استهدف مسلحون مجهولون اليوم الأربعاء، محطة للكهرباء في مدينة عدن، جنوبي اليمن. وأفاد مصدر محلي بالمدينة، أن مسلحين على متن دراجة نارية، القوا قنبلة يدوية على محطة كهرباء خور مكسر، متسببة بأضرار في براميل الزيت..
قد يهمك ايضاُ
* ثروة ضخمة جداً مدفونة داخل سرداب.. العثور على المخبأ السري ل"الكنز المدفون" الذي أخفاه معمر القذافي.. لن تصدق ما وجدوا داخله وكم تبلغ حجم ثروته؟
* أردوغان يبعث رسالة عاجلة وهامة إلى الملك سلمان وولي العهد يمنع والده من قراءتها.. الرسالة كانت ستنهي الخلاف ولكن هذا ما جرى
* تعرف عليها.. فوائد عظيمة لاتخطر على بال.. هذا مايحدث لجسمك عند تناول "التونة المعلبة"؟؟
* لن تصدق المفاجأة.. الكشف عن علاقة بين الماء الساخن وطول العمر!
* شاهد.. ممرضات سعوديات يرقصن داخل مستشفى برقصة الأرنب إحتفالاً بهذا الأمر (فيديو)
* السعودية تعلن الحرب على تركيا وأنقرة تستعد للرد بهجوم مباغت وقاسي.. ودولة عربية ستكون الرابح الأكبر من هذه الحرب
* شاهد.. هذة الفئة ممنوعة من تناول الجبن.. خطر قاتل!
* شاهد.. القبض على فنانة كويتية "شهيرة" نشرت فيديو إباحي على حسابها في سناب شات.. تعرف عليها
* شاهد.. هل تذكرون "مراد علمدار" بطل مسلسل "وادي الذئاب"؟ لن تصدق كيف كان مصيره اليوم على يد زوجته
* شاهد.. أول ظهور علني للأميرة سارة بنت مشهور زوجة محمد بن سلمان (صور)
لمتابعتنا على تيليجرام
https://t.me/yemen2saed من جهة أخرى، شهدت منطقة التواهي في وقت سابق من اليوم الأربعاء، احتجاجات شعبية غاضبة على خلفية انقطاع التيار الكهربائي.
وأضرم المحتجون النار في إطارات السيارات التالفة، متسببة بقطع الشوارع الرئيسية وإعاقة حركة السير.
انفجار عنيف يستهدف العاصمة وقطع الشوارع وتشهد العاصمة المؤقتة عدن احتجاجات غاضبة منذ يونيو الماضي، على انعدام خدمة المياه والكهرباء، وتردي الوضع الصحي، وتصاعد جرائم الاغتيالات واختطاف النساء والفتيات من شوارع المدينة في ظل سيطرة مليشيات الانتقالي على العاصمة المؤقتة عدن.
وتخوض الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً نزاعاً سياسياً وعسكرياً حاداً مع المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً، قذف بها خارج عاصمتها المؤقتة ومنعها من العودة إليها لمزاولة مهامها، وقد زاد إعلان الانتقالي إدارته الذاتية لعدن والمحافظات الجنوبية الوضع تعقيداً.
ويتحكم “المجلس الانتقالي الجنوبي” المدعوم إماراتيا بزمام الأمور في عدن، منذ آب/ أغسطس الماضي، عقب قتال شرس مع القوات الحكومية، انتهى بطرد الحكومة التي اتهمت الإمارات بتدبير انقلاب ثان عليها، بعد جماعة الحوثي، وهو ما تنفيه أبو ظبي.