نجاة برلماني من محاولة اغتيال في تعز    سقوط ريال مدريد امام فاليكانو في الليغا    الأهلي يتوج بلقب بطل كأس السوبر المصري على حساب الزمالك    الدوري الانكليزي: مان سيتي يسترجع امجاد الماضي بثلاثية مدوية امام ليفربول    الرئيس الزُبيدي يُعزي قائد العمليات المشتركة الإماراتي بوفاة والدته    قراءة تحليلية لنص "مفارقات" ل"أحمد سيف حاشد"    الأرصاد يحذر من احتمالية تشكل الصقيع على المرتفعات.. ودرجات الحرارة الصغرى تنخفض إلى الصفر المئوي    شعبة الثقافة الجهادية في المنطقة العسكرية الرابعة تُحيي ذكرى الشهيد    محافظ العاصمة عدن يكرم الشاعرة والفنانة التشكيلية نادية المفلحي    قبائل وصاب السافل في ذمار تعلن النفير والجهوزية لمواجهة مخططات الأعداء    هيئة الآثار تستأنف إصدار مجلة "المتحف اليمني" بعد انقطاع 16 عاما    وزير الصحة: نعمل على تحديث أدوات الوزارة المالية والإدارية ورفع كفاءة الإنفاق    في بطولة البرنامج السعودي : طائرة الاتفاق بالحوطة تتغلب على البرق بتريم في تصفيات حضرموت الوادي والصحراء    تدشين قسم الأرشيف الإلكتروني بمصلحة الأحوال المدنية بعدن في نقلة نوعية نحو التحول الرقمي    جناح سقطرى.. لؤلؤة التراث تتألق في سماء مهرجان الشيخ زايد بأبوظبي    كتائب القسام تسلم جثة ضابط صهيوني أسير بغزة للصليب الأحمر    وزير الصناعة يشيد بجهود صندوق تنمية المهارات في مجال بناء القدرات وتنمية الموارد البشرية    رئيس بنك نيويورك "يحذر": تفاقم فقر الأمريكيين قد يقود البلاد إلى ركود اقتصادي    اليمن تشارك في اجتماع الجمعية العمومية الرابع عشر للاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي بالرياض 2025م.    شبوة تحتضن إجتماعات الاتحاد اليمني العام للكرة الطائرة لأول مرة    صنعاء.. البنك المركزي يوجّه بإعادة التعامل مع منشأة صرافة    الكثيري يؤكد دعم المجلس الانتقالي لمنتدى الطالب المهري بحضرموت    بن ماضي يكرر جريمة الأشطل بهدم الجسر الصيني أول جسور حضرموت (صور)    رحلة يونيو 2015: نصر الجنوب الذي فاجأ التحالف العربي    رئيس الحكومة يشكو محافظ المهرة لمجلس القيادة.. تجاوزات جمركية تهدد وحدة النظام المالي للدولة "وثيقة"    الحراك الجنوبي يثمن إنجاز الأجهزة الأمنية في إحباط أنشطة معادية    خفر السواحل تعلن ضبط سفينتين قادمتين من جيبوتي وتصادر معدات اتصالات حديثه    ارتفاع أسعار المستهلكين في الصين يخالف التوقعات في أكتوبر    حزام الأسد: بلاد الحرمين تحولت إلى منصة صهيونية لاستهداف كل من يناصر فلسطين    علموا أولادكم أن مصر لم تكن يوم ارض عابرة، بل كانت ساحة يمر منها تاريخ الوحي.    كم خطوة تحتاج يوميا لتؤخر شيخوخة دماغك؟    محافظ المهرة.. تمرد وفساد يهددان جدية الحكومة ويستوجب الإقالة والمحاسبة    عملية ومكر اولئك هو يبور ضربة استخباراتية نوعية لانجاز امني    نائب وزير الشباب يؤكد المضي في توسيع قاعدة الأنشطة وتنفيذ المشاريع ذات الأولوية    أوقفوا الاستنزاف للمال العام على حساب شعب يجوع    هل أنت إخواني؟.. اختبر نفسك    أبناء الحجرية في عدن.. إحسان الجنوب الذي قوبل بالغدر والنكران    عين الوطن الساهرة (1)    سرقة أكثر من 25 مليون دولار من صندوق الترويج السياحي منذ 2017    الدوري الانكليزي الممتاز: تشيلسي يعمق جراحات وولفرهامبتون ويبقيه بدون اي فوز    جرحى عسكريون ينصبون خيمة اعتصام في مأرب    قراءة تحليلية لنص "رجل يقبل حبيبته" ل"أحمد سيف حاشد"    الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري تعزّي ضحايا حادث العرقوب وتعلن تشكيل فرق ميدانية لمتابعة التحقيقات والإجراءات اللازمة    مأرب.. فعالية توعوية بمناسبة الأسبوع العالمي للسلامة الدوائية    المستشفى العسكري يدشن مخيم لاسر الشهداء بميدان السبعين    وفاة جيمس واتسون.. العالم الذي فكّ شيفرة الحمض النووي    بحضور رسمي وشعبي واسع.. تشييع مهيب للداعية ممدوح الحميري في تعز    الهجرة الدولية ترصد نزوح 69 أسرة من مختلف المحافظات خلال الأسبوع الماضي    القبض على مطلوب أمني خطير في اب    في ذكرى رحيل هاشم علي .. من "زهرة الحنُّون" إلى مقام الألفة    مأرب.. تسجيل 61 حالة وفاة وإصابة بمرض الدفتيريا منذ بداية العام    على رأسها الشمندر.. 6 مشروبات لتقوية الدماغ والذاكرة    كما تدين تدان .. في الخير قبل الشر    الزكاة تدشن تحصيل وصرف زكاة الحبوب في جبل المحويت    صحة مأرب تعلن تسجيل 4 وفيات و57 إصابة بمرض الدفتيريا منذ بداية العام الجاري    ضيوف الحضرة الإلهية    الشهادة في سبيل الله نجاح وفلاح    "جنوب يتناحر.. بعد أن كان جسداً واحداً"    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



