قال سياسي جنوبي "قلناها ونكررها" أن من يرفضون الإلتزام بتوريد الأموال العامة من مأرب و المهرة للبنك المركزي هم آخر من يفكر في بناء دولة. وتحدث الأكاديمي والباحث السياسي " د حسين لقور بن عيدان" في اكثر من تغريدة تابعها موقع "شبوه برس" تطرق فيها إلى التفكك والتمرد المالي الذي تعانية شرعية الفنادق اليمنية وفي المهجر وقال أن من يسمسرون في تهريب السلاح للحوثي من المهرة وعبر سيئون و مأرب ثم صنعا هم آخر من يفكر في هزيمته. وأن من يسجلون عشرات آلاف الجنود الحوثيين و كذلك افراد اسرهم و زوجاتهم في كشوف جيشهم لا يريدون للحرب أن تنتهي. ووصفها بأنها شرعية عصابة و جيش المليشيا.
وفي تغريدة أخرى ل بن عيدان قال عنهم : ما شافوهم وهم يسرقون شافوهم وهم يتشاجرون على القسمة. أما من يدافعون عن فساد الشرعية سيتحملون وزر تشجيعهم لسرقة أموال و حقوق الناس جميعا سواءا المتمثلة في المال العام أو المحاباة في تقاسم الوظيفة العامة و اكل السحت و سيقفون أمام حاكم عادل يوم لا ينفع مال و لا بنون.
وفي تغريدة ثالثة قال "بن عيدان" لم يحصل في عهد شبه دولة عفاش أن نقل الموظفين الكبار في النظام خلافاتهم إلى مواقع الاعلام. بعد أن أصبح نظام الشرعية جزر موزعة و كل جزيرة يتحكم فيها شخص أو أشخاص على طريقة الإقطاعيات من أراد لفت الإنتباه منهم أو الحصول على إعجابات و مشجعين نشر وثيقة رسمية نكاية في الآخرين من خصومه. شرعية عصابة و جيش مليشيا.