الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
حق شعب الجنوب في تقرير مصيره بين شرعية التاريخ وتعقيدات السياسة الدولية
لماذا يحتضن الجنوب شرعية شرعية احتلال
حكاية وادي زبيد (2): الأربعين المَطّارة ونظام "المِدَد" الأعرق
إحباط عملية أوكرانية-بريطانية لاختطاف مقاتلة روسية من طراز «ميغ-31»
بدء الاقتراع في سادس انتخابات برلمانية بالعراق
نائب وزير الشباب والرياضة يطلع على الترتيبات النهائية لانطلاق بطولة 30 نوفمبر للاتحاد العام لالتقاط الاوتاد على كأس الشهيد الغماري
قيمة الجواسيس والعملاء وعقوبتهم في قوانين الأرض والسماء
البروفيسور الترب يحضر مناقشة رسالة الماجستير للدارس مصطفى محمود
عدن في قلب وذكريات الملكة إليزابيث الثانية: زيارة خلدتها الذاكرة البريطانية والعربية
قواتنا المسلحة تواجه حرب من نوع آخر
قوة سلفية تنسحب من غرب لحج بعد خلاف مع قوة أخرى في المنطقة
اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية الإفريقية يكرم بشرى حجيج تقديرًا لعطائها في خدمة الرياضة القارية
استعدادا لمواجهة بوتان وجزر القمر.. المنتخب الأول يبدأ معسكرة الخارجي في القاهرة
الدكتور حمود العودي واستدعاء دون عودة
لملس يناقش مع "اليونبس" سير عمل مشروع خط الخمسين ومعالجة طفح المجاري
الكثيري يطلع على مجمل الأوضاع بوادي حضرموت
رئيس تنفيذية انتقالي شبوة يدشن مهرجان شبوة الأول للعسل
الدراما السورية في «حظيرة» تركي آل الشيخ
5 عناصر تعزّز المناعة في الشتاء!
صنعاء : قرار تعيين ..
إدريس يدشن حملة بيطرية لتحصين المواشي في البيضاء
قبائل شدا الحدودية تُعلن النفير والجهوزية لمواجهة الأعداء
لحج: الطليعة يبدأ بطولة 30 نوفمبر بفوز عريض على الهلال
صنعاء.. تعمّيم بإعادة التعامل مع شبكة تحويلات مالية بعد 3 أيام من إيقافها
قراءة تحليلية لنص "خصي العقول" ل"أحمد سيف حاشد"
الجدران تعرف أسماءنا
وبعدين ؟؟
اليوم العالمي للمحاسبة: جامعة العلوم والتكنولوجيا تحتفل بالمحاسبين
قرارات حوثية تدمر التعليم.. استبعاد أكثر من ألف معلم من كشوفات نصف الراتب بالحديدة
تمرد إداري ومالي في المهرة يكشف ازدواج الولاءات داخل مجلس القيادة
أبين.. حادث سير مروع في طريق العرقوب
وزارة الخدمة المدنية توقف مرتبات المتخلفين عن إجراءات المطابقة وتدعو لتصحيح الأوضاع
الأرصاد يتوقع أجواء باردة إلى شديدة البرودة على المرتفعات
توتر وتحشيد بين وحدات عسكرية غرب لحج على شحنة أسلحة
صلاح سادس أفضل جناح في العالم 2025
عالم أزهري يحذر: الطلاق ب"الفرانكو" غير معترف به شرعا
تسعة جرحى في حادث مروع بطريق عرقوب شقرة.. فواجع متكررة على الطريق القاتل
سؤال المعنى ...سؤال الحياة
بوادر معركة إيرادات بين حكومة بن بريك والسلطة المحلية بالمهرة
برباعية في سيلتا فيجو.. برشلونة يقبل هدية ريال مدريد
إحباط عملية تهريب أسلحة للحوثيين بمدينة نصاب
الدوري الايطالي: الانتر يضرب لاتسيو في ميلانو ويتصدر الترتيب برفقة روما
ثقافة الاستعلاء .. مهوى السقوط..!!
