● رئيس الوزراء استلم 400 مليار ولم يصرف رواتب موظفي الدولة ولم يصرف ميزانيات تشغيلية للمحافظات المحررة ومعظم الصرفيات تذهب لشراء الذمم وتشكيل اللجان الوهمية !. ● وزير الداخلية يخطط لإثارة الفوضى ويدعم الفتنة المناطقية وتفريخ المكونات . ● وزير الكهرباء يعمل على انهيار منظومة الكهرباء في عدن ويرفض أي إصلاحات أو تغيير . ● وزير الزراعة يرأس لجنة عسكرية ويقوم بتسجيل مجندين مغتربين ويرفض تسجيل المقاومة الحقيقية و من يضبط الأمن في عدن ولحج لم يتم ترقيمهم ! ● وزير المياة ترك وزارته وذهب يوزع الإغاثة على اتباع الأحزاب والفاسدين والإغاثة الدولية تباع في دول افريقيا ! ● وزير الخارجية ترك العمل الدبلوماسي وترك السفراء في كل سفارات العالم اتباع عفاش وقام يحرض ضد القيادات المقاومة الجنوبية الميدانية ويتهمها بأنها تغوص السلم الإجتماعي ! ● وزير حقوق الإنسان استلم الدعم من أجل إعداد تقارير موثقة ضد مليشيات الحوثي الإجرامية وقام برفع تقارير ضد محافظين وقيادات جنوبية مقاومين لأنهم مختلفين مع توجه حزبه ! ● وزير الخدمة المدنية ونائب رئيس الوزراء يصدر توجيهات برفض توريد الضرائب من مأرب إلى البنك المركزي بعد نقله إلى عدن رغم أنه كان يوردها إلى صنعاء ! ● وزير الدولة عضو مؤتمر حوار الرياض صرف الرواتب لقوات الحرس الجمهوري في المهرة وبعدها دخل الفيسبوك يهاجم القيادات الجنوبية التي التحمت مع إرادة الشعب ويتهمها بإثارة الفوضى ! ● وزير المالية يرفض دعم وقود الكهرباء ولم يعلن كيف خرجت اثنان مليار ومئتان مليون من البنك المركزي حاولوا تهريبها للمليشيات فتم احتجازها وكشفها في الضالع ! ● وزير الصحة لم يعالج قضية جريح واحد ولم يزور مستشفى ولم يحرك ساكن رغم انتشار وباء الكوليرا وسوف يسعى إلى التخطيط من أجل السيطرة على مكرمة الملك سلمان . ● رئيس هيئة الأركان معه أكثر من 100 الف مقاتل يأكلون ويشربون ويستلمون الرواتب والدعم ولم يستطع تحرير مديرية صرواح منذ سنتين ! ● وزير الإعلام يوصف الجنوبيين – شركاء النصر مع التحالف العربي – بأنهم انقلابيين وجعل من قنوات الشرعية منبر للتحريض ضد الجنوب ويرفض عودة قناة عدن إلى موقعها . ● نائب الرئيس رغم مرور أكثر من سنة على تعيينه ولكنه لم يستطع أن يحرر محافظة واحدة ولا حتى فك الحصار على تعز رغم إمتلاكه عشرات الألوية ! ● هاشم الأحمر قائد لواء معين بقرار جمهوري يرفض تسليم منفذ الوديعة ويقوم بفرض اتاوات غير قانونية على المسافرين وكان يورد ضرائب المنفذ للمليشيات ! ● رئيس جهاز الأمن السياسي عمل على إفشال الجهاز ولم يعد يقدم أي دور واضح . الشرعية تحارب الناجحين ! ■ لا يوجد وزير أو مسؤول واحد في الشرعية ناجح ومن حاول ان يعمل للنجاح يتم تغييره مثلما حصل مع وزير الخارجية السابق الدكتور رياض ياسين . ■ لا يوجد وزير أو مسؤول واحد في الشرعية إلا وعمل على توظيف عدد من أقاربه في مناصب عليا ! ■ لا يوجد أي وزير أو مسؤول في الشرعية ناجح في أي ملف وأصبح مهمة الأغلبية منهم عرقلة المشاريع الناجحة ومن يرى غير ذالك فليثبت صحة كلامه . ■ ألم يعمل معظم قيادات الشرعية وأولادهم على عرقلة عمل السلطات المحلية في المحافظات المحررة والشواهد على ذلك كثيرة . بماذا نجحت الشرعية : الشرعية تعمدت في عدم تاهيل عدن كعاصمة مؤقته . الشرعية تعمدت في عدم فتح الوزارات في عدن . الشرعية تعمدت في عدم إقناع الدول بفتح سفاراتها في عدن . الشرعية تعمدت في عدم تشكيل جيش وطني وأصدرت قرار بضم المقاومة إلى الجيش والأمن ولم يتم تطبيقه . الشرعية تعمدت في عدم جدية القتال ضد المليشيات ففي حين كانت الإمارات تحاصر معسكر خالد والسعودية تحشد التأييد لتحرير الحديدة قامت الشرعية بخلط الأوراق في عدن يوم 27 أبريل . الشرعية تعمدت في عدم صرف المرتبات والأجور لموظفي الدولة . الشرعية تعمدت في عدم الحفاظ على قيمة الريال اليمني . الشرعية تعمدت في عدم حل ازمة السيولة . الشرعية تعمدت في عدم التعامل مع اعمال الاغاثة وإيصال المساعدات إلى المستحقين . الشرعية تعمدت في عرقلة مكافحة الإرهاب . الشرعية تعمدت في عدم توفير موازنات تشغيلية للمحافظات المحررة . الشرعية تعمدت في عدم علاج جرحى الحرب . الشرعية تعمدت في عدم توفير الخدمات . الشرعية تعمدت في عدم توفير الوقود للكهرباء في عدن ولحج وأبين . الشرعية تعمدت في عدم صرف معاشات المتقاعدين . الشرعية تعمدت في عدم حل اختناقات التموين بالمشتقات النفطية و إعادة الحياة الطبيعية لمطار عدن وفتح الأجواء لشركات الطيران الاخرى للتنافس مع طيران اليمنية . الشرعية تعمدت في عدم تخفيض الأسعار الجنونية لتذاكر طيران اليمنية . الشرعية تعمدت في عدم إعادة عمل المحاكم والنيابات العامة حتى في عدن . الشرعية تعمدت في عدم إعادة تلفزيون وإذاعة عدن إلى البث من عدن . الشرعية تعمدت في استبعاد المقاومة الجنوبية التي حررت عدن من الشراكة الحقيقة مع السلطة الشرعية واستبدلتها بالإخوان المسلمين المقيمين في فنادق الرياض وتركيا . نستنتج مما سبق الآتي : 1- أن قوى الشرعية لا تريد الإنتصار وتريد استمرار الحرب إلى مالا نهاية . 2- موافقة السعودية و الإمارات على مبادرة كيري كانت بعد معرفة حقيقة بفشل قوى الشرعية . 3- إعلان عدن التاريخي كان بضوء أخضر دولي بعد أن فشلت الشرعية الانتهازية فشلا ذريع . كتب / وضاح بن عطية Share this on WhatsApp