تعيش عاصمة النفط والغاز مدينة عتق هذه الليلة منذ مغرب اليوم في ظلام دامس بعد عامين من التظليل والتطبيل لم يلمس منها المواطن الأمن وهو أولى أوليات الحياة". التعثر لم يقتصر على انعدام خدمة الكهرباء فقط بل شمل ضروريات يجملها الناشط السياسي "محمد سالم فرج بن عيدان" في منشور أطلع عليه محرر "شبوة برس" نشر في وقت سابق من نهار اليوم وجاء نصه: عشرين ساعه والكهرباء طافيه عن عتق المديريات الشرقيه والجنوبيه شهر بدون كهرباء عتق شهر يشغلوها ست ساعات المساء الماء مقطوع عن المدينه القديمه ومشاكل في الاحياء الاخرى الصحه الفحص بعتق والدواء بالمكلا الامن يقط الحديد على الملتزمين بالنظام والقانون