أعلن القائم بأعمال وزير الدفاع الأفغاني في الحكومة السابقة، بسم الله محمدي، الجمعة، انتزاع "قوات المقاومة" ثلاث مناطق في ولاية بغلان شمالي البلاد، من سيطرة حركة "طالبان". وقال محمدي في تغريدة عبر تويتر: "استعادت قوات المقاومة (أعاد إحياءها المناهض لطالبان السياسي أحمد مسعود) السيطرة على مناطق بولي حصار، وديه صلاح، وبانو في بغلان". قد يهمك ايضاً
* فياغرا طبيعة موجودة بالأسواق اليمنية بكثرة وبأرخص الاثمان.. تعرف على أفضل "خضار" مفيد للرجال
* فوائد مذهلة أغلى من الذهب عند شرب زيت الزيتون مع الليمون قبل النوم إذا استخدمتها بهذه الطريقة
* فتاة متزوجة تعاشر شاباً معاشرة الأزواج على متن الطائرة.. وهذا ما فعلته بعد انتشار الفيديو
* على خطى "رهف القنون".. فتاة يمنية تفجر الإنترنت وتظهر في صور جريئة وخادشه
* ظاهرة فلكية مرعبة في سماء اليمن والسعودية ومراكز الفلك تصدر بيان هام وعاجل.. وهذا ما حدث قبل ساعات (تفاصيل)
* فضيحة مدوية في حرم الجامعة.. أستاذ جامعي يتحرش بطالبة ويحاول استغلالها جنسيًا
* بعد ان كشفت كل مناطقها الحساسة على الهواء مباشر.. رهف القنون تتجاوز كل الخطوط وتكشف مابين فخذيها بكل جراءة
* الناشطة السعودية "أمل الشهراني" تثير ضجة كبرى في مواقع التواصل الاجتماعي.. علاقات جنسية بدون زواج (فيديو)
* فضيحة مدوية ل نانسي عجرم قد تتسبب بطلاقها من زوجها!.. صور
وأضاف: "المقاومة ما زالت حية"، ضد طالبان التي سيطرت على معظم البلاد نهاية الأسبوع المنصرم، فيما لم تصدر "طالبان" تعليقًا فوريًا على ذلك. وبعد سيطرة طالبان على أفغانستان، أعلن أحمد مسعود الابن، مواصلة والده النضال ضد طالبان واتخاذه خطوات عملية بهذا الصدد، حيث حشد مختلف المجموعات تحت راية "الجبهة الموحدة" التي يُطلق عليها أيضا "تحالف الشمال".
وقال مسعود في مقال نشرته صحيفة "واشنطن بوست" الخميس، إن جنود الجيش الأفغاني "الغاضبين من استسلام قادتهم" إلى جانب بعض أعضاء القوات الخاصة الأفغانية، انتقلوا إلى ولاية بانشير، لبدء جهود مواجهة طالبان.
وخلال الأسابيع الأخيرة تمكنت طالبان من بسط سيطرتها على كل المنافذ الحدودية وفي 15 أغسطس/آب الجاري دخل مسلحو الحركة إلى العاصمة كابل وسيطروا على القصر الرئاسي، بينما غادر الرئيس أشرف غني، البلاد ووصل الإمارات، قائلا إنه قام بذلك ل"منع وقوع مذبحة".
وجاءت هذه السيطرة رغم مليارات الدولارات التي أنفقتها الولاياتالمتحدةالأمريكية وحلف شمال الأطلسي "الناتو"، خلال نحو 20 عاما، لبناء قوات الأمن الأفغانية.