إن شكل الثعبان المخيف ونمط حياته السري جعل الناس تتوجس منها خاصة اذا ما رأوها قرب منازلهم. ومع خطورة الأفاعي إلا أن هناك أقلية من الناس تهوى تربيتها وترويضها كحيوان أليف يشاركهم اسلوب حياتهم ومعيشتهم ويولونها قدراً كبيراً من الرعاية والاهتمام. وتقوم عائلة بتربية أفعى “مُرعبة” تعيش معها وتقوم بحراستها. يافع نيوز