تيجان المجد
فتح منفذ حرض .. قرار إنساني لا يحتمل التأجيل
الشهادة .. بين التقديس الإنساني والمفهوم القرآني
مرض الفشل الكلوي (27)
الزعوري: العلاقات اليمنية السعودية تتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة لتصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد
قراءة تحليلية لنص "مفارقات" ل"أحمد سيف حاشد"
الأرصاد يحذر من احتمالية تشكل الصقيع على المرتفعات.. ودرجات الحرارة الصغرى تنخفض إلى الصفر المئوي
كم خطوة تحتاج يوميا لتؤخر شيخوخة دماغك؟
الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري تعزّي ضحايا حادث العرقوب وتعلن تشكيل فرق ميدانية لمتابعة التحقيقات والإجراءات اللازمة
مأرب.. فعالية توعوية بمناسبة الأسبوع العالمي للسلامة الدوائية
مأرب.. تسجيل 61 حالة وفاة وإصابة بمرض الدفتيريا منذ بداية العام
على رأسها الشمندر.. 6 مشروبات لتقوية الدماغ والذاكرة
كما تدين تدان .. في الخير قبل الشر
الزكاة تدشن تحصيل وصرف زكاة الحبوب في جبل المحويت
"جنوب يتناحر.. بعد أن كان جسداً واحداً"
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
أنوار محمدية في القرن الواحد والعشرين
أسامه حسن ساري
نشر في
اليمن السعيد
يوم 28 - 01 - 2013
شَكِّلْ بلادك في المعنى يداً وفما
من نور ربي.. ولا تنفخ بها العدما
تُنبِت لك الأرض قرآناً وجمجمةً
وذافقارٍ أمام الروم ما انهزما
فمولد النور إحياءٌ لمنهجه
هذا زمان رسولٍ خَصَّبَ الأمما
هذا الحضور رساليٌّ يسافر في
حشد العصور وما أبقى بها صنما
هذا زمان رسول الله ، مولده
في كل يومٍ وعامٍ أورق الهمما
هذا الزمان من القرآن منشأه
حيث البراكين تجري في العروق دما
حيث الرجال مدارات اليقين.. إذا
تمايل الدرب شع البدر وانتظما
بين الفصول خيول الدين مشرعةٌ
فصل غمادٌ ، وفصل بالقنا هجما
فما لغازٍ هنا تلويح قبعة
وما لبارجةٍ أن ترتجي قدما
وللرئاسة إن ضلت مخالبها
درباً إلى الشعب أن تستنطق الحمما
فها هنا أمةٌ
بركان
ثورتها
من الجنوب إلى ( مرّان ) محتدما
وها هنا باتساع الجرح صرختنا
الله أكبر.. كبر ترتقِ القمما
ومن هنا حيث كان القتل يرصدنا
ملء الكشوفات.. صار الحق مُعْتَصَما
*****
يامولد النور ، أبحر في مدائننا
فالموج أشرك بالشطئان وانقدحا
ولم يعد في خطوط الكف متسع
لمركب يقرأ الفنجان والقدحا
مذ أبرحت حاملات الطائرات هنا
أشلاءنا واغتذت خيراتنا منحا
وأوغل الزيف في أصداء نظرتنا
حتى تسربلنا أبواق واتشحا
هنا الحكومات تمضي في مصائرنا
على بياض سفير خطها ومحى
هنا القرارات باسم الدين سائسةٌ
عجلى كراقصة من رامها امتدحا
وبرلمان تخطته القباب إلى
نفح البنوك فما أرغى ولا نبحا
هنا الذئاب وزاراتٌ محركها
شيكٌ ودرعٌ خليجيٌّ.. وما سنحا
هنا انفتاحٌ على سرواله التهبت
أيدٍ تُرَقِّمُها تنورةٌ و لِحى
هنا الحوارات شكلٌ من تبرجهم
ترتد عن شوقها إن جد أو مزحا
هنا بلادٌ.. مغاراتٌ مشفرةُ
والسندباد ( علي بابا) هوىً و رحى
هنا غدا بسطاء الناس أحجيةً..
