منذ 2004م وعند اعلان برنامج البيوت للترميم بشبام حضرموت فان هذه البيوت التي بالصوره لم يصلها اي شي من حتى (المحضة) وتوالت البرامج الى شبام بهذا الخصوص وآخرها المشروع الحالي الذي ينفذه الصندوق الاجتماعي الذي لم يتدخل بل تاخر برنامجه لاسباب مسئوليه بشبام وليس من المركز صنعاء او المكلا بدؤا الاسبوع الماضي ولكن ببيوت مطله على الساحات وتستحق ذلك ولكن يبدو انهم كي يؤكدوا للزوار من. مسئولين وغيرهم انهم يعملون والتمويل من الاتحاد الاوروبي الذي يقدم ذلك من ضرائب مواطنيه,, الصندوق الاجتماعي مكتب شبام. جيش من المتعاقدين تحت مسميات متعدده ومسؤل وحده تراث ووحده (......) الخ ويعملون على تنغيص طلبات المواطنين او ان في المسالة انتقاءات وغيرها .. هذه البيوت في الصورة موعود اصحابها ولكن الى متى طالت المدة علما ان واضحة وباينه امام الجميع فهي تطل على سور المدينه الجنوبي .. عموما مشروع الصندوق بشبام يسير سيرا بحاجه الى الوقوف امامه فالاعتمادات ليس لعبة ام ان في الموضوع قصدا لاهمال المدينة بيوتها التاريخية ومعالمها التاريخية ان الدعم المقدم من اليونسكو عمليا للحفاظ على شبام وليس للحفاظ على استمرار التعاقدات بالعملة الصعبة للمصالح الخاصة وهناك الكثير والكثير مما اشتهر به الصندوق مكتب شبام في المراوغة والمناورة بحق المدينة ببيوتها ومعالمها والطامة الكبرى هو ان ......... ومجموعة تجرب على المدينة وتتحدث ان ليس احدا مسؤل عليها حتى سلطات الوادي او المديرية إذن نحن اي شبام تحت رحمة امثال هؤلاء وامزجتهم اعملوا ولاتخربوا والغريب ان معظم الطاقم من شبام عدى احدهم هو بريمر ما اعتمد لشبام لشبام ومن حق اي احد ان يعرف هل مايقدم مقارنه بما يحصل عليه هؤلاء ماديا يستحق ام انها بقرة حلوب جعلوا منها والوقت كفيل بتعريتهم عاجلا لا آجل والحكايات تطول وتطول ومن زعل يدق براسه جبل الخبه
