من المفترض شيخ الدين يكون مكانه منابر المساجد من أجل إصلاح المجتمع في شؤون العامة في الدنيا من أجل الآخرة وليس مكانه مستشار في السلطة هذا أول مرة تحدث في العرف السياسي حول العالم..أليس هو كان مستشار أيام القاعدة شيخ القبيلة مكانه على رأس القبيلة في إدارة شؤونها وإصلاح الخلاف بين القبائل وليس على رأس السلطة والمصيبة لا يمتلك على شهادة ثانوية عامة قسم بالله مسخرة ومحماره للناس في المجتمع الحضرمي
العسكري مكانة التخوم للدفاع عن حضرموت وليس محافظ في إدارة شؤون المحافظة من أجل تتقدم خدمات للناس ومن هنا جاءت الفشل الإدارة السلطة الحاكمة في حضرموت بل وصل الأمر إلى فساد على جميع المستويات..الهبة الحالية الحضرمية المباركة الحضرمية هي من التغيير الحقيقي والجذري للحلول تأتي من داخل مؤسسات السلطة وليس رجوع خدمات فقط عبدالله بن هرهره