنا في كمالِ الصَّحةِ والعافيةِ، وعندَ بلوغِ سِنِّي السَّبعينَ عاماً، والحمدُ للهِ على كُلِّ حالٍ، وقد أُضيفَ المُجلَّدُ هذا إلى أعمالِي وكتاباتِي الفكريَّةِ الموثقةِ تحتَ ترقيمِ المُجلَّداتِ برقمِ ( 32 ) .
وللتذكيرِ هُنا فإنَّ هذا المُجلَّدَ الثالثَ قد ضمَّ بينَ دفَّتيهِ العديدَ مِنَ المقالاتِ السِّياسيَّةِ والفكريَّةِ والمراثِي الإنسانيَّةِ والافتتاحياتِ لكُتبِ الأبحاثِ الأكاديميَّةِ، والأوراقِ العلميَّةِ البحثيَّةِ لأنشطةِ الجامعاتِ
اليمنيَّةِ
، والمعاهدِ وغيرها .
لكنْ كانَ للمقالةِ السِّياسيَّةِ محورٌ أكبرُ، وصفحاتُ مقالاتِهِ أوسعُ؛ لأنَّنا نعيشُ في لحظاتٍ تاريخيَّةٍ اتَّسمتْ بتوحُّشِ وتغولُِّ الأنظمةِ السِّياسيَّةِ الغربيَّةِ، وتحديداً
الولاياتِ
المُتحدةَ الأمريكيَّةَ، وحُلفاءَهَا مِنَ الدُّولِ الغربيَّةِ الاستعماريَّةِ القديمةِ الجديدةِ ، ودعمِهمُ الأعمى، وإسنادِهمُ اللا محدُودِ لكيانِ العدوِّ الإسرائيليِّ الصُّهيونيّ الذي مارسَ أعمالاً لا إنسانيَّةً، ولا أخلاقيَّةً، ولا قانونيَّةً تُجاهَ أهلِنا
الفلسطينيينَ
في
فلسطينَ
المُحتلَّةِ، حيثُ مارسُوا التطهيرَ العِرقيَّ للإنسانِ
الفلسطينيِّ
والإبادةَ الجماعيَّةَ المُحرَّمةَ دوليَّاً، وقانونيَّاً
للفلسطينيينَ
في قطاعِ
غزةَ
منذُ 7 / أكتوبر / 2023 م وحتى كتابةِ مُقدَّمتِنا هذهِ في يناير 2026 م .
لقد مثَّلتْ معركةُ طُوفانِ الأقصى في 7 أكتوبر 2023 م جرسَ إنذارٍ للإنسانيَّةِ جمعاءَ، لتقولَ للعالمِ أجمعَ: بأنَّ ما تمَّ التَّرويجُ لهُ، وما صنعتْهُ وسائلُ الإعلامِ الغربيَّةُ الصُّهيونيَّةُ الكاذبةُ، وترديدُها لأكذوبةِ [ بأنَّ
فلسطينَ
هي أرضٌ بلا شعبٍ ، وأنَّ اليهودَ هُم شعبٌ بلا أرضٍ ]، هذهِ المُغالطةُ التاريخيَّةُ أثبتَ المُجاهدونَ
الفلسطينيُّونَ
الأحرارُ من حركةِ حماس بقيادةِ الشَّهيدَينِ الكبيرينِ / إسماعيل هنيَّة ، و / يحيى السِّنوار، وبقيَّةِ شُهداءِ الحركةِ من قيادييهم، وحركةِ الجهادِ الإسلاميِّ بقيادةِ المُجاهدِ / زياد النخالة، ومُجاهدي الجبهةِ الشَّعبيّةِ لتحريرِ
فلسطينَ؛
بقيادةِ شُهدائِهم / جورج حبش، وأبو علي مُصطفى ، وغيرُهُم مِنَ المُقاومينَ الأبطالِ الذين أثبتُوا عدمَ صحَّةِ المقولاتِ الصُّهيونيةِ، ومُغالطاتِهمُ التاريخيَّةِ لقواعدِ التاريخِ والجُغرافيا، والواقعِ .
وأثبتَ طوقُ المُقاومةِ العربيُّ الإسلاميُّ الحُرُّ المُساندُ لغزَّةَ صحَّةَ موقفِ المُقاومةِ
الفلسطينيَّةِ
وثباتِها، وأنَّ المُقاومينَ في الجُمهوريَّةِ
اليمنيَّةِ
، ومن العاصمةِ
صنعاءَ
بقيادةِ الحبيبِ المُجاهدِ / عبدالملك بدر الدِّين الحُوثي، وكذلك المقاومةُ الإسلاميَّةُ في
لبنانَ
بقيادةِ سماحةِ شهيدِ الأمَّةِ العربيَّةِ والإسلاميَّةِ/ حسن نصر الله ورفاقِهِ ، والمُقاومةُ العراقيَّةُ من أبطالِ الحشدِ الشَّعبيِّ العراقيِّ بقيادةِ أبو مهدي المُهندس ، وكذلك من قِبلِ الأشقَّاءِ في جُمهوريَّةِ
إيرانَ
الإسلاميَّةِ بقيادةِ قائدِ الثورةِ سماحةِ السَّيدِ / الحبيبِ / علي خامنئي الَّذينَ دعمُوا محورَ المُقاومةِ بالمالِ والسِّلاحِ والعَتادِ، والخبراتِ الجهاديَّةِ، وكان لذلك الموقفِ
الإيرانيِّ
المُساندِ لمحورِ المُقاومةِ
الفلسطينيَّةِ
والعربيَّةِ الأثرُ الكبيرُ في تحقيقِ النصرِ والثباتِ العظيمِ برغمِ كلِّ تلك الخسائرِ البشريَّةِ، واللوجستيَّةِ التي تعرَّضَ لها محورُ المُقاومةِ .
