وينتشر سرطان الدم الذي بشكل أسرع، مثل ابيضاض الدم النخاعي الحاد وسرطان الدم الليمفاوي الحاد، من المرجح أن يسبب أعراض تظهر على مدى بضعة أسابيع، وغالبا ما يتسبب في ظهور أعراض مقلقة.يعتبر مرض السرطان من الأمراض الخطيرة، وتشمل الأعراض الأكثر شيوعا المرتبطة بالسرطان التعب غير المبرر والتغيرات الكبيرة في وزن الجسم. ومع ذلك، قد تظهر علامات مقلقة تشير إلى الإصابة بسرطان الدم على الجلد.وقد يحدث نزيف أنفي متكرر لأن الخلايا الموجودة في نخاع العظم تمنع إنتاج خلايا تخثر الدم، وهناك أيضا بعض العلامات والأعراض التي تشير بالإصابة بسرطان الدم، مثل: ظهور كدمات وطفح جلدي. تكملة الخبر في الأسفل
قد يهمك ايضاً :
* ضع زيت الزيتون مع القرنفل ليلة واحدة قبل النوم علي هذه المناطق من جسمك ولن تستغني عنها طيلة حياتك .. إليك طريقة التحضير!
* شاهد .. وصية الفنان حسن يوسف قبل وفاته تقشعر لها الأبدان وتُبكي القلوب.. لن تصدق ماذا طلب من أهله أن يفعلوا !
* افتح فمك فإذا لاحظت هذه العلامات فهي دليل على نقص فيتامين B12 إلهام لجسمك
* هبه من الله : هذا النوع من الحبوب الطبيعية يضاعف صلابة العظام ويلحم كسور "العظم" خلال أيام وهذه افضل طرق تناوله تعرف عليها ؟!
* خطر سم قاتل .. مشروب يتناوله الجميع ولا يعلمو اضراره .. يرفع مستويات الكوليسترول بشكل خطير؟
* تنبيه : اشياء يجب أن يعرفها الجميع عن الشرايين التاجية وأهم امراضها تعرف عليها الان !
وأغلب أعراض اللوكيميا الحادة سببها خلايا سرطان الدم التي تملأ نخاع العظم، وهذا يعني أن خلايا الدم السليمة لا تنتقل إلى الدم كالمعتاد، وهناك بعض العلامات الأكثر شيوعا عند الإصابة بسرطان الدم، وتشمل حدوث تغيرات جذرية في الوزن، إلى جانب تورم الغدد الليمفاوية أو تضخم الكبد، وفقا لما نشر في صحيفة express الطبي.وغالبا ما يظهر الطفح الجلدي على شكل مجموعات من البقع الصغيرة أو البقع الكبيرة على الجلد الأسود والبني، قد تبدو أرجوانية أو أغمق من الجلد المحيط، وعلى البشرة الفاتحة، تبدو عادة حمراء أو أرجوانية. وإذا ضغطت عليها، فإن النزف النقطي لا يتلاشى.
أعراض سرطان الدمويوضح مركز سرطان الدم التابع لهيئة الصحة، أنه تبدأ الكدمات بشكل عام كبقع حمراء يتغير لونها وتصبح أكثر قتامة بمرور الوقت، وقد يكون من الصعب رؤية الكدمات في البداية عند بشرة سوداء وبنية، ولكن مع تطورها تظهر أغمق من الجلد المحيط بها.وعلى عكس الأنواع الأخرى من الأورام الخبيثة، فإن تغييرات نمط الحياة مثل النظام الغذائي لها تأثير ضئيل على خطر الإصابة بسرطان الدم. ومع ذلك، فإن ممارسة الرياضة بانتظام واتباع نظام غذائي جيد يمكن أن يقطع شوطا طويلا لتجنب أشكال أخرى من السرطان.وغالبا ما تكون أعراض سرطان الدم غير محددة، وينتهي الأمر بعدد كبير من التغيرات الجسدية إلى انعكاس لأمراض أخرى غير سرطانية، ويمكن أن تشمل العوامل التي تؤثر على خطر إصابة الفرد بسرطان الدم التعرض للمواد الكيميائية أو الإشعاع، ولكن ينتج عدد كبير من السرطانات عن العرق والجنس والعمر.