رسالة الأمين العام بمناسبة اليوم العالمي للاجئين ممثل مفوضية" قصة اهتمام "
نشر في اليمن السعيد يوم 21 - 06 - 2022

بمناسبة اليوم العالمي للاجئين20 حزيران/يونيه 2022م ،سوف نتحدث عن الوضع القانوني للاجئين والمعانات شديدة الصعوبات التي تواجه النازحين والاجئين في اليمن الذين فاق عدد الى 5مليون يمن داخليا وخارجيا ، موزعين على دول الخليج ..والدول العربية وغيرها وبالمناسبة تقريرنا الاعلامي مختصر في ثلاثة محاور .

تكملة الخبر في الأسفل


قد يهمك ايضاً :

* بدون أدوية .. هذه النبتة السحرية تقضي على الجراثيم وتنهي آلآم الكلى وتزيل السموم من جسمك .. لن تستغني عنها بعد اليوم؟؟

* أقوى وأسرع رجيم لتخسيس وإنقاص الوزن 4 كيلو في 5 أيام هينسف الكرش المدلدل والأجناب والأرداف نهائيا

* نعمة كبرى من السماء .. مشروب جبار يخفض السكر التراكمي ويحرق الجلوكوز الزائد في الدم بسرعة أذهلت الأطباء .. تعرف عليه؟؟

* نصائح اغلى من الذهب لتقليل فاتورة الكهرباء: ثلاثة اجهزة تستنزف الكهرباء بعد اطفائها بدون علمك- تعرف عليها؟

* إوعي ترميها .. مرارة الفراخ كنز في بيتك طول عمرنا بنرميها واحنا منعرفش فايدتها .. ندمت إني معرفتش من زمان

* تحذير خطير من مشروب شائع يؤدي إلى تقلص حجم الدماغ .. تعرف عليه وتجنبه فوراً

* يتوفر في كل مكان .. نبات عشبي شهير "يكنس" السموم من الجسم ويضبط نسبة السكر في الدم خلال دقائق فقط .. تعرف عليه

* اعتبروه اغلى مشروب على وجه الأرض .. تناول مغلي ورق الغار يومياً قبل النوم وشاهد ما الذي يحدث لجسدك اغرب من الخيال .. (طريقة التحضير)



1- المحور الاول:-رسالة الأمين العام بمناسبة اليوم العالمي للاجئين في 20 حزيران/يونيه 2022م
2-المحور الثاني :-الاحتفاء باليوم العالمي للاجئ
مايا أميراتونغا ممثل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
3-المحور الثالث :- اهتمام حكومة صنعاء بتدريب محامون ومنظمات كيفية التعامل مع اللجئين. وبما فيهم النازحين ..