السُّؤالُ المُهمُّ هُنا ، هل انتصرتْ أيَّةُ حركةِ تحريرٍ، أو مُقاومةٍ بدُونِ أنْ تُدفعَ أثمانٌ مُضاعفةٌ كثمنٍ وعُربونٍ للتحريرِ والنصرِ المُؤزَّرِ، ولنا عِبرَةٌ، ودرسٌ في تجربةِ الفتُوحاتِ الإسلاميَّةِ في صدرِ الإسلامِ ، وكذلك كمْ دفعتِ الشُّعوبُ السُّلافيةُ السُّوڤيتيَّةُ الرُّوسيَّةُ من ضحايا؛ لدحرِ النَّازيينَ الألمانِ والفاشيينَ الإيطاليينَ، والانتصارِ لأورُوبا كلِّ أورُوبا من مرضِ النَّازيَّةِ الشُّوفينيةِ.
كم دفعَ الثوارُ الفيتناميُّونَ الأحرارُ، والشَّعبُ الفيتناميُّ البطلُ من ضحايا، وجرحى؛ لكسرِ شوكةِ المُحتلِّ الأمريكيِّ USA ؟ ، ألمْ يدفعِ الشَّعبُ
الجزائريُّ
، وثوارُهُ الأحرارُ مليوناً ونصفَ المليونِ شهيدٍ؛ كي تُركِّعَ
فرنسا
الاستعماريَّةَ المُحتلَّةَ، وتطردَها من أرضِ
الجزائرِ
الحُرَّةِ ، وعلينا أنْ نتذكَّرَ، ونُذكِّرَ الأجيالَ العربيَّةَ ببطولاتِ الشَّعبِ السُّوريِّ، والشَّعبِ
اللبنانيِّ
حينما طردَ المُحتلَّ الفرنسيَّ من أرضِهِ ، وعلينا أنْ نُذكِّرَ أجيالَنا
اليمنيَّةَ
القادمةَ بما قدَّمَهُ الشَّعبُ
اليمنيُّ
البطلُ شمالُهُ، وجنوبُهُ، وقوَّاتُهُ الأشاوسُ من تضحياتٍ وشُهداءَ؛ بهدفِ طردِ المُحتلِّ التركيِّ ( العُثمانيِّ) ، والبرتغاليِّ ،والبريطانيِّ وقبلها المُحتلُّ الرُّومانيُّ، والحبشيُّ ولذلك سُميتْ (
اليمنُ
مِقبرةَ الغُزاةِ ) ، ومهما دفعَ الشَّعبُ
اليمنيُّ
من شُهداءَ، وضحايا إلا أنهُ الشَّعبُ الكاسبُ لحُريَّتِهِ وشخصيَّتِهِ، ولعبَ من خلالِ تلك القوافلِ مِنَ الشُّهداءِ أدواراً بارزةً في التاريخِ الإنسانيِّ، وحضاراتِهِ المُتعدِّدةِ، وكذلك في التاريخِ الإسلاميِّ المُشرقِ .. بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ [ وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُون ] صدقَ اللهُ العظيمُ.
إنَّ الدورَ المحوريَّ، والجوهريَّ للحرفِ، والكلمةِ، والفِكرةِ، والقلمِ هو في إيقاظِ الوعيِ النائمِ، أو المُغيَّبِ لدى العديدِ مِنَ الشُّعوبِ الفقيرةِ، أو لنقلْ شُعوبَ البلدانِ الناميةِ، أو العالمِ الثالثِ؛ لأنَّ المُهمَّةَ ليستْ عاديةً ، والحُريَّةَ تحتاجُ إلى تضحياتٍ كبيرةٍ حَتَّى تنالَ الشُّعوبُ حُريَّتَها، واستقلالَها وكرامتَها ، ولذلك تلك المقالاتُ السِّياسيَّةُ، والفِكريَّةُ تنصبُّ حولَ ذلك الهدفِ السَّامي لانعتاقِ الأفرادِ والجماعاتِ، والثقافاتِ، وحتى الأديانِ باختلافِهَا لدى الشُّعوبِ جميعاً.
"وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيْمٌ"
*عُضو المجلس السِّياسيّ الأعلى - صَنعَاء
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
المقاومُ / جورج عبدُالله ... حُرَّاً طليقاً بعدَ 41 عاماً في الزَّنازينِ الفرنسيَّةِ
استشهادُ السَّيدِ حسن نصر الله: لحظةُ تحدٍّ كُبرى لجميعِ الأحرارِ في العالمِ
كيف سيكتب التاريخ الموآقف لثورة طوفان الأقصى المبارك في سجلّه الخآلد ؟
مَعْرَكَةُ طُوفَانِ الْأَقْصَى الْمُبَارَكِ فِي فِلَسْطِينَ هِيَ مَعْرَكَةٌ مُفَصِّلِيَّةٌ فِي تَارِيخِ أَحْرَارِ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّة
فلسطين الحرة المقاومة هي كرامة وعزة الأمة كلها
أبلغ عن إشهار غير لائق