أفادت مصادرعسكرية بتجدد المعارك بين قوات الحكومة الشرعية،ومليشيا مايسمى ب"المجلس الانتقالي الجنوبي" المدعومة إماراتيًا في محافظة أبين (جنوبي البلاد). وقالت المصادر أن قتالا عنيفا وقصفا مكثفا دار، اليوم، بين الطرفين، في مواقع الطرية والشيخ سالم ووادي سلا، القريبة من مدينة جعار وبحسب المصادر فان المواجهات تتجة الى الحسم في السيطرة على " جعار"..
قد يهمك ايضاُ
* ثروة ضخمة جداً مدفونة داخل سرداب.. العثور على المخبأ السري ل"الكنز المدفون" الذي أخفاه معمر القذافي.. لن تصدق ما وجدوا داخله وكم تبلغ حجم ثروته؟
* أردوغان يبعث رسالة عاجلة وهامة إلى الملك سلمان وولي العهد يمنع والده من قراءتها.. الرسالة كانت ستنهي الخلاف ولكن هذا ما جرى
* تعرف عليها.. فوائد عظيمة لاتخطر على بال.. هذا مايحدث لجسمك عند تناول "التونة المعلبة"؟؟
* لن تصدق المفاجأة.. الكشف عن علاقة بين الماء الساخن وطول العمر!
* شاهد.. ممرضات سعوديات يرقصن داخل مستشفى برقصة الأرنب إحتفالاً بهذا الأمر (فيديو)
* السعودية تعلن الحرب على تركيا وأنقرة تستعد للرد بهجوم مباغت وقاسي.. ودولة عربية ستكون الرابح الأكبر من هذه الحرب
* شاهد.. هذة الفئة ممنوعة من تناول الجبن.. خطر قاتل!
* شاهد.. القبض على فنانة كويتية "شهيرة" نشرت فيديو إباحي على حسابها في سناب شات.. تعرف عليها
* شاهد.. هل تذكرون "مراد علمدار" بطل مسلسل "وادي الذئاب"؟ لن تصدق كيف كان مصيره اليوم على يد زوجته
* شاهد.. أول ظهور علني للأميرة سارة بنت مشهور زوجة محمد بن سلمان (صور)
لمتابعتنا على تيليجرام
https://t.me/yemen2saed
وأشارت الى ان مليشيا المجلس الانتقالي هي من تباشر القصف، داعيةً اللجنة السعودية التي وصلت قبل يومين إلى ضرورة وقف إطلاق النار.
وتشهد المحافظة مواجهات مستمرة منذ مايو الماضي، بعد فشل تنفيذ اتفاق الرياض المبرم بين الحكومة والانتقالي المدعوم اماراتياً.
والجمعة أعلنت السعودية أن لجنتها العسكرية المتواجدة في عدن بدأت الإشراف على عملية انسحاب القوات الانفصالية من عدن.
وعلى الرغم من أجواء التهدئة السياسية واستمرار المشاورات، إلا أن القيادي في المجلس الانتقالي، أحمد سعيد بن بريك، قال السبت إن القوات الجنوبية "تخوض معركة وجود على أرض الجنوب ضد كل أنواع التآمر"، على حد تعبيره.
ونهاية يوليو/ تموز الماضي، أعلنت السعودية آلية لتسريع العمل باتفاق الرياض بين الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي الموقع في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، وحددت 30 يوما لتنفيذ الشق العسكري والامني من الاتفاق وهو مالم يتم حتى اللحظة وسط توتر وتعزيزات عسكرية للطرفين في أبين.