المحور الاول:-رسالة الأمين العام بمناسبة اليوم العالمي للاجئين في 20 حزيران/يونيه 2022م
نص الرسالة" إن اليومالعالميللاجئين مناسبة نُمعن فيها التفكير في مدى شجاعة وصمود الأشخاص الفارين من الحرب والعنف والاضطهاد – ونعترف فيها بقيمة التعاطف الذي تُبديه المجتمعات التي ترحب بهم.
واليوم، بلغت أعداد اللاجئين في العالم مستويات قياسية.
فقد تسبّبت الحرب في أوكرانيا في أكبر وأسرع موجة نزوح تشهدها أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.
زِد على ذلك أعداد النساء والأطفال والرجال الفارين من النزاعات الدائرة في أماكن أخرى من العالم، ليبلغ العدد الإجمالي للنازحين قسرا 100 مليون شخص - وهو رقم يشكّل إدانة قاتمة لعصرنا.
ويحلّ اليوم العالمي للاجئين هذا العام ليؤكد مبدأ أساسيا من مبادئ إنسانيتنا المشتركة: إنه مبدأ حق كل شخص في البحث عن الأمان - أيّا كانت هويته، أو المكان الذي يأتي منه، أو الوجهة التي أُجبر على الفرار اليها.
فالقانون الدولي واضح إذ ينص على أن:
الحق في طلب اللجوء هو حق أساسي من حقوق الإنسان.
ويجب أن يكون بمقدور الأشخاص الهاربين من العنف أو الاضطهاد عبور الحدود بأمان.
ويجب ألا يواجهوا التمييز عند الحدود أو يتعرضوا للحرمان ظلما من صفة اللاجئ أو اللجوء بسبب عرقهم أو دينهم أو جنسهم أو بلدهم الأصلي.
ولا يمكن إجبارهم على العودة إذا كانت حياتهم أو حريتهم معرضة للخطر.
وشأنهم شأن كل إنسان، ينبغي معاملتهم باحترام.
لكن ضمان سلامتهم ليست سوى الخطوة الأولى.
فاللاجئون وقد باتوا في مأمن من الأذى، يصبحون بحاجة إلى الفرص.
فرصٌ تتيح لهم التعافي والتعلم والعمل والازدهار.
فرصٌ تمكّنهم من العودة إلى ديارهم، إن أرادوا ذلك، أو إعادة بناء حياتهم في مكان آخر، بأمان وكرامة.
وما فتئ اللاجئون في جميع أنحاء العالم يبعثون حياة جديدة في المجتمعات التي تستضيفهم ويساهمون في ازدهارها وإثراء تنوعها الثقافي.
إن حماية اللاجئين مسؤولية نشترك جميعا في تحمّلها.
واليوم، دعونا نتعهد ببذل المزيد من الجهد لما فيه مصلحة اللاجئين في كل مكان – ولما فيه مصلحة البلدان التي تستضيفهم وهي تواجه بنفسها سلسلة من التحديات.
دعونا نقف صفا واحدا في تضامن.
ودعونا ندافع عن سلامة نظام الحماية الدولية.
ولنضع إنسانيتنا المشتركة نصب أعيننا دائما."
المحور الثاني :-الاحتفاء باليوم العالمي للاجئين
مايا أميراتونغا ممثل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
ومن جهة اخر نشرة ممثل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، مايا أميراتونغا، تقريرا على صفحة مفوضية الاجئين. باليمن بعنوان ( الاحتفاء باليوم العالمي للاجئ) وتحت شعار (حان وقت السلام في اليمن)
تحدثة عن واحدة من المدن والقرى العديدة المدمرة حول اليمن حيث يتوق المشردون إلى العودة إلى ديارهم بأمان وكرامة
أي شخص كان، أينما كان وفي أي زمان، له الحق في التماس الأمان؛ كما ينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
هذا هو نداؤنا في اليوم العالمي للاجئ (20 يونيو)، وهو يوم لتكريم شجاعة وصمود ومساهمات ملايين الأشخاص حول العالم الذين أجبروا على الفرار من ديارهم بسبب العنف أو الحرب أو الاضطهاد.
