اليوم الأحد 14 سبتمبر يجتمع في الدوحة-العاصمة القطربة وزراء خارجية 57 دولة عربية و إسلامية، تمهيدا لمؤتمر قمة عربي و اسلامي غدا الاثنين. ▪︎جميع هذه الدول أدانت العدوان الاسرائيل المبرر بقتل" قيادات حماس " المقيمة في الدوحة، بمختلف العبارات على إختلاف دلالاتها و عياراتها ، كون العدوان انتهاك صارخ لسيادة دولة عضوا في الأممالمتحدة ، و منظمة التظامن الإسلامي ،فضلا عن الجامعة العربية و مجلس التعاون لدول الخليج العربية ، وبكل تأكيد تمتلك هذه الدول وسائل قوة لا لردع #إسرائيل بل و #الولايات_المتحدة_الأمريكية، التي تقف إلي جانب اسرائيل ، إلي حد تبرير غطرسة اسرائيل و استخفافها بسيادة دولة حليفة لأمريكا؛ لديها أكبر قاعدة أمريكية في #الشرق_الأوسط على أرض #قطر .. فهل تستطيع القمة العربية الإسلامية استخدام قوتها لوضع أمريكا أمام خيارات مصاحها مقابل اسرائيل؟. ▪︎▪︎الإجابات غدا الإثنين وأول الخيارات إقاف التطبيع تحت مسمى الاتفاقيات الابراهيمية.. ننتظر ما يتجاوز الشجب و الادانة، إلي ما يعيد لساكن البيت الابيض الوقوف أمام خياراته!!