تعاني ثلاجة الموتى بمستشفى عتق من ضيق سعة التخزين بحيث أضطر القائمون عليها الى وضع الجثث فوق بعضها البعض لإستيعاب الموتى . السلطة القائمة في شبوه لم تهتم بأحوال الأحياء من بني الإنسان فكيف لها بالإهتمام بالأموت . رغم عدم قيام السلطة في شبوه بأي تطوير لأي عملية تنموية على كل الصعد, بل زادت الخدمات المتهالكة سوءآ . الموارد المالية ليست بالقليلة المركزي منها وهبات شركات النفط مقابل التلوث والتنمية لا أحد يعلم أين تذهب أموالها وموارد صندوق التحسين تذهب أمواله للترفيه وإقامة الموائد الدسمة وشراء الذمم لمسئولي شبوه الكبار . لقد سبق للمواطنين المناشدة الى أهل الخير للمساهمة في توسيع ثلاجة الموتى وهذه هي المناشدة الثانية بهذا الشأن كما أعلن ذلك الشخصية الاجتماعية " أبوذياب الخليفي"