قال المدير التنفيذي لشركة النفط اليمنية التابعة لحكومة الإنقاذ الوطني بصنعاء، نحن ندخل في الساعات الأولى لإنهيار القدرات التشغيلية للخدمات في العاصمة وبقية المحافظات اليمنية، نتيجة استمرار إحتجاز سفن الوقود. وأكد المدير التنفيذي لشركة النفط اليمنية عمار الأضرعي في تصريح لقناة “المسيرة” اليوم الأحد، أن هناك 6 سفن وقود تجاوز احتجازها من قبل العدوان نصف عام، وأن خسائر سفن الوقود المحتجزة حاليا من قبل العدوان تجاوزت ال 150 مليون دولار. .
قد يهمك ايضاُ
* ثروة ضخمة جداً مدفونة داخل سرداب.. العثور على المخبأ السري ل"الكنز المدفون" الذي أخفاه معمر القذافي.. لن تصدق ما وجدوا داخله وكم تبلغ حجم ثروته؟
* أردوغان يبعث رسالة عاجلة وهامة إلى الملك سلمان وولي العهد يمنع والده من قراءتها.. الرسالة كانت ستنهي الخلاف ولكن هذا ما جرى
* تعرف عليها.. فوائد عظيمة لاتخطر على بال.. هذا مايحدث لجسمك عند تناول "التونة المعلبة"؟؟
* لن تصدق المفاجأة.. الكشف عن علاقة بين الماء الساخن وطول العمر!
* شاهد.. ممرضات سعوديات يرقصن داخل مستشفى برقصة الأرنب إحتفالاً بهذا الأمر (فيديو)
* السعودية تعلن الحرب على تركيا وأنقرة تستعد للرد بهجوم مباغت وقاسي.. ودولة عربية ستكون الرابح الأكبر من هذه الحرب
* شاهد.. هذة الفئة ممنوعة من تناول الجبن.. خطر قاتل!
* شاهد.. القبض على فنانة كويتية "شهيرة" نشرت فيديو إباحي على حسابها في سناب شات.. تعرف عليها
* شاهد.. هل تذكرون "مراد علمدار" بطل مسلسل "وادي الذئاب"؟ لن تصدق كيف كان مصيره اليوم على يد زوجته
* شاهد.. أول ظهور علني للأميرة سارة بنت مشهور زوجة محمد بن سلمان (صور)
لمتابعتنا على تيليجرام
https://t.me/yemen2saed وكشف الأضرعي أن 2 مليار دولار هي خسائر الشركة الإجمالية في دراسة أولية إزاء الإجراءات التعسفية بحق سفن الوقود منذ بدء العدوان.
ولفت المدير التنفيذي لشركة النفط اليمنية إلى أن عدم قيام الأممالمتحدة بواجبها إزاء احتجاز السفن قبالة جيزان فسنواجه كارثة لها تداعيات خطيرة لافتًا إلى أنه تم تنفيذ أكثر من 550 وقفة احتجاجية ولكن العالم لم يعرنا أي اهتمام. وأشار إلى أن ما كان يصل من الوقود عبر البر لا يغطي 10% وحاليا تم منع وصوله وأن70 يوما قد مضت دون السماح لدخول سفينة واحدة معنية بتغطية الخدمات العامة، وما سمح بدخوله كميات تابعة لشركات خاصة وكميتها لا تتجاوز 10 ألف طن. وأكد أن أزمة الوقود طالت حتى المناطق الواقعة تحت سيطرة الاحتلال إزاء استمرار عمليات النهب للنفط الخام، حيث أن ما تم الإفراج عنه خلال أربعة أشهر ونصف ليس سوى خمس سفن وقود لا تغطي أكثر من 12% من الاحتياجات الضرورية والملحة.