قال كاتب سياسي أن التاريخ يثبت أن صنعاء زيدية ولن تكون الا زيدية تاخونت فذابت اخونتها امام زيديتها حقنا لدماء المسلمين لكنها صدرت اخوانيتها للجنوب اجتياح واحتلال مثل حوثيتها وعفاشيتها، وتسلفت وذابت سلفيتها أمام زيديتها وأفتت سلفيتها ان استقلال الجنوب كفر بينما عقدت صلحا مع من تدعيهم صفويتها ، وتموطنت فذابت ووطنيتها أمام زيديتها وحكمت العصبوية الزيدية خمسة عقود واستبعدت الوطنية إلا من ظاهرة إعلامية وثقافية عاشت طحلبية على سطحها في موضوعه "الجذور اقوى من التنظير" كشف السياسي والمقاوم الجنوبي "صالح علي الدويل باراس" تحالفات أهل اليمن وأن تباينت شعارات وعناوين مؤتلفاتهم السياسية في الموضوع التالي الذي يعيد "شبوه برس" نشره كما ورد من المصدر :
✅التنظير يتداعى ولايقنع إلا المزادات السياسية والحزبية التي يهمها مصالحها التي تحقن الناس شعارات ومبادئ ومن حيث التطبيق لا يختلف الأمر جلاد محل آخر
✅عدن لم تسقطها للمجلس الانتقالي حسابات اقليمية خاطئة ، كما يغرد بعضهم، أسقطها انتمائها للجنوب العربي الذي ثبت أنه الأكثر تجذرا فيها، اسقطها حاضر جنوب عربي يأبى اليمننة ولا ينتمي لها. مثل صنعاء لم تسقطها حسابات خاطئة كما ، يغرد البعض أيضا ، أسقطها انتماء زيدي متجذر فيها الف عام أو يزيد شكل منظومتها الثقافية والدينية والسياسية ففشلت المزادات السياسية والحزبية والوطنية التي تعددت منابرها فيها طيلة اكثر من عقود خمسة أمام جذور التاريخ ، أثبتت انها بيئة طاردة لأي فكر أو منظومة أو عقد اجتماعي إلا عقدها
✅التاريخ يثبت ان صنعاء زيدية ولن تكون الا زيدية تأخونت فذابت أخونتها أمام زيديتها حقنا لدماء المسلمين لكنها صدرت إخوانيتها للجنوب اجتياح واحتلال مثل حوثيتها وعفاشيتها وتسلفت وذابت سلفيتها امام زيديتها وأفتت سلفيتها ان استقلال الجنوب كفر بينما عقدت صلحا مع من تدعيهم صفويتها ، وتموطنت فذابت ووطنيتها امام زيديتها وحكمت العصبوية الزيدية خمسة عقود واستبعدت الوطنية إلا من ظاهرة إعلامية وثقافية عاشت طحلبية على سطحها
✅ثبت أنها ابتلعت أي محاولات لإخراجها من تاريخها وهو ماروجته نخبها خلال العقود الخمسة وسوقته للجوار ففي أول منعطف رددت الصرخة وضاعت النخب وكذبها بل أن نخبها أصبحت في "وجه السيد "
✅لايجدي ولن يجدي مع صنعاء وحدة فهي ستأكل الوحدة ولن يجدي معها دولة وطنية فستبتلعها لن يجدي الا التعامل معها على الطريقة التركية العثمانية بمحاصرة المذهبية في جغرافيتها
✅ الحسابات الخاطئة هي أن يتم التعاطي مع هذه الحالة المرضية اليمنية بأنها دولة أو أو دولة وحدة هي خريطة تتشظى الفارق أن بعض أجزاء تشظيها لم يجد الحامل المعبر عن مصالحها
✅لن تقبل صنعاء إلا أن يعود اليمنوالجنوب العربي مذعنا لهيمنتها على ثنائية وحدوي /انفصالي في العلاقة مع الجنوب العربي او قبيلي /رعوي في العلاقة مع مكونات اليمن الاخرى والذين يعتقدون غير ذلك خاصة من الجنوبيين فان خياراتهم تنبع من مصالح شخصية ليس إلا.