أحمد عمر العبادي المرقشي حارس مبنى صحيفة الايام والمشارك في أول فعالية التصالح والتسامح الجنوبي في العاصمة عدن عام 2007 كما شارك المرقشي في عام 1982 في حرب الدفاع عن جنوبلبنان من الاحتلال الصهيوني وكان يبلغ عشرين عاما ،، الجنوب الارض والانسان يعرفون هذا الاسم الكبير الذي يمتلي تاريخه بالانجازات المشرفة ناصعه البياض ،، الغرض من هذا المقال ،، أظهر قضية المرقشي الذي يطلق عليه ( والد الاحرار ) الجميع يعلم قضية المرقشي الذي يقبع خلف الزنازين الظلم للعام التاسع .. المخلوع علي عبدالله صالح في عهده تم أعتقال المرقشي وتلبيسة تهمة من وحي الخيال وهو بري من التهمة المنسوبة ألية ، لذلك أحرار الجنوب بكل أطيافكم من الظلم ومن الاجحاف نسيان هذا البطل ،، من أجل الوفاء والصمود علينا تذكير العالم والمقاومة الجنوبية بهذا الرمز الجنوبي لكي يتم تبادل الاسرى ولا يتناسوه ،، للعلم : المرقشي طلبت منه حكومة الاحتلال المشاركة في الحوار اليمني مقابل أطلاق سراحه وتعويضه ولكن الحر الشهم الذي تمتزج دمائه بالكرامة والاعتزاز رفض مطلبهم وقال بعظمة لسانه ،، كفنوني وأدفنوني ولا أساوم على دماء شهدائنا الابطال والجرحي الميامين ،، مثل هذا الرجل واجب علينا فعل كل ما بوسعنا للاجل يطلق سرأحه ويعود إلي عدن ،، المطلوب من كل الاعلاميين والمشتركين بمواقع التواصل الاجتماعي تويتر فيسبوك واتساب ،، التحدث عن المرقشي ومطالبة المقاومة با تبادل الاسري به ،، وكل المعتقلين الجنوبيين دون أستثناء ،، يعيش خلف القضبان من أجل حرية شعب الجنوب من أجل كرامة الموأطن الجنوبي نعم يعاني ويتمسك بحبل لله ويهز الزنازين بصمودة وأبتسامته الجميلة ،، لا تبخلوا أحرار الجنوب بوضع دقائق بسيطة في التحدث عن هذا الرجل النادر في زمننا الحالي ،، هيا أنطلقوا في رسم الفرحة والسرور على هذا البطل وكونوا عند حسن ظنه ،، #المقاومة_الجنوبية #عدن_تنتصر #الجنوب_العربي #الاسير_الجنوبي_أحمد_عمر_المرقشي