أعلن التحالف العربي في اليمن، أن إعادة انتشار القوات المشتركة في محافظة الحديدة الساحلية (غرب) نُفذت بتوجيهاته. وقال المتحدث باسم التحالف، تركي المالكي، في بيان، إن "القوات المشتركة بالساحل الغربي نفذت الخميس إعادة انتشار وتموضع لقواتها العسكرية بتوجيهات من قيادة القوات المشتركة للتحالف". قد يهمك ايضاً
* تزوج عليها فعاقبته بطريقة عجيبة.. تفاصيل أغرب قضية شهدتها محكمة سعودية..(فيديو)
* شاهد بالفيديو: السعودية رهف القحطاني تكشف عن وظيفتها وأملاكها قبل الشهرة.. وتوضح سر عدم إفصاحها عن مكان عملها
* لم يخبركم بها أحد من قبل.. فوائد خارقة وغير متوقعة للجسم عند تناول الثوم في فصل الشتاء
* شاهد: مشهورة السناب شات السعودية أميرة الناصر تبكي وتناشد الأمير محمد بن سلمان للتخل السريع بشأن أبنائها..(فيديو)
* معجزة ربانية وفوائد خارقة لم تسمع بها من قبل عند تناول البرتقال الأحمر في فصل الشتاء
* شاهد بالفيديو: السعودية بدور البراهيم تستعرض جسمها ب"الجينز" بعد إجراء "عملية نحت": "قلت للدكتور أبغى يصير فيني كيرف"
* تفتيش نسائي غير طبيعي في مطار الدوحة يعرّض السلطات القطرية للتقاضي
* شاهد هذه الفنانة تعلن عن ميولها المثلية وتكشف عن هوية افضل عشيقة لها
* سعودي ينتقم من عروسته في ليلة دخلتهم بسبب طلب رفضت ان تنفذه له على السرير وما فعله بها لا يخطر ببال الشياطين
* لا تشتري الفياجرا بعد اليوم فملعقة واحدة فقط من هذا النوع من التوابل يعادل علبة فياجرا كاملة والنتيجة تظهر خلال دقائق
وأضاف أن "العملية اتسمت بالانضباطية والمرونة بحسب ما هو مخطط لها وبما يتماشى مع الخطط المستقبلية لقوات التحالف". ورأى أن "القوات المشتركة بالساحل الغربي حققت انتصارات نوعية توجت باتفاق ستوكهولم (لعام 2018)"، مشيرًا إلى أن القوات أمضت نحو 3 سنوات في مواقعها الدفاعية؛ لذا "رأت قيادة القوات المشتركة للتحالف أهمية إعادة الانتشار والتموضع كي تصبح أكثر فاعلية ومرونة عملياتية"، وفق البيان. واتهم المالكي جماعة الحوثي "بارتكاب أكثر من 30 ألف انتهاك لاتفاق ستوكهولم منذ البدء بتنفيذه قبل نحو ثلاث سنوات". وفي 12 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، أخلت القوات المشتركة مواقعها حول مدينة الحديدة، وأعادت انتشارها في مدينة الخوخة، على بعد حوالي 90 كيلومترًا جنوب المحافظة. وقالت حينها القوات المشتركة في بيان إن "المناطق التي تم إخلاؤها محكومة باتفاق دولي ستوكهولم، والذي يبقيها مناطق منزوعة السلاح وآمنة للمدنيين". وفي 13 ديسمبر/كانون الأول 2018، توصلت الحكومة والحوثيين إلى اتفاق في العاصمة السويدية برعاية أممية، يقضي بوقف إطلاق النار بالحديدة. كما قضى الاتفاق، بانسحاب القوات العسكرية للطرفين من المحافظة، وإبقائها تحت إشراف قوى محلية لتكون ممرًا آمنًا للمساعدات الإنسانية. لكن الاتفاق الذي مضى على توقيعه أكثر من عامين ونصف لا يزال متعثرًا، وسط تبادل للاتهامات بالمسؤولية عن عرقلته. الجدير بالذكر ان قيادة الشرعية نفت علمها با نسحاب القوات المشتركة