وصل سعر الصرف إلى 400 ريال للدولار الأمريكي الواحد، فيما وصل إلى 105 ريالات للريال السعودي، وهو أكبر مدى للتعافي الذي يحدث للعملة المحلية منذ تاريخها. وبحسب مصرفيون أفادوا «المصدر أونلاين»، فإن تعافي الريال متواصل ومن المتوقع له أن يصل إلى 350 ريالاً للدولار الواحد في ظرف أيام فقط. ومنذ الساعة الرابعة عصراً استعاد الريال 80 ريال من قيمته، إذ كان سعر الصرف حينها 480. وتوقف الصرافون عن شراء النقد الأجنبي بسبب العرض الكبير الذي ظهر فجأة إلى العلن، على خلاف قبل شهر إذ كان النقد الأجنبي معدوم من السوق، فيما كان سعر الصرف قد وصل إلى 800 ريال للدولار في السوق الموازية (السوداء).