الحوثيين فجروا خمسة عشر بيت في رداع فوق ساكنيها ما شفناهم يجلدون الذات ويشككون في قيادتهم عادهم خلوا من بقي من اصحاب البيوت يعتذرون ويجددون الولاء لهم وهنا مثال آخر وطبعاً ليس للحصر اصحاب الاصلاح في مأرب عملوا مجزرة احد عشر قتيل ما بين شيبه وشاب من عبيده بسبب عدم وجود بطاقة شخصية مع احدهم في احد النقاط ولا استغرق الامر يوم او يومين وتم طي ملفها ونحن يجب إن نرفع الصوت ونمتلك الشجاعة ولا ياخذنا الغباء بل نرفض إن يكتمل المخطط الدني في عدن الذي فشلوا فيه ثلاث مرات من قبل ووجدوا في قضية عشال باب للولوج منه هذه المرة.
قضية عشال قلناها لالف مرة قضية إنسانية والوقوف معها واجب اخلاقي قبل إن يكون وطني وبما لا يسمح بنشر الفوضى واستغلالها كما شاهدنا اليوم ومن قبل لاغراض مكشوفة للجميع.