جوعى وعطشى.. وصَدرُ النفط ما انشرحا
هنا المذابح.. تاريخٌ تؤرشفه
حصانة القتل.. ويحٌ للذي انذبحا!!!
والشعب حمال آهاتٍ يزوقه
بين السياسات من أمسى ومن صَبُحا
ستون عاماً.. وهذا الشعب مُغْتَصَبٌ..
طحاّنُهُ الريحُ.. يا لغز المدى اتَّضِحا؟!!!
عشرون مليون إنسانٍ تُبَخِّرُهُم
نار الزعامات.. والدستور ما انجرحا!!
******
أرقى الثقافات ما أحنى الجباه لمن
سوّى منابتها في ظله حَرَما
الملك لله... قانون السماء له
سلطان حقٍّ..فما المحكوم من حَكَمَا
الأرض لله.. تجري في مناكبها
أَزِمّةُ الأمر منهاجاً لمن كَرُما
فيارسول الهدى ، أنت الكثير هنا
في كل قلبٍ مُذابٍ فيك ما سئما
لبيك..إن ليالي الجور شاغرةٌ
من الميازين حتى استعذبت صمما
إن الثقافات من فيض الزخارف قد
ضاقت كهولتها فاستوحشت عَلَما
وجندت في فيافيها الجرادَ.. وفي
بذر الندى فَيرَسَت واستهوت اللمما
فصار صوت الهدى عبءً لسامعه..
ثقلاًً على زعماء حزّبوا الندما
وجرح صعدة ما ضمت ضمادته
برءاً سوى النور عدّاءً ومحتشما
فيها القيادة والمنهاج ، يبزغ من
جنبيهما الفجر همساً ينشر السّلَمَا
تمتد في ظمأ الآفاق دعوته
تهمي غيوباً تُجَّلِّي لوثةً وعمى
إنّا امتدادك ياطه..تعسكر في
أرواحنا..تمتطينا الخيلَ والكَلِما
******
لبيك لبيك.. هذا العصر قادته
براية الفتح بُنَّاءٌ وروّادُ
لبيك .. إنا مصابيح الهدى.. هتفت
حناجر الأرض : أحفاد النبي عادوا
لبيك.. وانطفأت نارُ الطغاة كما
من قبلُ أطفأ نارَ الفرس ميلادُ
لبيك لبيك.. يوم المولد انحسرت
عساكر الظلم في الأغوار شُرّادُ
لبيك .. إنا - رسولَ الله - أفئدةٌ
هتّافةٌ لهدى القرآن تنقادُ
حدائق النور من ميلادك انزرعت
على التلال.. لبيت الله قُصّادُ
وثابةٌ في حقول فردست أمماً..
تزف بشراك للأكوان أعيادُ
يكفي بأن سنا أنوارك انطفأت
فيها الضلالات ، إشراكٌ وإلحادُ
وأن عامَك لم يحفل بأبرهةٍ
ولا بمن هو للنسوان وَئّادُ
ولا بمن كان للرومان محتشد
ولا بمن هو للتجهيل حشَادُ
ولا بمن أورثوا الانسان مخمصة
ولا بمن هو للأصنام سجادُ
ولا بمن زوروا الأحجار آلهةً
وفي محاجرها يقتات جلاد
ولا بمن في عروق الانتظار قضوا
ستين قرناً ، لفضل الله حُسادُ
وحرفوا دينهم واستعبدوا أمماً
بلا اكتراث.. وقالوا أنهم هادوا
وخندقوا مدن الصحراء.. والتبسوا
ميلاد أحمد ، قَتَّالٌ وصيادُ
لكن محمد سر الله أودعه
في كعبة النور برقاً هد ما شادوا
نبوة في ضواحي
مكة
اندلقت
كواكباً ونجوماً غير ما اعتادوا
وظللتهم سماوات مُخَّصَّبةٌ
برحمة الله ، للأنداء ترتاد
وحدث الغار : إن الأرض سنبلة
وحدث الجوع : إن الناس جُحَّادُ
وحدثت إبلَ الصحراء غيمتُها
