علم محرر "شبوه برس" أن هناك انقساما حادا في صفوف القيادات العليا في شرعية المهجر اليمنية المقيمة في الرياض بشأن اتخاذ موقف حاد بقطع العلاقات الدبلوماسية وسحب سفير الشرعية من أبوظبي بعد العزيمة المذلة التي تعرضت لها ناصر القاعدة وداعش على مشارف مدينة عدن والمنضوية تحت مسمى جيش الشرعية . فقد تبنى هذا الموقف المتشدد وفقا لمعلومات خاصة صقور حزب الاصلاح المتشددين وحلفائهم العقائديين السياسيين ويتبنون هذا الموقف ويصرون على اتخاذه بقوة , بينما القوى السياسية اليمنية الأخرى من مؤتمريين وقوى مشيخية ومستقلين ووزراء جنوبيين يرفضون ذلك .
محرر "شبوه برس" حصل على قائمة تداولها بعض النشاء الإعلاميين وتضم أسماء السياسيين الرافضين لقطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة الإمارت العربية المتحدة وهم :
1 - رئيس الوزراء معين عبدالملك سعيد (شمالي) 2- نائب رئيس الوزراء سالم الخنبشي (جنوبي) 3 - وزير حقوق الانسان محمد عسكر (جنوبي) 4 - امين عام مجلس الوزراء حسين منصور (جنوبي) 5 - وزير الشئون القانونية نهال العولقي (جنوبي) 6- وزير الاتصالات لطفي محمد باشريف (جنوبي) 7 - وزير المغتربين المهندس علوي محمد بافقيه (جنوبي)