سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
اشترطت تزامن حوارها مع عيد ميلاد يحيى صالح .. موقع يمني ينشر قصة المحامية الارادنية التي أحبت صالح كوالدها المتوفي وتعلقت بأكل السلتة والفحسة والحنيد اليمني
– صنعاء : نقلت جريدة " أوارق برس " عن المحامية والناشطة الحقوقية فائزة الدعيس إحدى المحاميات الأردنيات المتطوعات في الدفاع عن الرئيس اليمني السابق على عبدالله صالح وعدد من ضحايا جامع النهدين، أنها سافرت إلى اليمن على نفقتها الخاصة تطوعا منها لدعم من وصفته بالزعيم وتأييده، والدفاع عنه، كونه ظلم من بعض أقاربه في سنحان وحاشد، وأنسابهم وأصهارهم الذين خانوه بعد ان نهبوا البلاد والعباد أثناء حكمة وكانوا من قبل حكمه قبائل في قراهم، يالله يعرفون الراديو والتلفزيون العادي ابيض واسود ، وحاليا يتحكمون بشركات النفط والغاز والبحر والجو ، وادعوا أنهم من اجل الشعب ثاروا ضد ولي نعمتهم بينما الشعب إلى اليوم لم يحصل على فتات منهم على حد قولها" . وعن كيفية اطلاعها بالشأن اليمني وهي أردنية قالت أنا كنت ادعم الشأن اليمنى من خلال النت ومره كلمني الأستاذ يحيى العابد وسألنى ليش تدخلى في اليمن وأنتٍ لست يمنيه، وتدعمي الرئيس صالح، لكنها ردت عليها غاضبة انا حرة .. ثم عاد بعدها وتواصل معي واقترح عليا ان ازور اليمن من اجل قضايا اليمن ولم يكن هناك محامين موكلين كلمت معه بأسلوب المحاماة، وقال هذا كلام كبير ايش رأيك تتكلمي مع الزعيم او مع الاستاذ يحيى صالح..؟، قلت له رغم حبي للزعيم لكن، السيد يحيى صالح، كوني اعرف انه داعم بالقضية الفلسطينية كثيرا ويتحدث عنه الفلسطينيين بالأردن، كونه رئيس جمعة كنعان. وكشفت انها التقت بالرئيس صالح مرة واحده لكنها شعرت كونه والدها المتوفى في 2010 : قائلة :عندما شفت صالح شعرت ان والدي عاد للحياة" لان حنانه مثل حنان أبى. وقالت انها ظلت أكثر من شهر ونصف وانضمت لفريق المحاماة اليمني والعربي وأنها كانت تحب أكلت السلتة والفحسة والحنيد اليمني ، وان اجمل منظر أعجبها هو صنعاء القديمة، وجبال اليمن واغرب شي أدهشها قى اليمن جبل النبي شعيب حيث شاهدت الثلج في عز الصيف وعن أطرف موقف في اليمن حدث لها قالت : أطرف موقف أنى كنت ادخل باب اليمن وكل إلى في السوق يعرفوني لانحنى ظهرت في التلفزيون باننى محامية الزعيم،وكانت النساء يطلبن منها ان تجلس معهن في منزلها كضيفة. لكنها سردت قصة اعتبرها أطرف موقف وأحرج موقف، بسبب زيارتها اليمن وظهورها في التلفزيون اليمني مع الرئيس صالح ونجل شقيقة يحيى صالح، حيث كشف لأول مرة ان شابه فلسطينية أحرجتها ولاتزال، حيث طلبت منها التوسط لها بالزواج من احد أبناء الرئيس صالح وقالت انها تفاجئت بطلب الفتاة الفلسطينية من اسرة ثريه (30عاما) اسمها "ريهام" التوسط لها بالزواج من احد أبناء الرئيس السابق على عبدالله صالح، بعد معرفتها بأنها محامية متطوعة في قضية محاولة اغتيال صالح وعدد من وزرائها ، واضافت المحامية الدعيس ان الفتاة اختارت يحيى صالح نجل الرئيس اليمني السابق، كونها تسمع عنه، وتعرف انه حصل على الجنسية الفلسطينية من الرئيس الراحل ياسر عرفات، ومنحه الرئيس ابو مازن الجواز الدبلوماسي، وسلمه السفير الفلسطينيبصنعاء خلال ذكرى يوم الأرض ويوم دخول فلسطينالأممالمتحدة كدولة مراقب، وتحدث عنه الفلسطينية بأنه داعم للقضية الفلسطينية بقوة، ولا يزال خطابته هجومية على الكيان الإسرائيلي رغم سكوت عدد من المسؤولون العرب عن دعم القضية الفلسطينية كما كان الرئيس الناصر، وياسر عرفات وعلى عبدالله صالح وصدام حسين وغيرهم وإضافة الدعيس "انا أقنعت الفتاة ان يحيى صالح متزوج ولدية أبناء وعلاقته بزوجته طيبة، ولا يمكن ان يتزوج عليها، وطلبها هذا ليس مناسبا ، كون الرجل متزوج، ورجل امني ومركز على خدمة وطنه اليمن الذي يعيش حاليا مخاض من الانفلات الأمني، ومحاولة تمييع الجيش اليمني على يد الأمريكان تحت شعار هيكلة الجيش، "حسب قولها" ولفت إلى انها وعدتها بعرض طلبها على الرئيس اليمني على عبالله صالح، حيث لا يزال هناك شباب من عائلة صالح إذا سنحت لها الفرصة بزيارة اليمن وهناك قسمة ونصيب. مصدر الخبر أوراق برس يوضح : اشترطت الدعيس نشر الحوار صباح اليوم بعد ان اكدت القصة الحقيقية نشر الحوار الحصري بجريدة" أوراق برس"الالكترونية،يومنا هذا 17 ديسمبر كون يوم عيد ميلاد يحيى محمد صالح.. الجزء الثاني الدعيس تكشف ما داربينها وبين السيدة توكل كرمان واحد ابناء الزنداني .. وعن قضية النهدين وكيف وجدتها والمتهمين…. صورة الفتاة تعبيرية