ودعة المجتمع الدولي أن ولا ينسى اليمن واعطائه الاولوية بعد سبع سنوات من الصراع، حيث اضطر أكثر من( 4.3 )مليون شخص يمني إلى الفرار من ديارهم للعثور على الأمان في أماكن أخرى داخل بلدهم. ويجب ألا ننسى أيضًا اليمنيين الذين فروا إلى الخارج.
الأرقام كبيرة وغير مقبولة. وخلف كل إحصائية بشر وعائلات تعاني. أتساءل عن الطريق الذي يسير فيه العالم -واليمن- ماذا يحمل المستقبل للنازحين؟ ما هي الفرص التي ستتاح لهم لتحقيق إمكاناتهم؟ وآفاق الحلول، بما في ذلك العودة الآمنة والطوعية والكريمة إلى ديارهم لاستعادة حياتهم؟
المبعوثة الخاصة لمفوضية اللاجئين، إنجلينا جولي، تتحدث مع عائلات نازحة في محافظة لحج في اليمن
تحدثنا مع العائلات النازحة واللاجئين في صنعاء وعدن ولحج. زرنا بعض المواقع التي تعيش فيها العائلات النازحة في مآوٍ واهية، بدون دخل ولا طعام على الإطلاق، على بعد أميال من المياه والصرف الصحي، بدون مراحيض ولا مغاسل. ومعظم المناطق محرومة من المدارس، وغالبية الأطفال أميون ويفتقرون إلى فرص الحصول على التعليم. كان الناس يعانون، وبالكاد بإمكانهم البقاء بمساعدة إنسانية من المفوضية وشركائنا.
على الرغم من معاناة المجتمعات اليمنية، فإنها تستضيف بسخاء عشرات الآلاف من اللاجئين من البلدان الأخرى المتضررة من الحرب. وقد اضطلع اليمن بالمسؤوليات القانونية الدولية بانضمامه إلى اتفاقية عام 1951 وبروتوكول عام 1967 المتعلقين بوضع اللاجئين.
هذا ما كتبته ممثلة مفوضية اللاجئين في اليمن مايا اميراتونغا عن النازحين واللاجئين في اليمن وأهمية السلام لمساعدتهم في بناء حياتهم.
المحور الثالث :- اهتمام حكومة صنعاء بتدريب محامون ومنظمات كيفية التعامل مع اللاجئين وبما فيهم النازحين .. لاهمية الموضوع وارتباطه اعدنا قصة
فريده سبق نسرها في دورة تدريب طلبة كلية القانون بجامعة إب .وتحت عنوان .
حفيدة "آروى" تعلوالمحكمة الصورية وتصدر أحكام بقوانين اللجوء. للكاتب اليمن /عبدالغني اليوسفي
حفيدة "آروى" تعلوالمحكمةالصورية وتصدر أحكام بقوانين اللجوء.
ولأول مرة منذو نشئة مركزدراسة الهجرة واللاجئيين بجامعة صنعاء ،حفيدة الملكة" آروى". في إب تعتلي كرسي المحكمة الصورية، وتصدر أحكام بقوانين اللجوء وسط الحرب. يختتم عشرات الطلاب اليمنيون رؤيتهم التدربية على قانون اللجوء وسط الحرب. ومن خلا مشاركتي في الدورة شاهدت بروفات لمجموعة من طلاب وطالبات القانون في جلسة محكمة وهمية تعرف ب مناظرة تدريب على المرافعة صدرة خلالها أحكاماً في قضيتين متعلقتين باللاجئين.
الطالبة القاظية/ حنان الجمال، 21 عاماً، تفصل في قضية لاجئين خلال جلسة محكمة صورية في جامعة إب وسط اليمن.
المحكمة الصورية:-
المشهد الاول:المشهد الاداري....
المشهدالاول :-كيفية التعامل الإداري مع طالبي اللجوء
تقدم رجل (....مازن دياجو)وإمراة(...تيكا باري)
في مشهد تمثيلي لطالبي لجوء غاضبين إزاء القرارات الادارية التي طلب قبول اللجوء والتي تمت تلاوتها عليهما.
رغم رحلاتهما الشاقة عبر البحاروخليج عدن للفرار من الصراع والاضطهاد، إلا أنهما حرما من الحصول على صفة اللجوءٍ، في الجزء الأول من المرافعة. يملأ صراخ المرأة قاعة المحكمة المزدحمة ،وينتظر الجمهور المشهد التالي حول المحكمة الوهمية التي ستفصل في استئنافهما ضد القرار.