وحدثت يثرب الغراء من جادوا
عن معجزات وحراس ملائكةٍ
وتضحيات رجالٍ في الوغى سادوا
وزلزلوا الليل في أجفانهم قلقاً
فأيقظوا الفجر.. ما أرجاه ميعاد
وسافروا في ثنايا الشمس أوردةً
تطفي الهجير بتقوى الله.. فازدادوا
كانوا الحضارة في جدب العصور.. ومن
دمائهم ولدت للعز أطواد
هذي البلاد شذىَ من نار نخوتهم
هذي الجموع لها من نهجهم زادُ
فهم بناء رسول الله.. طينتهم
من رشح جنبيه سقاها.. فما حادوا
أستاذهم من ندى القرآن أوردهم
كأن بذرته للأرض أوتاد
تسمو اخضراراً إلى كل السلال.. ومن
ترقى سنابله بالهدي زوّادُ
************
اليوم عاد أبوجهلِ ، أبو لهبٍ
عاد ابن هند لجيش الروم قَوَّادُ
عادت حذام ولكن لانصدقها
كأننا في سبيل الله زهاد
كل المحيطات شقر من بوارجهم
كل المطارات بالمارينز تُرتادُ
والقتل أسرف في تخفيض كلفتنا
كأننا العبء .. وهو اليوم نقّادُ
له لغاتٌ.. وأسماء معلبةٌ..
مستوردون.. وشُرَّاءٌ .. ورُصّادُ
من تركيا ، من ضواحي نجد ، من قطرٍ
ومن
نيويورك
خُطَّابٌ وكَيّادُ
ودولة أبحرت في الشعب قرصنةً
ومدفع الجيش زمَّارٌ ونشادُ
وقادة لنياشينٍ وأوسمةٍ
لهم على الشعب إزبادٌ وإرعادُ
تمضي الخطابات فتلاً في شواربهم
وفي السفارات نساكٌ وعبادُ
يغمسون المقاهي في توثبهم
بقهقهات لها في الأرض إخلاد
و(يفرشون لجيش الغزو أعينهم)
كأنهم ما رأوا شيئا ولا جادوا
كأن فينا رسول الله ما نطقت
بروقه وله الأفلاك شُهّادُ
كأن ما كان قرآنٌ ولاسننٌ
ولا رجالٌ لنور الله تنقادُ
عذراً محمد.. إن القوم ما شرعوا
نهجاً يغاضب أمريكا ولا زادوا
ورصعوا ألسن السفهاء أدعيةً
فأبرزتهم إلى مثواك أحقادُ
ومزقوا يافطات أنها شَرُفَتْ
برفع ذكرك ، واسم النور رصّادُ
جيرالد ، أهوى لهم ، فاستنطقوه هُدىً
وروضوه : أَنِ اقتلْ كلَّ من حادوا
*****
عذراً حبيبي.. ولكن الرجال هنا
لهم إليك من الإجلال إيفادُ
أنصارك اليوم أجروا في جوانحهم
صداك ، فالكل صرّاخٌ ووقّادُ
وأنت منهل أرواحٍ تَعَتَّقَ في
أفواجها النور..، للقرآن قد عادوا
لَبَّوكَ.. فاحترفوا فنّ البلاغ ولم
تبطئ عزائمَهم بِيْدٌ وأنجادُ
صَلّوا عليك ، وصلى الله ، وامتثلت
كل الملائك.. والأكوان تِردادُ
أرقى الصلاة على طه وعترته
فيها ترقى أساطينٌ وأسيادُ
صنعاء
- ربيع الأول 1434ه الموافق يناير 2013م
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
أنوار محمدية في القرن الواحد والعشرين
أنوار محمدية في القرن الواحد والعشرين
أنوار محمدية في القرن الواحد والعشرين
أنوار محمدية في القرن الواحد والعشرين
رسائل الجوال تتقاسم مع اليمنيين فرحتهم بذكرى مولد الرسول صلى الله وعليه وسلم
أبلغ عن إشهار غير لائق