روى الصحفي والإعلامي عبدالله آل هتيلة، مساعد رئيس التحرير، في صحيفة "عكاظ" السعودية، تفاصيل زيارته إلى العاصمة اليمنيةصنعاء بعد سقوطها بيد مليشيا الحوثي الانقلابية. وقال هتيلة في تغريدة رصدها "اليمن السعيد"، إنه زار العاصمة اليمنيةصنعاء في مهمة عمل بعد سيطرة الحوثيين وكانت الحكومة الشرعية لا تزال في العاصمة. قد يهمك ايضاً
* تحذيير.. هذه الطريقة في طهي البيض تزيد نسبة الكوليسترول الضار في الجسم.. تعرف على الطريقة السليمة
* إحذر.. علامة على أصابع اليد تشير إلى ارتفاع مفاجئ في سكر الدم!
* مشروب بسيط يقوي المناعة ويدعم صحة القلب ومضاد للسرطان ويقي من أمراض أخرى يعاني منها الكثيرون (طريقة التحضير).
* قرار ملكي عاجل وسار من الملك سلمان لجميع الوافدين في السعودية بشأن تمديد صلاحية الإقامة وتأشيرات الزيارة و الخروج والعودة
* السلطات السعودية تزف بشرى سارة لجميع العمالة المقيمة في المملكة باستثناء أصحاب هذه المهنة!
* الكشف عن 7 أعراض تشير إلى قرب الإصابة بالنوبة القلبية بشكل مفاجئ.. إحذرها
* فنان مصري شهير يتعرض لحادث سير مروع أثناء توجهه لإحياء حفل زفاف .. شاهد من يكون ؟؟
* أول صورة للطبيب المصري الذي ظهر وهو يجبر ممرض على السجود لكلب! (شاهد)
* لا تتجاهلها.. 6 علامات تحذيرية يتساهل بها الكثير من الناس وهي مؤشر خطير على ارتفاع نسبة السكر في الدم
مضيفًا: "بعد هبوط الطائرة في مطار صنعاء الدولي، توجهت للجوازات قبل أن يُطلب مني التوجه للصالة التنفيذية، وكان عدد من الحوثيين يدخلون عناصر بدون جوازات". واختتم الإعلامي السعودية بقوله: "اليوم تطالب مليشيا الحوثي بفتح مطار صنعاء لإدخال أسلحة وخبراء من إيران.. أقول لهم: تحلمون". ويأتي ذلك في الوقت الذي تطالب مليشيا الحوثي الانقلابية، بفتح مطار صنعاء الدولي، دون أن تخضع الطائرات التي تنطلق منه للتفتيش في مطار عدن أو مطار سيئون. وفي 9 أغسطس/ آب 2016، حظر التحالف العربي بقيادة السعودية، الحركة الملاحية بمطار صنعاء مع إبقاء الرحلات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة، وجاء قرار التحالف بعد أن كشفت تقارير دولية وأممية، استخدام الحوثيين المطار لأغراض عسكرية وتهريب أسلحة ومستشارين من إيراناليمن والعكس. ومطلع العام الجاري، قدمت السعودية مبادرة تقضي بفتح مطار صنعاء الدولي، وقوبلت المبادرة برفض من قبل مليشيا الحوثي، والتي اشترطت فتح المطار دون أي مساومات كونه حق سيادي مشروع. وأكدت الحكومة الشرعية أن مليشيا لحوثي رفضت فتح المطار إلا بشروطها، وأنها قدمت تنازلات كافية وضامنة للسفر الآمن لكافة المواطنين، وليس لتحويل المطار إلى منفذ خاص لتقديم الخدمات الأمنية والعسكرية واستقدام الخبراء.