جلسة المحكمةدخلة حفيدة الملكة" أروى ".قاضية وهمية قاعة المحكمة بملابس المحكمة اليمنية التقليدية، والتي تتكون من عباءه سوداء عليها الطير الجمهوري، وبرقع ملون كاشفة الوحه والى يمنها امين السر.....
يقف الحاضورين تبجيلاوتقديسا، وتأخذ القاضية مكانهَ فوق مقعد خشبي ،وبيدهامطرقه يستخدمها القظاء.
في حفل اختتام الدورة "حفيدة الملكة آروى" تعتلي كرسي المحكمة الصورية وتصدر حكمين في قوانين اللجوء."تقبل لجوء المراة ... وترفظ لجوء الرجل .... "
المشهدالثاني:- كيفية التعامل القضائي مع طالبي اللجوء.
قرار المحكمة براسة القاضية/ حنان الجمال قائلاً:
1-لقد صدرة قاضية المحكمة حكما رقم(...)برفض طلب اللجوء....
مروان الزنن(مازن دياجو) 26اعترض على القرار الاداري. بأسلوب محزن ومبكي كونه عائد الي يد العصابة. المافياالحشيش والمخدرات( في بارنا).
2-لقد صدرة قاضية المحكمة حكما رقم(...)بقبول طالبة اللجوء.
طالبة ناديه.... طالبة اللجوء( تيكا باري) 24عام من دولة " الشنج" بسبب الحرب الدائره بين(لأونج. وسالي.) الذي نتج عنهاقتل أختها. وفرض عليها جبراأن تتزوج من القبيلة المعاديه فرفضة وتخشي قتلهامثل أختها إذا قبلة وإذا عادة بلدها . يريبها خوف شديدافي حال توفق الحرب مقابل زواجها جبرا من القبيلة التي قتلة اختها..لذا قررت الهروب خوفا علي حياتها الي اليمن كونه اقرب دولة تتحرم قوانين اللجوء والانسانية....
وبعدانتهاءالمحكمة من جلاساتها.
سئلتوا القاضية" حنان الجمال" عن تقيمك المختصر للمحكمة الصورية قالت "من هنا يبداء العدل"..
ففي صباح باكر، خلال نهاية الفصل الدراسي الثاني ، يملأ الطلاب قاعة محاضرات صغيرة في جامعة إب وجزء من دورته التدريبية الطويلة الممتده على مدى 15يوم حول التعريف بقانين اللاجئين، تشارك هذه المجموعة في جلسة محكمة صورية تعرف ب مناظرة تدريب على المرافعة يصدرون خلالها أحكاماً في قضيتين متعلقتين باللاجئين. مع بدء المرافعات،
الأمر الأهم اليوم هو أن يفهم الطلاب من هو اللاجئ. وقال الدكتور/ معمر النظاري البالغ من العمر 39عاماً مشرف المحكمة الصورية: الأمر الأهم اليوم هو أن يفهم الطلاب من هو طالب اللاجوء وكيف تتخذ القرارات بشأن وضع اللاجئ. مضيفا ان محاكه مثلة صوررهمقربه للمحكمة الصورية الاإدارية والقضائية والانسانية لرحلة شخص طالب اللجوء.
طالب القانون احمد القمرا23عام
كانت مناظرة اليوم تثقيفية بالنسبة لخريج كلية القانون، اسم.......، البالغ من العمر 24 عاماً: أنا مهتم في قانون اللاجئين لأن العالم، بما في ذلك اليمن، يواجه أزمة لاجئين عالمية. لدينا العديد من اللاجئين .
أما بالنسبة الاسم /حنان خالد، وهي طالبة قانون أخرى، فإن المناظرة الصورية وواقع فعلي لنتائج الحرب والدردة التعريفية تساعدان في وضع حماية المدنيين واللاجئين في الحسبان، والتعرف على التحدي الأكبر الذي يواجهه المدنيون واللاجئون في اليمن هناك حرب ومع ذلك هناك العديد من اللاجئين في البلاد، لذلك فإننا نريد مساعدتهم في توفير الامن ولامان.
بلداليمن السعيد:-!،i
وتشهد الجمهوريةاليمنة التوءا أزمات سياسية و صراع مسلح مستمرا فاق عامه الرابع ،وتعترف المنظمات الدولية بأن اليمن يمر بضروف كارثية صعبة، وأزمة إنسانية كارثية هي الأكبر في العالم.
وعلى الرغم من الحسرة ولألم على قتل وجرح آلاف المدنيين والأطفال والنساء، و نزوح الف من مسكنهم وعودة الكثيرمن اليمنين المهاجرين إلى ديارهم،
يبقى اليمن ملاذا لأكثر من (200.000 )لاجئ وطالب لجوء، وهو البلد الوحيد في شبه الجزيرة العربية الذي وقع على إتفاقية اللاجئين وبروتوكولها. مع إستمرار الحرب في البلاد، تتمسك مجموعة كبيرة من طلاب وطالبات كلية القانون بعادة إكرام الضيف ،وحمايتة ، وهي عادة تميزت بها اليمن طوال تاريخها المشرق والمتمثل بالترحيب بمن هم بحاجة الإستضافة و للحماية الدولية.
باني بنيان القانون:-
التعريف بالمركزمركز دراسةالهجرةواللاجئيين :-
أنشئاء من قبل المفوضية. السامية لشؤن اللاجئين في عام 2009م مركز متخصص في دراسات الهجرة واللاجئين، وهو مركز بحثي تابع لجامعة صنعاء يرأسه اليوم السفير/ الدكتور /احمدعلي العماد نشئ لغرض دعم السلطات الوطنية وبناء القدرات على حماية اللاجئين، وتعريفهم بقوانين اللجوء. ويقدم المركز للسلطات، والمؤسسات الوطنية، بما في ذلك الشرطة والقضاء والنيابات وطلاب كلية الشريعةو الحقوق والقانون، بدورات دراسية عن قانون اللاجئين وحمايتهم.
وتعد هذه المناظرة هي الأولى من نوعها التي ينظمها المركز في محافظة إب التي استقبلة مايقارب المليون نازح . ولقبة "بمحافظة السلام" وهي تجمع بين مختلف أصناف مختلفة واعداد مهوله تصل المليون وينوف من النازحين تتخللها المؤسسات والسلطات والطلاب المستفيدين من التدريب العملي.
وتشير المصادر في مركز الدراسات بأن العمل من ذو الوهلةالآولى لتوقيع اليمن على الإتفاقية والبرتكول الملحق1951م
،كانت المفوضية تتولى مسؤولية تحديد ما إذا كان الأشخاص الذين يلتمسون الحماية الدولية مؤهلين لاعتبارهم لاجئين بموجب القانون الدولي فقط.
واضاف قائلا اليوم يشكل عمل المركز جهدا كبيرا في نشر ثقافة القانون ... وحتى قضايا اللاجئين لقد شاهدتم المحكمة الصورية اليوم كلها جزءاً من الجهود المبذولة في محاولة بناء القدرات المؤسسية والقانونية والحفاظ على الزخم مع السلطات لدعمها في صياغة قانون وطني للاجئين يتولى زمام عملية تحديد وضع اللاجئ كاملة.
التشريعات...... كانت مجمده ووصلة الى مرحلة الإنعدام.
إضائه :- تنعدم التشريعات الوطنية في إتخاذ قرارات بشأن وضع اللاجئ. وفي مثل هذه الحالات.
اوضح عميد مركز دراسة بأن الحكومه لجئة الي سن التشريعات والقانين المواتية للاتفاقات ، وتشريعات اليمن وقوانينها متفتحه جدا يسمح بتعدد الجنسيات.واصداد قانون الهجرة الجديد الذي اعطى كل التسهيلات. ومنهاوقانون الأحوال المدنية أعطى كل التسهيلات ايظا.
لذا تاخر إشراف اليمن على طالبي اللجوء وتاأخرا إنشاء شعبه متخصصة في المحاكم تختص في اللبت بقضاياء اللجوء. واضاف نحن اليوم بصدد استلامها من المفوضية السامية ،وتشكيل الية ترتب، وتشريع، وتقنن، وتشرف على العملية لغرض تصحيح مسار في تنفيذ قوانين اللجوآو العمل على تنفيذ البرتكولات والقوانين المحلية المنفذة.

حفيدة "آروى" تعلوالمحكمةالصورية وتصدر أحكام بقوانين اللجوء.
http://elarabielyoum.com/show287163
https://wp.me/p9Mbjh-1cHF


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.